أعرب المهندس علي أحمد الدرازي رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، عن امتنان المؤسسة الوطنية العميق للجهود المتواصلة التي يبذلها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم،، في دعم الديمقراطية عبر المشروع الإصلاحي الشامل الذي أسس لدولة قائمة على المؤسسات والقانون.
وأشار الدرازي إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في مجال التوعية ونشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الإنسان لضمان تحقيق الاستدامة في جميع المجالات، مؤكدا أن دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني والتشريعات الوطنية ذات الصلة توفر ضمانة قانونية حقيقية تساهم في تأسيس مجتمع ديمقراطي رشيد يتسع للجميع، وتطبق أحكامه على الجميع دون استثناء.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، الذي يأتي هذا العام تحت شعار "ضمان الحوكمة الفعّالة للذكاء الاصطناعي على كافة المستويات"، أكد الدرازي أن المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تعمل على متابعة مدى الالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي صدقت عليها مملكة البحرين في مجال تعزيز مبادئ وأسس الديمقراطية، ودعا إلى أهمية تضافر جهود الجميع لحماية المجتمع من المخاطر التي يمكن أن تنجم عن الذكاء الاصطناعي، والتي قد تؤثر سلباً على الديمقراطية والسلام من خلال المساهمة في نشر المعلومات المضللة والمغلوطة، مشددا على ضرورة تعزيز التعاون المحلي والدولي من أجل بناء الثقة وحماية الأجيال الحالية والمستقبلية من هذه المخاطر.
وأشار الدرازي إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في مجال التوعية ونشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الإنسان لضمان تحقيق الاستدامة في جميع المجالات، مؤكدا أن دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني والتشريعات الوطنية ذات الصلة توفر ضمانة قانونية حقيقية تساهم في تأسيس مجتمع ديمقراطي رشيد يتسع للجميع، وتطبق أحكامه على الجميع دون استثناء.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، الذي يأتي هذا العام تحت شعار "ضمان الحوكمة الفعّالة للذكاء الاصطناعي على كافة المستويات"، أكد الدرازي أن المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تعمل على متابعة مدى الالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي صدقت عليها مملكة البحرين في مجال تعزيز مبادئ وأسس الديمقراطية، ودعا إلى أهمية تضافر جهود الجميع لحماية المجتمع من المخاطر التي يمكن أن تنجم عن الذكاء الاصطناعي، والتي قد تؤثر سلباً على الديمقراطية والسلام من خلال المساهمة في نشر المعلومات المضللة والمغلوطة، مشددا على ضرورة تعزيز التعاون المحلي والدولي من أجل بناء الثقة وحماية الأجيال الحالية والمستقبلية من هذه المخاطر.