أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، حرص الحكومة على تطوير آفاق التعاون والتنسيق مع السلطة التشريعية من منطلق الشراكة المتأصلة بينهما في مختلف مسارات العمل الوطني، مشيداً بالدور الذي يضطلع به أعضاء مجلسي النواب والشورى في تبني القضايا التي تخدم المواطن وفي الدفاع عن الوطن والتعريف بمنجزاته السياسية والديمقراطية في المحافل الدولية.
ونوه خلال استقباله، بقصر القضيبية، الأثنين، رئيس مجلس النواب، فوزية زينل، ورئيس مجلس الشورى علي الصالح، بالدور الرقابي والتشريعي الذي تضطلع به السلطة التشريعية، وأهميته في دعم الجهود التكاملية نحو تحقيق الأفضل للوطن والمواطن، مؤكداً استمرار الحكومة في دعم آفاق التعاون والتنسيق الحكومي البرلماني بما يخدم المسار الديمقراطي والعمل الوطني في المملكة، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع رئيسي مجلسي النواب والشورى عدداً من الموضوعات الخاصة بالتعاون بين السلطتين وما تقتضي المرحلة من مسؤوليات تجاه التنمية وفي دعم المبادرات التي تعززها وفي مقدمتها الأمن والاستقرار.
ورفعت رئيس مجلس النواب خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على حرص سموه الدائم بتكريس التعاون والتنسيق مع مجلس النواب وتوجيهات سموه المستمرة للوزراء بالانفتاح على مجلس النواب من منطلق الشراكة الحكومية البرلمانية، مؤكدة أن سموه مدرسة في العطاء والحكمة ونموذجاً في البذل من أجل الوطن.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن اعتزاه بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء المتواصل لمجلس الشورى وما أثمر عنه هذا الدعم من تعاون بناء ومثمر بين السلطتين، مؤكداً أن سموه وضع الأسس الراسخة للتعاون بين السلطتين التي نجني ثمارها اليوم من خلال ما نشهده من تناغم في التعاون والعمل بين الجانبين بما يدعم المسار الديمقراطي ويجعل هذا التعاون أيقونة للعلاقة التكاملية بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
ونوه خلال استقباله، بقصر القضيبية، الأثنين، رئيس مجلس النواب، فوزية زينل، ورئيس مجلس الشورى علي الصالح، بالدور الرقابي والتشريعي الذي تضطلع به السلطة التشريعية، وأهميته في دعم الجهود التكاملية نحو تحقيق الأفضل للوطن والمواطن، مؤكداً استمرار الحكومة في دعم آفاق التعاون والتنسيق الحكومي البرلماني بما يخدم المسار الديمقراطي والعمل الوطني في المملكة، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع رئيسي مجلسي النواب والشورى عدداً من الموضوعات الخاصة بالتعاون بين السلطتين وما تقتضي المرحلة من مسؤوليات تجاه التنمية وفي دعم المبادرات التي تعززها وفي مقدمتها الأمن والاستقرار.
ورفعت رئيس مجلس النواب خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على حرص سموه الدائم بتكريس التعاون والتنسيق مع مجلس النواب وتوجيهات سموه المستمرة للوزراء بالانفتاح على مجلس النواب من منطلق الشراكة الحكومية البرلمانية، مؤكدة أن سموه مدرسة في العطاء والحكمة ونموذجاً في البذل من أجل الوطن.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن اعتزاه بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء المتواصل لمجلس الشورى وما أثمر عنه هذا الدعم من تعاون بناء ومثمر بين السلطتين، مؤكداً أن سموه وضع الأسس الراسخة للتعاون بين السلطتين التي نجني ثمارها اليوم من خلال ما نشهده من تناغم في التعاون والعمل بين الجانبين بما يدعم المسار الديمقراطي ويجعل هذا التعاون أيقونة للعلاقة التكاملية بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
