أقام طلبة كلية الهندسة بالجامعة الأهلية فعاليات يوم "الهندسة" للتعريف بالبرامج والتخصصات الهندسية وأهمية الهندسة في مختلف مجالات الحياة ومجالات توظيفها الصناعية والتجارية والمهنية بشكل عام، في خطوة نالت استحسان الجميع.
واجتذبت الفعاليات التي حظيت بحضور الرئيس المؤسس للجامعة الأهلية رئيس مجلس الأمناء البروفيسور عبدالله الحواج بمعية رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي، اجتذت تفاعل عدد واسع من أساتذة الجامعة وطلبتها من مختلف الكليات، وخصوصاً الطلبة المستجدين في كلية الهندسة، حيث تضمنت الفعاليات أنشطة علمية واجتماعية تعزز من تكيف الطلبة المستجدين وعموم الطلبة مع مجتمعهم الجامعي.
وتضمنت الفعاليات عرض لعدد من المشروعات الابتكارية لطلاب كلية الهندسة التي تعكس مستوى جودة التعليم في الكلية والمساندة التي تقدمها لطلبتها، بهدف التعريف بالخبرات والمهارات التي تمكّن من التطور في الجانب المهني، وبهدف نشر الوعي الهندسي وثقافة الإبداع في الكلية.
وأشاد رئيس قسم هندسة الحاسب الآلي بالجهد الذي بذله طلبة الكلية والإنجاز الرائع الذي حققوه من خلال فعالياتهم، منوها بروح المسؤولية لدى طلبة الكلية اتجاه زملائهم المستجدين وروح المبادرة لديهم، مؤكدا على أن مثل ها النشاط محبب للبيئة الجامعية ومحفز على النشاط والابتكار، وخصوصاً حين يكون بمبادرة من طلبة الجامعة أنفسهم.
وتضمنت فعالية يوم الهندسة بالروابط الهندسية العالمية كمنظمة IEEE المتخصصة في تطوير وابتكار أحدث التقنيات في عالم الكهرباء والإلكترونيات، والتي تعد مرجعاً مهماً للطلبة الجامعيين في تنمية المواهب وكتابة الأبحاث والاطلاع على الاكتشافات والاختراعات، إلى جانب أنشطة التعريف بتخصصي هندسة الحاسب الآلي والاتصالات وهندسة الهاتف الجوال والشبكات، وكيفية استخدام الأجهزة ومن ضمنها استخدام جهاز الآردوينو "Arduino" وهو لوح تطوير إلكتروني مصمم لتسهيل استخدام الإلكترونيات التفاعلية.
وتقدم الجامعة الأهلية في المجال الهندسي، برنامج ماجستير الإدارة الهندسية، بالإضافة إلى برنامجين بدرجة البكالوريوس في الهندسة، هما: البكالوريوس في هندسة الحاسب الآلي والاتصالات، والبكالوريوس في هندسة الهاتف الجوال والشبكات، وكلاهما حققا الثقة التامة في المراجعة البرامجية لهيئة جودة التعليم والتدريب، شأنهما شأن برامج الجامعة الأخرى في كليات الإدارة وتكنولوجيا المعلومات وغيرها.
وتدعم الجامعة برامجها الهندسية بدورات احترافية تقدمها كل من شركتي "سيسكو" و"ميكروسوفت" والتي يتطلبها سوق العمل، ويتقاضى الحائزون عليها أجوراً مضاعفة قياساً بأقرانهم أصحاب المؤهلات الأكاديمية فقط.
واجتذبت الفعاليات التي حظيت بحضور الرئيس المؤسس للجامعة الأهلية رئيس مجلس الأمناء البروفيسور عبدالله الحواج بمعية رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي، اجتذت تفاعل عدد واسع من أساتذة الجامعة وطلبتها من مختلف الكليات، وخصوصاً الطلبة المستجدين في كلية الهندسة، حيث تضمنت الفعاليات أنشطة علمية واجتماعية تعزز من تكيف الطلبة المستجدين وعموم الطلبة مع مجتمعهم الجامعي.
وتضمنت الفعاليات عرض لعدد من المشروعات الابتكارية لطلاب كلية الهندسة التي تعكس مستوى جودة التعليم في الكلية والمساندة التي تقدمها لطلبتها، بهدف التعريف بالخبرات والمهارات التي تمكّن من التطور في الجانب المهني، وبهدف نشر الوعي الهندسي وثقافة الإبداع في الكلية.
وأشاد رئيس قسم هندسة الحاسب الآلي بالجهد الذي بذله طلبة الكلية والإنجاز الرائع الذي حققوه من خلال فعالياتهم، منوها بروح المسؤولية لدى طلبة الكلية اتجاه زملائهم المستجدين وروح المبادرة لديهم، مؤكدا على أن مثل ها النشاط محبب للبيئة الجامعية ومحفز على النشاط والابتكار، وخصوصاً حين يكون بمبادرة من طلبة الجامعة أنفسهم.
وتضمنت فعالية يوم الهندسة بالروابط الهندسية العالمية كمنظمة IEEE المتخصصة في تطوير وابتكار أحدث التقنيات في عالم الكهرباء والإلكترونيات، والتي تعد مرجعاً مهماً للطلبة الجامعيين في تنمية المواهب وكتابة الأبحاث والاطلاع على الاكتشافات والاختراعات، إلى جانب أنشطة التعريف بتخصصي هندسة الحاسب الآلي والاتصالات وهندسة الهاتف الجوال والشبكات، وكيفية استخدام الأجهزة ومن ضمنها استخدام جهاز الآردوينو "Arduino" وهو لوح تطوير إلكتروني مصمم لتسهيل استخدام الإلكترونيات التفاعلية.
وتقدم الجامعة الأهلية في المجال الهندسي، برنامج ماجستير الإدارة الهندسية، بالإضافة إلى برنامجين بدرجة البكالوريوس في الهندسة، هما: البكالوريوس في هندسة الحاسب الآلي والاتصالات، والبكالوريوس في هندسة الهاتف الجوال والشبكات، وكلاهما حققا الثقة التامة في المراجعة البرامجية لهيئة جودة التعليم والتدريب، شأنهما شأن برامج الجامعة الأخرى في كليات الإدارة وتكنولوجيا المعلومات وغيرها.
وتدعم الجامعة برامجها الهندسية بدورات احترافية تقدمها كل من شركتي "سيسكو" و"ميكروسوفت" والتي يتطلبها سوق العمل، ويتقاضى الحائزون عليها أجوراً مضاعفة قياساً بأقرانهم أصحاب المؤهلات الأكاديمية فقط.