عبر رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس عن عميق اعتزاز وتقدير الغرفة ومجلس إدارتها والأسرة التجارية والصناعية بالمملكة، لما أبداه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى من دعم ومساندة للغرفة خلال تشرف مجلس إدارتها وعدد من الفعاليات التجارية ورؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركين في فعاليات المؤتمر الثامن عشر لأصحاب الاعمال والمستثمرين العرب، بلقاء جلالته. وقال ناس "سنكون على قدر الثقة الملكية السامية من أجل مستقبل أفضل للوطن والمواطن".
ولفت ناس إلى تأكيد جلالة الملك المفدى أن الغرفة "شريك حيوي ومهم في مسيرة التقدم والتطور التي شهدتها البحرين". وأضاف ناس أن "لبيت التجار قيمة ومكانة تاريخية كأول غرفة تجارية في منطقة الخليج العربي. كان لها، ولا يزال، دوراً في صياغة منظومة الاقتصاد الوطني وتطورها"، مشيداً بتأكيد جلالته أهمية التمسك بتعزيز الشراكة القائمة بين الحكومة والقطاع الخاص، وزيادة وتيرة التعاون والتنسيق بما يعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
وأوضح ناس أن "الغرفة تنظر بكثير من الامتنان والتقدير لدعم جلالته للجهود التي تتبناها الغرفة في سبيل الارتقاء بالوضع الاقتصادي بالمملكة وتنمية دور القطاع الخاص في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وترويج المناخ الاستثماري للبحرين في مختلف المحافل والتجمعات الإقليمية والدولية، وما رعايته ودعمه للمؤتمر الذي ينعقد في ربوع مملكتنا الغالية بالتزامن مع ذكرى مرور ثمانين عاماً على تأسيس غرفة البحرين إلا دليل على تعاظم هذا الدعم واستمرار الرعاية السامية لبيت التجار، لما له من دور في الارتقاء بالقطاع التجاري، وترسيخ دعائم الاقتصاد الوطني".
ورفع ناس "شكر وامتنان الغرفة للتهنئة التي وجهها جلالته إلى غرفة البحرين بمناسبة مرور ثمانية عقود على إنشاء هذه المؤسسة العريقة، فهي مناسبة كما تفضل جلالته تحتفل بها البحرين لما يمثله "بيت التجار" من قيمة ومكانة تاريخية كأول غرفة تجارية في منطقة الخليج العربي، بفضل جهود رجال الأعمال والعوائل التجارية الذين شاركوا في البناء والتنمية، وكانوا عوناً في تجاوز العديد من التحديات الاقتصادية التي واجهتها المملكة، من أجل الحفاظ على ما تحقق من مكتسبات والبناء عليها وتحقيق كل الأهداف المنشودة لمستقبل أفضل للوطن والمواطن".
ولفت رئيس الغرفة إلى أن "ما أبداه جلالة الملك المفدى من دعم للغرفة والقطاع الخاص بوصفه الركيزة الأساسية لاقتصادنا الوطني والشريك الفعال للقطاع العام في مختلف المشاريع والأنشطة الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية التي تشهدها البحرين حالياً، يؤكد ما يمثله هذا القطاع من واجهة البحرين التجارية ومرآة تعكس التطور التجاري والاقتصادي في المملكة".
وأضاف ناس "جلالة الملك المفدى عودنا دائماً على مثل هذا الدعم والاهتمام بمساندة وتعزيز دور هذه المؤسسة العريقة وما تأكيد جلالته خلال هذا اللقاء على أن اجتماع الكلمة ووضوح الأهداف هو السبيل لتحقيق التطلعات، وأن السياسة يجب أن تكون في خدمة الاقتصاد والتنمية، وما نتطلع إليه من "بيت التجار" في هذه المرحلة هو استمرار دوره الوطني كمظلة حاضنة للتجار ورجال الصناعة بالمملكة والعمل يداً بيد إلى جانب السلطة التنفيذية للحفاظ على مكتسبات الوطن وتعزيز جهود التنمية الشاملة، إلا تأكيد على ما يوليه حفظه الله من حرص على أن تأخذ الغرفة دورها الكامل في تحقيق كل الأهداف والتطلعات المنشودة لتعزيز الاقتصاد البحريني كما أنه يأتي من منظور أن القطاع الخاص هو حجر الزاوية في أي جهد تنموي، واقتصادي، وأن تحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة في هذا المجال هو رهن بنجاحنا في إيجاد قطاع خاص قوي قادر على تحمل مسؤوليات المقبلة".
