اختتم معهد البحرين للتنمية السياسية، ورشة عمل حول التكنولوجيا والابتكار في تحسين العمل البرلماني، ضمن فعاليات برنامج "الدعم البرلماني" الذي يقدمه المعهد لموظفي مجلسي الشورى والنواب والجهات ذات العلاقة، وقدمها الخبير في تقنية المعلومات، د. عبد الله خليفة الذوادي.
واشتملت الورشة على عدد من المحاور الرئيسة، وهي؛ التحول الرقمي وأهمية الابتكار التكنولوجي في الأوساط البرلمانية، دور التكنولوجيا المستخدمة في تحسين وتطوير العمل البرلماني، والحماية التقنية للبيانات والمعلومات البرلمانية، إضافة إلى مناقشات تفصيلية حول آليات تطبيق التكنولوجيا في العمل البرلماني.
وأشار الدكتور الذوادي في الورشة إلى أن التطور التكنولوجي أحدث نقلة نوعية في مجال العمل البرلماني والتشريعي من خلال تطوير أداء المؤسسات التشريعية وتوفير الأرضية اللازمة لتبسيط الاجراءات وتحقيق التواصل الفعال بين أعضاء السلطة التشريعية والمواطن.
كما استعرض المحاضر أهم الأدوات التكنولوجية المستخدمة في تطوير العمل البرلماني، والمتمثلة في عدد من الأدوات مثل الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي ونظم إدارة المحتوى والحوسبة السحابية وغيرها، موضحا دور التكنولوجيا في تحسين العمل البرلماني ورفع مستوى الأداء لموظفي مجلسي الشورى والنواب الامر الذي يسهم في مساندة أعضاء المجلسين.
واختتم د. عبد الله الذوادي الورشة بالتطرق إلى الحماية التقنية والمعلومات البرلمانية، مستعرضًا عدد من الآليات والطرق، ومنها؛ تبني سياسة أمنية صارمة، تحديث أنظمة الحماية السيبرانية، توعية الأعضاء والموظفين حول مخاطر الأمن السيبراني، استخدام تقنيات التشفير لتأمين البيانات والاتصالات داخل البرلمان، واجراءات النسخ الاحتياطي لضمان استعادتها في حال وقوع حوادث أمنية.
واشتملت الورشة على عدد من المحاور الرئيسة، وهي؛ التحول الرقمي وأهمية الابتكار التكنولوجي في الأوساط البرلمانية، دور التكنولوجيا المستخدمة في تحسين وتطوير العمل البرلماني، والحماية التقنية للبيانات والمعلومات البرلمانية، إضافة إلى مناقشات تفصيلية حول آليات تطبيق التكنولوجيا في العمل البرلماني.
وأشار الدكتور الذوادي في الورشة إلى أن التطور التكنولوجي أحدث نقلة نوعية في مجال العمل البرلماني والتشريعي من خلال تطوير أداء المؤسسات التشريعية وتوفير الأرضية اللازمة لتبسيط الاجراءات وتحقيق التواصل الفعال بين أعضاء السلطة التشريعية والمواطن.
كما استعرض المحاضر أهم الأدوات التكنولوجية المستخدمة في تطوير العمل البرلماني، والمتمثلة في عدد من الأدوات مثل الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي ونظم إدارة المحتوى والحوسبة السحابية وغيرها، موضحا دور التكنولوجيا في تحسين العمل البرلماني ورفع مستوى الأداء لموظفي مجلسي الشورى والنواب الامر الذي يسهم في مساندة أعضاء المجلسين.
واختتم د. عبد الله الذوادي الورشة بالتطرق إلى الحماية التقنية والمعلومات البرلمانية، مستعرضًا عدد من الآليات والطرق، ومنها؛ تبني سياسة أمنية صارمة، تحديث أنظمة الحماية السيبرانية، توعية الأعضاء والموظفين حول مخاطر الأمن السيبراني، استخدام تقنيات التشفير لتأمين البيانات والاتصالات داخل البرلمان، واجراءات النسخ الاحتياطي لضمان استعادتها في حال وقوع حوادث أمنية.