رفعت عائلة عبدالقادر حسن محمد القوتي وأولاده لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، خالص الولاء وصادق الانتماء والوفاء العميق، معاهدين وتجديد البيعة لجلالته وللوطن الغالي، مخلصين العهد صادقين الوعد في المضي خلف قيادته الحكيمة، وما تمثله لنا من دلالات عزة وما تجسده لمملكة البحرين من المنعة والسياج الحصين التي نمت وتطورت بفضل رعاية جلالته واهتمامه، مؤيدين سياسة جلالته ونهجكه الحكيم، وجهود جلالته نحو تحقيق الاستقرار والسلام على مختلف المستويات.
وأكدت العائلة أن عقدين من الزمان سطرها جلالته لشعب البحرين الوفي بأحرف من نور، عقدين ذهبيين توجهما جلالته بمشاريع إصلاحية وتنموية مشهودة، نقلت البحرين إلى مصاف الديمقراطيات العريقة، وجعلتها في مصاف الدول الراعية للتسامح والتعايش والسلام بين جميع مكونات أبناء الشعب في أحضان الوطن الواحد، وتوجت جهود جلالته بإصدار أمره السامي بإنشاء مركز حمد العالمي للتعايش السلمي الذي يقف اليوم شامخاً وشاهداً على عصر التسامح والتعايش اللذين نستشعرهما في مملكتنا الحبيبة، وخير دليل على ذلك تهافت الكثير من أبناء الدول المختلفة على أرض مملكتنا الحبيبة واختيارهم البحرين كدولة مفضلة للعيش على أرضها وفي ربوعها والتنعم بما حباها الله عز وجل من ازدهار وخير ورخاء، الأمر الذي ما كان ليتحقق لو لا رعاية المولى وتوفيقه ثم رؤية جلالتكم الثاقبة في قراءة واستشراف المستقبل الزاهر للمملكة وشعبها الوفي، هذه الأجواء العصيه على من أراد إيهام العالم بأننا في فرقه وتصارع أو أراد إشعال الفتنه بين مكونات المجتمع البحريني ونسيجه وبين قيادته.
وأعربت عن استنكارها وإدانتها لمحاولة النظام القطري، عبر قناة الجزيرة، الإساءة إلى مملكة البحرين الغالية، ومحاولة النيل من أمنها الوطني عبر تلفيق الادعاءات وبث الأكاذيب، سعياً لاستهداف أمنها الاجتماعي، والذي يقوم على أواصر الأخوة والمحبة بين جميع مكوناته، ما جعلها النموذج الأمثل في المنطقة والعالم".
وأوضحت عائلة عبد القادر القوتي أن هذه المحاولات البائسة لن تزيد شعب مملكة البحرين إلا عزماً وإصراراً على المضي قدماً بمسيرة التنمية والازدهار بقيادة جلالة الملك المفدى، مؤكدين أن مملكة البحرين عصية بإذن الله أمام محاولات النيل من نسيجها وتكاتفها الاجتماعي وشق الصف والعبث بالانتماء الوطني والتي سيكون مصيرها الفشل امام إرادة أبناء مملكة البحرين الراسخة
وشددوا أن على جميع مكونات المجتمع إدانة هذه الأفعال وعدم السكوت عنها، أو الوقوف بما يسمى بـ"حيادية" وصمت، فلا حيادية وصمت مع ما يمس الوطن وقيادته وهذا ما تعودنا عليه في بحرين القيم والمحبة.
وأكدت العائلة أن عقدين من الزمان سطرها جلالته لشعب البحرين الوفي بأحرف من نور، عقدين ذهبيين توجهما جلالته بمشاريع إصلاحية وتنموية مشهودة، نقلت البحرين إلى مصاف الديمقراطيات العريقة، وجعلتها في مصاف الدول الراعية للتسامح والتعايش والسلام بين جميع مكونات أبناء الشعب في أحضان الوطن الواحد، وتوجت جهود جلالته بإصدار أمره السامي بإنشاء مركز حمد العالمي للتعايش السلمي الذي يقف اليوم شامخاً وشاهداً على عصر التسامح والتعايش اللذين نستشعرهما في مملكتنا الحبيبة، وخير دليل على ذلك تهافت الكثير من أبناء الدول المختلفة على أرض مملكتنا الحبيبة واختيارهم البحرين كدولة مفضلة للعيش على أرضها وفي ربوعها والتنعم بما حباها الله عز وجل من ازدهار وخير ورخاء، الأمر الذي ما كان ليتحقق لو لا رعاية المولى وتوفيقه ثم رؤية جلالتكم الثاقبة في قراءة واستشراف المستقبل الزاهر للمملكة وشعبها الوفي، هذه الأجواء العصيه على من أراد إيهام العالم بأننا في فرقه وتصارع أو أراد إشعال الفتنه بين مكونات المجتمع البحريني ونسيجه وبين قيادته.
وأعربت عن استنكارها وإدانتها لمحاولة النظام القطري، عبر قناة الجزيرة، الإساءة إلى مملكة البحرين الغالية، ومحاولة النيل من أمنها الوطني عبر تلفيق الادعاءات وبث الأكاذيب، سعياً لاستهداف أمنها الاجتماعي، والذي يقوم على أواصر الأخوة والمحبة بين جميع مكوناته، ما جعلها النموذج الأمثل في المنطقة والعالم".
وأوضحت عائلة عبد القادر القوتي أن هذه المحاولات البائسة لن تزيد شعب مملكة البحرين إلا عزماً وإصراراً على المضي قدماً بمسيرة التنمية والازدهار بقيادة جلالة الملك المفدى، مؤكدين أن مملكة البحرين عصية بإذن الله أمام محاولات النيل من نسيجها وتكاتفها الاجتماعي وشق الصف والعبث بالانتماء الوطني والتي سيكون مصيرها الفشل امام إرادة أبناء مملكة البحرين الراسخة
وشددوا أن على جميع مكونات المجتمع إدانة هذه الأفعال وعدم السكوت عنها، أو الوقوف بما يسمى بـ"حيادية" وصمت، فلا حيادية وصمت مع ما يمس الوطن وقيادته وهذا ما تعودنا عليه في بحرين القيم والمحبة.