أشاد مساعد وزير الخارجية عبدالله الدوسري، بعمق العلاقات الأخوية المتنامية بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة، مثمنا الدور المحوري لجمهورية مصر العربية في حفظ الأمن القومي العربي والدفاع عن المصالح والقضايا العربية.
جاء ذلك خلال اجتماعه مع مساعد وزير الخارجية لشؤون حقوق الإنسان والمسائل الإنسانية والاجتماعية الدولية في وزارة خارجية جمهورية مصر العربية السفير د.أحمد إيهاب جمال الدين، على هامش مشاركته في الدورة 43 لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف.
وخلال الاجتماع، أعرب مساعد وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره لما تشهده العلاقات الثنائية التي تربط بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية من متانة وقوة في ظل الحرص والرعاية من قبل البلدين على تعزيز علاقات التعاون الثنائي والتنسيق المشترك إزاء مختلف القضايا، مستعرضا سبل تعزيزها والارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الشقيقين.
من جانبه، أشاد السفير جمال الدين بالعلاقات الثنائية المتميزة القائمة بين البلدين والتي تشهد على الدوام تطورا ونموا على كافة الأصعدة، متمنيًا لمملكة البحرين دوام التقدم والرخاء.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة العديد من القضايا والمواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وحضر الاجتماع، المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف السفير د.يوسف عبدالكريم بوجيري، والمندوب الدائم لجمهورية مصر العربية لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف السفير علاء يوسف.
يذكر أن الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان تأتي في وقت يعاني العالم من تنامي ظاهرة الإرهاب والتعصب والتطرف ووقوع العديد من النزاعات والصراعات التي أدت إلى المساس بحقوق الإنسان الأساسية وفي الأمن والاستقرار والسلام، بالإضافة إلى مخاطر تغير المناخ والبيئة والتحديات التي تواجه التنمية المستدامة، حيث يناقش المجلس في دورته الحالية عدد من تلك المواضيع والسعي للحد منها.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال اجتماعه مع مساعد وزير الخارجية لشؤون حقوق الإنسان والمسائل الإنسانية والاجتماعية الدولية في وزارة خارجية جمهورية مصر العربية السفير د.أحمد إيهاب جمال الدين، على هامش مشاركته في الدورة 43 لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف.
وخلال الاجتماع، أعرب مساعد وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره لما تشهده العلاقات الثنائية التي تربط بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية من متانة وقوة في ظل الحرص والرعاية من قبل البلدين على تعزيز علاقات التعاون الثنائي والتنسيق المشترك إزاء مختلف القضايا، مستعرضا سبل تعزيزها والارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الشقيقين.
من جانبه، أشاد السفير جمال الدين بالعلاقات الثنائية المتميزة القائمة بين البلدين والتي تشهد على الدوام تطورا ونموا على كافة الأصعدة، متمنيًا لمملكة البحرين دوام التقدم والرخاء.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة العديد من القضايا والمواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وحضر الاجتماع، المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف السفير د.يوسف عبدالكريم بوجيري، والمندوب الدائم لجمهورية مصر العربية لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف السفير علاء يوسف.
يذكر أن الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان تأتي في وقت يعاني العالم من تنامي ظاهرة الإرهاب والتعصب والتطرف ووقوع العديد من النزاعات والصراعات التي أدت إلى المساس بحقوق الإنسان الأساسية وفي الأمن والاستقرار والسلام، بالإضافة إلى مخاطر تغير المناخ والبيئة والتحديات التي تواجه التنمية المستدامة، حيث يناقش المجلس في دورته الحالية عدد من تلك المواضيع والسعي للحد منها.