أشادت غرفة تجارة وصناعة البحرين بمناقب المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صالح عبدالله كامل، الرئيس الأسبق لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي، والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، وغرفة تجارة وصناعة جدة طيب الله ثراه.
وقالت إن الفقيد كان علامة بارزة في تاريخ الغرف الخليجية وفي العمل الاجتماعي والإنساني، وبوفاته فقدت الأسرة التجارية الخليجية والعربية والاسلامية أحد ابرز رموزها وروادها.
وقال رئيس الغرفة سمير عبدالله ناس، إن المغفور له بصمات واضحة في مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي والعربي والاسلامي على مدى سنوات طويلة، وكان له تواصل مستمر مع غرفة تجارة وصناعة البحرين، كما كان له أدوارا مشهودة في وضع اللبنات الرئيسية لتعزيز الشراكة بين الغرف الخليجية والعربية، كما كان له طيب الله ثراه جهود واسعة في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين الاقتصادية، وسعيه الدؤوب لرفع مستوى هذه العلاقات خاصة بين القطاع الخاص في البلدين الشقيقين.
وكان للفقيد الراحل دوره وإسهاماته في العمل الإنساني والخيري، فقد كان مثالا يحتذى في أوساط أصحاب الأعمال والتجارة والاقتصاد من خلال إسهاماته في تبني العديد من القضايا الاجتماعية والأعمال الخيرية على المستوى الخليجي والعربي والاسلامي، كنموذج فريد ومميز لرجل الأعمال صاحب الوجاهة والمسئولية الاجتماعية إيمانا منه بدور رجل الأعمال وواجبه تجاه مجتمعه ووطنه، حياة حافلة قضاها طيب الله ثراه في خدمة بلده مجتمعاً وشعباً.
وقالت إن الفقيد كان علامة بارزة في تاريخ الغرف الخليجية وفي العمل الاجتماعي والإنساني، وبوفاته فقدت الأسرة التجارية الخليجية والعربية والاسلامية أحد ابرز رموزها وروادها.
وقال رئيس الغرفة سمير عبدالله ناس، إن المغفور له بصمات واضحة في مسيرة العمل الاقتصادي الخليجي والعربي والاسلامي على مدى سنوات طويلة، وكان له تواصل مستمر مع غرفة تجارة وصناعة البحرين، كما كان له أدوارا مشهودة في وضع اللبنات الرئيسية لتعزيز الشراكة بين الغرف الخليجية والعربية، كما كان له طيب الله ثراه جهود واسعة في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين الاقتصادية، وسعيه الدؤوب لرفع مستوى هذه العلاقات خاصة بين القطاع الخاص في البلدين الشقيقين.
وكان للفقيد الراحل دوره وإسهاماته في العمل الإنساني والخيري، فقد كان مثالا يحتذى في أوساط أصحاب الأعمال والتجارة والاقتصاد من خلال إسهاماته في تبني العديد من القضايا الاجتماعية والأعمال الخيرية على المستوى الخليجي والعربي والاسلامي، كنموذج فريد ومميز لرجل الأعمال صاحب الوجاهة والمسئولية الاجتماعية إيمانا منه بدور رجل الأعمال وواجبه تجاه مجتمعه ووطنه، حياة حافلة قضاها طيب الله ثراه في خدمة بلده مجتمعاً وشعباً.