أكد مجلس النواب أن القمة الخليجية أتت في ظروف وتحديات إقليمية تحتم توحيد الجهود بين الدول الأعضاء لصون وحماية الأمن الخليجي، مشدداً على ضرورة دعم تحقيق التكامل والترابط العسكري والأمني، وتعزيز التصنيع الحربي، مع تأكيد اتخاذ كافة الإجراءات لضمان أمن وسلامة أراضي ومياه دول مجلس التعاون الخليجي، وخصوصاً من ممارسات النظام الإيراني ضد المنطقة.
وأعرب مجلس النواب، في بيان الأربعاء، عن دعمه التام لاجتماع الدورة الأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون الخليجي التي استضافتها المملكة العربية السعودية، وما تضمنه من نتائج رفيعة، وتوصيات فاعلة، ومحاور مهمة في البيان الختامي، بما يعزز مسيرة العمل الخليجي المشترك، تحقيقاً لطموحات وتطلعات الشعوب الخليجية ومستقبلها.
وأشاد المجلس بمشاركة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وإخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في قمة الرياض، والحرص الكريم على دعم العمل الخليجي، بشكل متواصل ومستمر.
وأعرب المجلس عن تقديره واعتزازه بالدور الذي تقوم به الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في التلاحم الخليجي وتحقيق الغايات والأهداف المشتركة.
وأكد المجلس ثقته التامة في كل ما يتخذه مجلس التعاون الخليجي من إجراءات وتدابير تصب في صالح الأمن الجماعي الخليجي، تأكيداً على المبادئ التي تضمنتها اتفاقية الدفاع المشترك بين دول مجلس التعاون، التي تنص على أن أمن دول المجلس وحدة لا تتجزأ، وأن أي اعتداء على أي من الدول الأعضاء هو اعتداء عليها جميعاً.
وجدد المجلس دعمه الإجراءات التي اتخذتها المملكة العربية السعودية، التي تؤكد حرصها على استقرار سوق النفط، والدعوة إلى الانتهاء من تشريع للتكامل الاقتصادي الإقليمي بحلول 2025.
وأعرب المجلس عن تمنياته للدورة المقبلة لقمة دول مجلس التعاون، التي من المقرر أن تستضيفها البحرين، بأن تكلل بالنجاح والتوفيق، لما فيه خير وصالح دول الخليج ورفعة شعوبها.
وأعرب مجلس النواب، في بيان الأربعاء، عن دعمه التام لاجتماع الدورة الأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون الخليجي التي استضافتها المملكة العربية السعودية، وما تضمنه من نتائج رفيعة، وتوصيات فاعلة، ومحاور مهمة في البيان الختامي، بما يعزز مسيرة العمل الخليجي المشترك، تحقيقاً لطموحات وتطلعات الشعوب الخليجية ومستقبلها.
وأشاد المجلس بمشاركة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وإخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في قمة الرياض، والحرص الكريم على دعم العمل الخليجي، بشكل متواصل ومستمر.
وأعرب المجلس عن تقديره واعتزازه بالدور الذي تقوم به الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في التلاحم الخليجي وتحقيق الغايات والأهداف المشتركة.
وأكد المجلس ثقته التامة في كل ما يتخذه مجلس التعاون الخليجي من إجراءات وتدابير تصب في صالح الأمن الجماعي الخليجي، تأكيداً على المبادئ التي تضمنتها اتفاقية الدفاع المشترك بين دول مجلس التعاون، التي تنص على أن أمن دول المجلس وحدة لا تتجزأ، وأن أي اعتداء على أي من الدول الأعضاء هو اعتداء عليها جميعاً.
وجدد المجلس دعمه الإجراءات التي اتخذتها المملكة العربية السعودية، التي تؤكد حرصها على استقرار سوق النفط، والدعوة إلى الانتهاء من تشريع للتكامل الاقتصادي الإقليمي بحلول 2025.
وأعرب المجلس عن تمنياته للدورة المقبلة لقمة دول مجلس التعاون، التي من المقرر أن تستضيفها البحرين، بأن تكلل بالنجاح والتوفيق، لما فيه خير وصالح دول الخليج ورفعة شعوبها.