أكد وزير التربية والتعليم ماجد بن علي النعيمي أن صحة وسلامة الطلبة وأعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية أولوية قصوى، ولا تألو الوزارة جهداً في الحفاظ عليها، مع ضمان استمرار العملية التعليمية في كل المراحل بالمدارس الحكومية والخاصة ومؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة ورياض الأطفال.
ونوه النعيمي بأن الوزارة حددت يوم الأحد 6 سبتمبر المقبل لعودة الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية، ويوم الأربعاء 16 سبتمبر المقبل لعودة الطلبة، في حين ستفتح المدارس الخاصة أبوابها وفقاً لمواعيدها المقررة، وهي متفاوتة من مدرسة إلى أخرى، تبدأ من منتصف أغسطس حتى بداية سبتمبر المقبل.
وأضاف أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد -19) بناءً على التوصيات والاشتراطات الصحية التي سيحددها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وبحسب المعطيات، سيتم بشكل دوري مراجعة القرارات ذات الصلة بهذا الشأن، للحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
وأشار النعيمي إلى أن وزارة التربية والتعليم ستستمر في استخدام وتوظيف آليات التعلم عن بعد ضمن المنظومة التعليمية مع بدء العام الدراسي الجديد، بعد أن تأكد نجاحها في الفصل الدراسي الثاني في ظل الظروف الاستثنائية جراء فيروس "كورونا"، مع الحرص على تطوير هذه التجربة وتفعيل آلياتها بالصورة المطلوبة، بما يخدم العملية التعليمية في المملكة.
ونوه النعيمي بأن الوزارة حددت يوم الأحد 6 سبتمبر المقبل لعودة الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية، ويوم الأربعاء 16 سبتمبر المقبل لعودة الطلبة، في حين ستفتح المدارس الخاصة أبوابها وفقاً لمواعيدها المقررة، وهي متفاوتة من مدرسة إلى أخرى، تبدأ من منتصف أغسطس حتى بداية سبتمبر المقبل.
وأضاف أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد -19) بناءً على التوصيات والاشتراطات الصحية التي سيحددها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وبحسب المعطيات، سيتم بشكل دوري مراجعة القرارات ذات الصلة بهذا الشأن، للحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
وأشار النعيمي إلى أن وزارة التربية والتعليم ستستمر في استخدام وتوظيف آليات التعلم عن بعد ضمن المنظومة التعليمية مع بدء العام الدراسي الجديد، بعد أن تأكد نجاحها في الفصل الدراسي الثاني في ظل الظروف الاستثنائية جراء فيروس "كورونا"، مع الحرص على تطوير هذه التجربة وتفعيل آلياتها بالصورة المطلوبة، بما يخدم العملية التعليمية في المملكة.