أكدت رئيسة لجنة تكافؤ الفرص بوزارة الصحة فاطمة الأحمد، الإنجازات الرائدة للمرأة البحرينية في تطوير القطاع الصحي بالمملكة، مشيدة بدعم مسيرة الديمقراطية والتنمية المستدامة في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى.
وبمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي والذي يصادف 8 مارس من كل عام، قالت الأحمد: "يشرفنا أن نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وإلى كافة النساء العاملات بوزارة الصحة وعلى رأسهم وزيرة الصحة فائقة الصالح ونساء البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام، والذي أنطلق هذا العام تحت شعار حان الوقت: الناشطات من الريف والحضر يغيرن حياة المرأة"
وأكدت، أن مملكة البحرين سباقة في تمكين المرأة استناداً إلى تاريخها العريق وريادتها لدول المنطقة في مجالات الصحة والتعليم والثقافة، وبلوغها مكانة مرموقة منذ انطلاق المشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وتوافر الضمانات الدستورية والتشريعية لاحترام حقوق الإنسان وتعزيز المساواة بين جميع المواطنين، بالتوافق مع المعايير الحقوقية العالمية.
وأشارت الأحمد، إلى حصول المرأة على حقوقها السياسية كاملة للمرة الأولى في عهد جلالة الملك المفدى، عبر مشاركتها الفاعلة في إعداد ميثاق العمل الوطني، والتصويت عليه، وحضورها المؤثر في المجالس النيابية والبلدية كناخبة ومترشحة، وشغلها حالياً 15% من مقاعد مجلسي النواب والشورى، و10% من المجالس البلدية لهو دليل على إنجازات المرأة البحرينية.
وثمنت رئيسة لجنة تكافؤ الفرص بوزارة الصحة، تقلد المرأة البحرينية مناصب رفيعة في المراكز القيادية وصنع القرار في السلطتين التنفيذية والقضائية، بفضل دعم صاحب الجلالة الملك المفدى وحكومته برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء ، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
ولفتت إلى تعيين المرأة كوزيرة ووكيلة وزارة وسفيرة وقاضية، وتميزها في مؤشرات الصحة والتعليم، وشغلها حوالي نصف الوظائف في القطاع الحكومي لدليل على نجاح مبادرات تمكين المرأة في المجتمع البحريني.
وفي هذا الإطار، أكدت الأحمد أن الإنجاز المشرف الذي حققته وزارة الصحة بفوزها بالمركز الأول لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتمكين المرأة البحرينية في دورتها الخامسة عن المؤسسات الرسمية، جاء ثمرة ونتاج الدعم الذي تحظى به المرأة البحرينية من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والذي ساهم في تعزيز مكانة المرأة البحرينية على مختلف الأصعدة محلياً وعالمياً لتتبوأ أعلى وأرفع المناصب القيادية وبجدارة عالية.
وأوضحت، أن فوز وزارة الصحة بهذه الجائزة مؤخراً إنما يأتي ثمرة للمبادرات والمؤشرات التي تميزت الوزارة بتحقيقها وتنفيذها ضمن سياساتها الاستراتيجية الطموحة للنهوض بالمرأة البحرينية ودعم دورها الفعال بالقطاع الصحي في مملكتنا الغالية.
وأعربت عن فخرها واعتزازها بالمشاركة المتميزة للمرأة في تطوير القطاع الصحي، لافتة إلى تمثيلها نسبة تصل إلى 65% من إجمالي العاملين في وزارة الصحة، و60% من الوظائف الإدارية والإشرافية وتبؤها مناصب إدارية عليا وتنفيذية كوزيرة و وكيلة ووكيلة مساعدة و مديرة ورئيسة قسم، كما أشارت إلى حرص الوزارة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للمرأة على تقديم صورة حضارية وإيجابية عن المرأة البحرينية وإنجازاتها.
وأكدت اهتمام وزارة الصحة بتفعيل مهام لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين بالوزارة، وإدماج احتياجات المرأة في برامج التنمية، ومناقشة قضاياها المهنية والصحية، بما يليق بمكانتها، باعتبارها نصف المجتمع، وشريكاً جديراً في تعزيز مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة خلال العهد الزاهر لصاحب الجلالة ملك البحرين المفدى.
يذكر أن الاحتفال بهذه المناسبة جاء على إثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي والذي عقد في باريس عام 1945. و من ثم اعتمدته منظمة الأمم المتحدة في العام 1975 ليكون مناسبة عالمية. هذا وتكون ركيزة الاحتفالات في هذا الحدث العالمي للدلالة على الاحترام العام، وتقدير المرأة لإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية.
ويعد اليوم الدولي للمرأة مناسبة للاحتفال بالتقدم المحرز في مجال تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأيضاً للتفكير النقدي في تلك الإنجازات، والسعي إلى تحقيق زخم أكبر نحو المساواة بين الجنسين في جميع أنحاء العالم. في هذا اليوم، نسلط الضوء على الأعمال المذهلة التي قامت بها النساء، ونقف معاً، كقوة موحدة، للنهوض بالمساواة بين الجنسين في جميع أنحاء العالم.
وبمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي والذي يصادف 8 مارس من كل عام، قالت الأحمد: "يشرفنا أن نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وإلى كافة النساء العاملات بوزارة الصحة وعلى رأسهم وزيرة الصحة فائقة الصالح ونساء البحرين، بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام، والذي أنطلق هذا العام تحت شعار حان الوقت: الناشطات من الريف والحضر يغيرن حياة المرأة"
وأكدت، أن مملكة البحرين سباقة في تمكين المرأة استناداً إلى تاريخها العريق وريادتها لدول المنطقة في مجالات الصحة والتعليم والثقافة، وبلوغها مكانة مرموقة منذ انطلاق المشروع الإصلاحي لجلالة الملك وتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وتوافر الضمانات الدستورية والتشريعية لاحترام حقوق الإنسان وتعزيز المساواة بين جميع المواطنين، بالتوافق مع المعايير الحقوقية العالمية.
وأشارت الأحمد، إلى حصول المرأة على حقوقها السياسية كاملة للمرة الأولى في عهد جلالة الملك المفدى، عبر مشاركتها الفاعلة في إعداد ميثاق العمل الوطني، والتصويت عليه، وحضورها المؤثر في المجالس النيابية والبلدية كناخبة ومترشحة، وشغلها حالياً 15% من مقاعد مجلسي النواب والشورى، و10% من المجالس البلدية لهو دليل على إنجازات المرأة البحرينية.
وثمنت رئيسة لجنة تكافؤ الفرص بوزارة الصحة، تقلد المرأة البحرينية مناصب رفيعة في المراكز القيادية وصنع القرار في السلطتين التنفيذية والقضائية، بفضل دعم صاحب الجلالة الملك المفدى وحكومته برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء ، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
ولفتت إلى تعيين المرأة كوزيرة ووكيلة وزارة وسفيرة وقاضية، وتميزها في مؤشرات الصحة والتعليم، وشغلها حوالي نصف الوظائف في القطاع الحكومي لدليل على نجاح مبادرات تمكين المرأة في المجتمع البحريني.
وفي هذا الإطار، أكدت الأحمد أن الإنجاز المشرف الذي حققته وزارة الصحة بفوزها بالمركز الأول لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتمكين المرأة البحرينية في دورتها الخامسة عن المؤسسات الرسمية، جاء ثمرة ونتاج الدعم الذي تحظى به المرأة البحرينية من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والذي ساهم في تعزيز مكانة المرأة البحرينية على مختلف الأصعدة محلياً وعالمياً لتتبوأ أعلى وأرفع المناصب القيادية وبجدارة عالية.
وأوضحت، أن فوز وزارة الصحة بهذه الجائزة مؤخراً إنما يأتي ثمرة للمبادرات والمؤشرات التي تميزت الوزارة بتحقيقها وتنفيذها ضمن سياساتها الاستراتيجية الطموحة للنهوض بالمرأة البحرينية ودعم دورها الفعال بالقطاع الصحي في مملكتنا الغالية.
وأعربت عن فخرها واعتزازها بالمشاركة المتميزة للمرأة في تطوير القطاع الصحي، لافتة إلى تمثيلها نسبة تصل إلى 65% من إجمالي العاملين في وزارة الصحة، و60% من الوظائف الإدارية والإشرافية وتبؤها مناصب إدارية عليا وتنفيذية كوزيرة و وكيلة ووكيلة مساعدة و مديرة ورئيسة قسم، كما أشارت إلى حرص الوزارة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للمرأة على تقديم صورة حضارية وإيجابية عن المرأة البحرينية وإنجازاتها.
وأكدت اهتمام وزارة الصحة بتفعيل مهام لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين بالوزارة، وإدماج احتياجات المرأة في برامج التنمية، ومناقشة قضاياها المهنية والصحية، بما يليق بمكانتها، باعتبارها نصف المجتمع، وشريكاً جديراً في تعزيز مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة خلال العهد الزاهر لصاحب الجلالة ملك البحرين المفدى.
يذكر أن الاحتفال بهذه المناسبة جاء على إثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي والذي عقد في باريس عام 1945. و من ثم اعتمدته منظمة الأمم المتحدة في العام 1975 ليكون مناسبة عالمية. هذا وتكون ركيزة الاحتفالات في هذا الحدث العالمي للدلالة على الاحترام العام، وتقدير المرأة لإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية.
ويعد اليوم الدولي للمرأة مناسبة للاحتفال بالتقدم المحرز في مجال تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأيضاً للتفكير النقدي في تلك الإنجازات، والسعي إلى تحقيق زخم أكبر نحو المساواة بين الجنسين في جميع أنحاء العالم. في هذا اليوم، نسلط الضوء على الأعمال المذهلة التي قامت بها النساء، ونقف معاً، كقوة موحدة، للنهوض بالمساواة بين الجنسين في جميع أنحاء العالم.