أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، على عمق علاقات التعاون والصداقة التي تجمع بين مملكة البحرين وجمهورية اليونان وما تشهده من نمو وازدهار متواصل على كافة الصعد.
جاء ذلك خلال استقبال جلالته في قصر الصخير الخميس، وزير خارجية جمهورية اليونان الصديقة جيورجيوس كاتروغالوس الذي يزور البلاد.
ورحب صاحب الجلالة بالوزير اليوناني الذي نقل إلى جلالته تحيات الرئيس اليوناني بروكوبيس بافلوبولوس، وأليكسيس تسيبراس رئيس الوزراء وتمنياتهما الخالصة لشعب مملكة البحرين بالمزيد من التقدم والرقي، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته وتمنياته للرئيس ولرئيس مجلس الوزراء ولشعب اليونان الصديق بدوام الازدهار والتطور.
ونوه جلالته بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات البحرينية -اليونانية، مؤكدا تطلع المملكة لتعزيز الشراكات القائمة والاستفادة من خبرات وإمكانيات البلدين بما يحقق تطلعات الشعبين الصديقين.
من جهته، أعرب وزير الخارجية اليوناني عن تقديره للدور المهم لجلالة الملك المفدى في ترسيخ الروابط الثنائية وتعزيز التنسيق والتعاون بين البلدين على كافة المستويات.
وأكد تطلع بلاده إلى تقوية أواصر العلاقات والتنسيق مع مملكة البحرين في المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والثقافية لكل ما فيه خير البلدين والشعبين الصديقين.
جاء ذلك خلال استقبال جلالته في قصر الصخير الخميس، وزير خارجية جمهورية اليونان الصديقة جيورجيوس كاتروغالوس الذي يزور البلاد.
ورحب صاحب الجلالة بالوزير اليوناني الذي نقل إلى جلالته تحيات الرئيس اليوناني بروكوبيس بافلوبولوس، وأليكسيس تسيبراس رئيس الوزراء وتمنياتهما الخالصة لشعب مملكة البحرين بالمزيد من التقدم والرقي، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته وتمنياته للرئيس ولرئيس مجلس الوزراء ولشعب اليونان الصديق بدوام الازدهار والتطور.
ونوه جلالته بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات البحرينية -اليونانية، مؤكدا تطلع المملكة لتعزيز الشراكات القائمة والاستفادة من خبرات وإمكانيات البلدين بما يحقق تطلعات الشعبين الصديقين.
من جهته، أعرب وزير الخارجية اليوناني عن تقديره للدور المهم لجلالة الملك المفدى في ترسيخ الروابط الثنائية وتعزيز التنسيق والتعاون بين البلدين على كافة المستويات.
وأكد تطلع بلاده إلى تقوية أواصر العلاقات والتنسيق مع مملكة البحرين في المجالات السياسية والاقتصادية والسياحية والثقافية لكل ما فيه خير البلدين والشعبين الصديقين.
