تقدم محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة ، بالشكر والتقدير إلى إدارة الأوقاف السنية لتبرعها بمبلغ 50 ألف دينار لحملة (معاً نهتم) التي تنظمها المحافظة، حيث سيخصص المبلغ لتجهيز مساكن مؤقتة للعمالة الوافدة وتوزيع وجبات وسلال غذائية وسقيا الماء.
وأكد المحافظ أن هذا المبادرة ، تعكس دور وجهود إدارة الأوقاف السنية في دعم الأعمال الخيرية والإنسانية في المملكة، وتبرز معاني التكاتف والتعاضد والتلاحم بين أبناء المجتمع التي حث عليها ديننا الحنيف، خاصة في أوقات المحن والشدائد، مشيراً إلى أن الحملة، لا يمكن أن تحقق أهدافها إلا بدعم ومساندة مختلف الجهات والمؤسسات الخاصة والخيرية.
من جهته أبدى رئيس مجلس الأوقاف السنية الشيخ راشد بن محمد الهاجري، اعتزازه بمساهمة الإدارة في الجهود الكبيرة التي تشارك فيها كافة المؤسسات والأفراد في إطار الحملة الوطنية لمكافحة انتشار فيروس كورونا، مضيفاً أن الذي ينظر إلى منظومة الأوقاف على أنها رافد على المساجد ومن يقوم عليها فقط، فقد ضيق نظرة العمل الوقفي الخيري الذي يتسع أفقه ليشمل المساهمة في كافه مناحي الحياة، مؤكداً أن هذه المساهمة تأتي إيماناً بدور سنة الوقف اقتصادياً واجتماعياً في رفعة الوطن والمجتمع وكافة من يعيش على هذه الأرض الغالية.
{{ article.visit_count }}
وأكد المحافظ أن هذا المبادرة ، تعكس دور وجهود إدارة الأوقاف السنية في دعم الأعمال الخيرية والإنسانية في المملكة، وتبرز معاني التكاتف والتعاضد والتلاحم بين أبناء المجتمع التي حث عليها ديننا الحنيف، خاصة في أوقات المحن والشدائد، مشيراً إلى أن الحملة، لا يمكن أن تحقق أهدافها إلا بدعم ومساندة مختلف الجهات والمؤسسات الخاصة والخيرية.
من جهته أبدى رئيس مجلس الأوقاف السنية الشيخ راشد بن محمد الهاجري، اعتزازه بمساهمة الإدارة في الجهود الكبيرة التي تشارك فيها كافة المؤسسات والأفراد في إطار الحملة الوطنية لمكافحة انتشار فيروس كورونا، مضيفاً أن الذي ينظر إلى منظومة الأوقاف على أنها رافد على المساجد ومن يقوم عليها فقط، فقد ضيق نظرة العمل الوقفي الخيري الذي يتسع أفقه ليشمل المساهمة في كافه مناحي الحياة، مؤكداً أن هذه المساهمة تأتي إيماناً بدور سنة الوقف اقتصادياً واجتماعياً في رفعة الوطن والمجتمع وكافة من يعيش على هذه الأرض الغالية.