وجدد ناس الشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى على الرعاية الكريمة التي يحظى بها القطاع الخاص البحريني، وقال إن "ذلك سيبقى دوماً موضع اعتزاز الأسرة التجارية والصناعية في البحرين، كونه يخدم المسيرة التنموية في المملكة".
ولفت ناس إلى تأكيد جلالة الملك المفدى أن الغرفة "شريك حيوي ومهم في مسيرة التقدم والتطور التي شهدتها البحرين". وأضاف ناس أن "لبيت التجار قيمة ومكانة تاريخية كأول غرفة تجارية في منطقة الخليج العربي. كان لها، ولا يزال، دوراً في صياغة منظومة الاقتصاد الوطني وتطورها"، مشيداً بتأكيد جلالته أهمية التمسك بتعزيز الشراكة القائمة بين الحكومة والقطاع الخاص، وزيادة وتيرة التعاون والتنسيق بما يعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
وأوضح ناس أن "الغرفة تنظر بكثير من الامتنان والتقدير لدعم جلالته للجهود التي تتبناها الغرفة في سبيل الارتقاء بالوضع الاقتصادي بالمملكة وتنمية دور القطاع الخاص في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وترويج المناخ الاستثماري للبحرين في مختلف المحافل والتجمعات الإقليمية والدولية، وما رعايته ودعمه للمؤتمر الذي ينعقد في ربوع مملكتنا الغالية بالتزامن مع ذكرى مرور ثمانين عاماً على تأسيس غرفة البحرين إلا دليل على تعاظم هذا الدعم واستمرار الرعاية السامية لبيت التجار، لما له من دور في الارتقاء بالقطاع التجاري، وترسيخ دعائم الاقتصاد الوطني".
ورفع ناس "شكر وامتنان الغرفة للتهنئة التي وجهها جلالته إلى غرفة البحرين بمناسبة مرور ثمانية عقود على إنشاء هذه المؤسسة العريقة، فهي مناسبة كما تفضل جلالته تحتفل بها البحرين لما يمثله "بيت التجار" من قيمة ومكانة تاريخية كأول غرفة تجارية في منطقة الخليج العربي، بفضل جهود رجال الأعمال والعوائل التجارية الذين شاركوا في البناء والتنمية، وكانوا عوناً في تجاوز العديد من التحديات الاقتصادية التي واجهتها المملكة، من أجل الحفاظ على ما تحقق من مكتسبات والبناء عليها وتحقيق كل الأهداف المنشودة لمستقبل أفضل للوطن والمواطن".
ولفت رئيس الغرفة إلى أن "ما أبداه جلالة الملك المفدى من دعم للغرفة والقطاع الخاص بوصفه الركيزة الأساسية لاقتصادنا الوطني والشريك الفعال للقطاع العام في مختلف المشاريع والأنشطة الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية التي تشهدها البحرين حالياً، يؤكد ما يمثله هذا القطاع من واجهة البحرين التجارية ومرآة تعكس التطور التجاري والاقتصادي في المملكة".
وأضاف ناس "جلالة الملك المفدى عودنا دائماً على مثل هذا الدعم والاهتمام بمساندة وتعزيز دور هذه المؤسسة العريقة وما تأكيد جلالته خلال هذا اللقاء على أن اجتماع الكلمة ووضوح الأهداف هو السبيل لتحقيق التطلعات، وأن السياسة يجب أن تكون في خدمة الاقتصاد والتنمية، وما نتطلع إليه من "بيت التجار" في هذه المرحلة هو استمرار دوره الوطني كمظلة حاضنة للتجار ورجال الصناعة بالمملكة والعمل يداً بيد إلى جانب السلطة التنفيذية للحفاظ على مكتسبات الوطن وتعزيز جهود التنمية الشاملة، إلا تأكيد على ما يوليه حفظه الله من حرص على أن تأخذ الغرفة دورها الكامل في تحقيق كل الأهداف والتطلعات المنشودة لتعزيز الاقتصاد البحريني كما أنه يأتي من منظور أن القطاع الخاص هو حجر الزاوية في أي جهد تنموي، واقتصادي، وأن تحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة في هذا المجال هو رهن بنجاحنا في إيجاد قطاع خاص قوي قادر على تحمل مسؤوليات المقبلة".
وجدد ناس الشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى على الرعاية الكريمة التي يحظى بها القطاع الخاص البحريني، وقال إن "ذلك سيبقى دوماً موضع اعتزاز الأسرة التجارية والصناعية في البحرين، كونه يخدم المسيرة التنموية في المملكة".