استضافت جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، عدداً من ممثلي الفرق والجمعيات التطوعية في البحرين والكويت للتعرف على استراتيجية عمل كل فريق ومناقشة أهدافهم، تجاربهم، وخططهم المستقبلية بهدف خلق جيل واعي بثقافة العمل التطوعي.
وتناولت الجلسة النقاشية التي نظمها "فريق بصمة التطوعي" أهم الخبرات والتجارب المختلفة لكل فريق وجمعية، وتبادل ثقافة التطوع بين البحرين ودولة الكويت.
كما تم مناقشة طرق تطوير العمل التطوعي في المجتمع البحريني باعتباره ركيزة أساسية في بناء المجتمعات ونشر التماسك الاجتماعي بين المواطنين، عن طريق تنشئة الأبناء تنشئة اجتماعية سليمة لغرس قيم التضحية والإيثار وروح العمل الجماعي في نفوس الناشئة منذ مراحل الطفولة المبكرة.
من جهته، أكد رئيس الجمعية النائب أحمد السلوم، حرص الجمعية على تشجيع رواد الأعمال وتقديم كافة أشكال الدعم والرعاية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من جهة وفرق العمل التطوعي من جهة أخرى، كما أوضح السلوم مدى ارتباط ريادة الأعمال بالعمل التطوعي وأثره الإيجابي في التنمية الشاملة والمستدامة.
فيما قالت عضو مجلس إدارة الجمعية ياسمين جمال، إن الجمعية دائماً تفتح أبوابها وتوفر المكان الأمثل للعمل بهدف تنمية مهارات الشباب وتحقيق أهدافهم التي يطمحوا إليها.
وشددت على ضرورة دعم المبادرات التي تعزز مفهوم التلاحم الاجتماعي وترسخ ثقافة العمل التطوعي والمجتمعي، متطرقة إلى الدور الذي تقوم به الجمعية من خلال خلق بيئة آمنة ومنتجة للمؤسسات الناشئة كتوفيرها قاعة فعاليات مجهزة بأحدث التقنيات كخدمة الانترنت وشاشات العرض وغيرها، بدون أي أعباء مادية على الفرق المتطوعة.
وتناولت الجلسة النقاشية التي نظمها "فريق بصمة التطوعي" أهم الخبرات والتجارب المختلفة لكل فريق وجمعية، وتبادل ثقافة التطوع بين البحرين ودولة الكويت.
كما تم مناقشة طرق تطوير العمل التطوعي في المجتمع البحريني باعتباره ركيزة أساسية في بناء المجتمعات ونشر التماسك الاجتماعي بين المواطنين، عن طريق تنشئة الأبناء تنشئة اجتماعية سليمة لغرس قيم التضحية والإيثار وروح العمل الجماعي في نفوس الناشئة منذ مراحل الطفولة المبكرة.
من جهته، أكد رئيس الجمعية النائب أحمد السلوم، حرص الجمعية على تشجيع رواد الأعمال وتقديم كافة أشكال الدعم والرعاية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من جهة وفرق العمل التطوعي من جهة أخرى، كما أوضح السلوم مدى ارتباط ريادة الأعمال بالعمل التطوعي وأثره الإيجابي في التنمية الشاملة والمستدامة.
فيما قالت عضو مجلس إدارة الجمعية ياسمين جمال، إن الجمعية دائماً تفتح أبوابها وتوفر المكان الأمثل للعمل بهدف تنمية مهارات الشباب وتحقيق أهدافهم التي يطمحوا إليها.
وشددت على ضرورة دعم المبادرات التي تعزز مفهوم التلاحم الاجتماعي وترسخ ثقافة العمل التطوعي والمجتمعي، متطرقة إلى الدور الذي تقوم به الجمعية من خلال خلق بيئة آمنة ومنتجة للمؤسسات الناشئة كتوفيرها قاعة فعاليات مجهزة بأحدث التقنيات كخدمة الانترنت وشاشات العرض وغيرها، بدون أي أعباء مادية على الفرق المتطوعة.