كشف الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة في وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وائل المبارك عن إنجاز 80% من ممشى إسكان قلالي، مشيراً إلى أنه من المؤمل الانتهاء من المشروع خلال شهر أبريل المقبل.
وقال المبارك إنه ضمن خطة الوزارة في تحقيق متطلبات التنمية المستدامة فقد شارف مشروع ممشى قلالي في مجمع 254 بمحافظة المحرق على الانتهاء، والذي يبلغ طوله 582 متراً، وبمساحة تقدر بحوالي 2940 متراً مربعاً وبكلفة تقديرية تبلغ 157 ألف دينار بحريني، مبيناً إنجاز 80% من أعمال المشروع المؤمل الانتهاء منه في شهر أبريل المقبل.
وبين استمرار الوزارة في استراتيجيتها نحو إنشاء السواحل والمماشي والمنتزهات في مختلف المناطق وبما يخدم أكبر قطاع من المواطنين والمقيمين، بناء على توجيهات وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني ووكيل الوزارة لشؤون البلديات، بالتركيز على المشاريع القريبة من الأحياء السكنية والتي تمكن القاطنين من سهولة الوصول إليها من دون استخدام وسائل النقل ما يجعلها متنفساً للمناطق وموقعاً لممارسة الأنشطة الرياضية والتنزه.
وأكد المبارك على الدور الذي تلعبه المجالس البلدية بمثل هذه المشاريع وأن مثل هذه المشاريع تتم بالتنسيق والتعاون مع المجالس البلدية، بما يعكس تطلعات ورغبات الأهالي، مؤكداً أن هناك عدداً من المشاريع قيد التنفيذ والتخطيط.
وأوضح أن مشروع ممشى قلالي عبارة عن ممشى تحيطه الأشجار من الجانبين ويتضمن جلسات مظللة للاستراحة وعدداً من الأجهزة الرياضية التي تمكن المرتادين من ممارسة بعض الأنشطة الرياضية الصحية.
وأضاف المبارك: "أن الممشى يحتوي على أعمدة إنارة تعمل على الطاقة الشمسية، تماشياً مع توجهات الاستفادة القصوى من مصادر الطاقة الطبيعية وبأقل التكاليف، وذلك تماشياً مع سياسة الوزارة الحالية بتبني الطاقة الخضراء في مشاريعها كتوجه عام للمشاريع الترفيهية الجديدة".
وأشار المبارك إلى أن الممشى صمم بشكل مبسط ليرتاده أهالي الأحياء السكنية المحيطة به وليلبي احتياجاتهم كمتنفس لهم وليشجعهم ليمارسوا رياضة المشي وبعض التمارين الرياضية.
وقال المبارك إنه ضمن خطة الوزارة في تحقيق متطلبات التنمية المستدامة فقد شارف مشروع ممشى قلالي في مجمع 254 بمحافظة المحرق على الانتهاء، والذي يبلغ طوله 582 متراً، وبمساحة تقدر بحوالي 2940 متراً مربعاً وبكلفة تقديرية تبلغ 157 ألف دينار بحريني، مبيناً إنجاز 80% من أعمال المشروع المؤمل الانتهاء منه في شهر أبريل المقبل.
وبين استمرار الوزارة في استراتيجيتها نحو إنشاء السواحل والمماشي والمنتزهات في مختلف المناطق وبما يخدم أكبر قطاع من المواطنين والمقيمين، بناء على توجيهات وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني ووكيل الوزارة لشؤون البلديات، بالتركيز على المشاريع القريبة من الأحياء السكنية والتي تمكن القاطنين من سهولة الوصول إليها من دون استخدام وسائل النقل ما يجعلها متنفساً للمناطق وموقعاً لممارسة الأنشطة الرياضية والتنزه.
وأكد المبارك على الدور الذي تلعبه المجالس البلدية بمثل هذه المشاريع وأن مثل هذه المشاريع تتم بالتنسيق والتعاون مع المجالس البلدية، بما يعكس تطلعات ورغبات الأهالي، مؤكداً أن هناك عدداً من المشاريع قيد التنفيذ والتخطيط.
وأوضح أن مشروع ممشى قلالي عبارة عن ممشى تحيطه الأشجار من الجانبين ويتضمن جلسات مظللة للاستراحة وعدداً من الأجهزة الرياضية التي تمكن المرتادين من ممارسة بعض الأنشطة الرياضية الصحية.
وأضاف المبارك: "أن الممشى يحتوي على أعمدة إنارة تعمل على الطاقة الشمسية، تماشياً مع توجهات الاستفادة القصوى من مصادر الطاقة الطبيعية وبأقل التكاليف، وذلك تماشياً مع سياسة الوزارة الحالية بتبني الطاقة الخضراء في مشاريعها كتوجه عام للمشاريع الترفيهية الجديدة".
وأشار المبارك إلى أن الممشى صمم بشكل مبسط ليرتاده أهالي الأحياء السكنية المحيطة به وليلبي احتياجاتهم كمتنفس لهم وليشجعهم ليمارسوا رياضة المشي وبعض التمارين الرياضية.