أشاد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية، علي الرميحي، ببرنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، وما يمثله من إضافة نوعية لمسيرة الإنجازات الوطنية المتواصلة في النهوض بالشباب، وتأهيلهم لتولي المناصب القيادية في مختلف الأجهزة الحكومية، كشركاء فاعلين في مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد، لدى استقباله منتسبي الدفعة الرابعة لبرنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، أهمية هذا البرنامج الطموح في سياق المبادرات الرائدة لصاحب السمو الملكي الأميـر سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في دعم وتمكين الشباب، وتنمية قدراتهم المهنية بما ينعكس إيجاباً على جودة وكفاءة الأداء الحكومي، بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج عمل الحكومة.
واستعرض في لقاء مفتوح مع منتسبي برنامج النائب الأول، آفاق وتحديات العمل الإعلامي الوطني، مؤكدًا أن الشباب البحرينـي المبدع يشكل ركيـزة أساسية في تطوير قطاع الإعلام والاتصال، من خلال تمسكهم بالهوية والانتماء الوطني، وإدراكهم الواعي لأحدث المستجدات في مجال الإعلام الجديد، وحُسن توظيفها في الذود عن الوطن ومكتسباته، وإبراز منجزاته التنموية والحضارية على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية.
وحث الوزير الشباب، على الاستفادة من الفرص التي تتيحها أمامهم الحكومة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأميـر خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد في تطوير معارفهم ومهاراتهم القيادية والإبداعية، وإثبات جدارتهم بتحمل المسؤولية والمشاركة بإيجابية في عملية صنع القرار، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، في إطار من الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص.
وأشار وزير شؤون الإعلام، إلى أن برنامج النائب الأول حقق تقدمًا ملحوظًا ونجاحًا لافتًا على مدى أربع سنوات، في إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية الشابة والواعدة، من خلال انتدابهم بمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإدماجهم في برامج تدريبية مكثفة، حول طرق البحث والتحليل والقيادة، وإكسابهم المهارات والخبـرات الضرورية لتطوير القطاع الحكومي، وفق منهجية علمية وأساليب إدارية عصرية.
من جانبهم، أعرب منتسبو الدفعة الرابعة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، عن شكرهم وتقديرهم لوزير شؤون الإعلام، على حسن استقباله لهم، واطلاعهم على سير العمل داخل الوزارة، وما تشهده من تطورات إدارية ومهنية وفنية وتقنية، بمختلف قطاعاتها من إذاعة وتلفزيون ووكالة أنباء، بالإضافة إلى مركز الاتصال الوطني.
وأكد، لدى استقباله منتسبي الدفعة الرابعة لبرنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، أهمية هذا البرنامج الطموح في سياق المبادرات الرائدة لصاحب السمو الملكي الأميـر سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في دعم وتمكين الشباب، وتنمية قدراتهم المهنية بما ينعكس إيجاباً على جودة وكفاءة الأداء الحكومي، بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030، وبرنامج عمل الحكومة.
واستعرض في لقاء مفتوح مع منتسبي برنامج النائب الأول، آفاق وتحديات العمل الإعلامي الوطني، مؤكدًا أن الشباب البحرينـي المبدع يشكل ركيـزة أساسية في تطوير قطاع الإعلام والاتصال، من خلال تمسكهم بالهوية والانتماء الوطني، وإدراكهم الواعي لأحدث المستجدات في مجال الإعلام الجديد، وحُسن توظيفها في الذود عن الوطن ومكتسباته، وإبراز منجزاته التنموية والحضارية على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية.
وحث الوزير الشباب، على الاستفادة من الفرص التي تتيحها أمامهم الحكومة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأميـر خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد في تطوير معارفهم ومهاراتهم القيادية والإبداعية، وإثبات جدارتهم بتحمل المسؤولية والمشاركة بإيجابية في عملية صنع القرار، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، في إطار من الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص.
وأشار وزير شؤون الإعلام، إلى أن برنامج النائب الأول حقق تقدمًا ملحوظًا ونجاحًا لافتًا على مدى أربع سنوات، في إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية الشابة والواعدة، من خلال انتدابهم بمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإدماجهم في برامج تدريبية مكثفة، حول طرق البحث والتحليل والقيادة، وإكسابهم المهارات والخبـرات الضرورية لتطوير القطاع الحكومي، وفق منهجية علمية وأساليب إدارية عصرية.
من جانبهم، أعرب منتسبو الدفعة الرابعة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، عن شكرهم وتقديرهم لوزير شؤون الإعلام، على حسن استقباله لهم، واطلاعهم على سير العمل داخل الوزارة، وما تشهده من تطورات إدارية ومهنية وفنية وتقنية، بمختلف قطاعاتها من إذاعة وتلفزيون ووكالة أنباء، بالإضافة إلى مركز الاتصال الوطني.