أكد مستفيدون وذَوُوهم من قانون العقوبات والتدابير البديلة، أن القانون غير مجرى حياتهم مجدداً، وحولهم إلى أشخاص فاعلين في المجتمع، مشددين على أن الاستفادة من هذا القانون كبيرة جداً.
وعبروا عن شكرهم وتقديرهم لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى جميع القائمين على قانون العقوبات والتدابير البديلة، مبينين أن سهولة التطبيق والأهداف النبيلة التي تحققت من هذا القانون لا يمكن إحصاؤها.
وقال أحد المحكومين والمستفيدين من قانون العقوبات والتدابير البديلة، إن القانون غير مجرى حياته، واستطاع من خلاله العودة إلى أحضان أسرته.
ووجه شكره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى القائمين على تنفيذ القانون، مشيراً إلى أن القانون أعاد له الحياة من جديد.
وقال: "استطعت العودة إلى حياتي الطبيعية، تبقى سنة من الحكم قبل أن يتم شمولي بقانون العقوبات والتدابير البديلة، وهو الأمر الذي أدى إلى تغيير حياتي جذرياً من جديد".
من جهتها، قالت والدة أحد المحكوم عليهم إن قانون العقوبات والتدابير البديلة التي استفاد منها نجلها، بعد أن قضى 7 سنوات من أصل 9 سنوات، غير مجرى حياتهم.
وأشارت إلى أن الكلمات لازالت تعجز عن وصف شعورها بعد خروج ابنها من السجن، وعودته إلى أحضان أسرته، وهو شخص آخر، بعد شعوره بالندم على ما جرى سابقاً.
وقالت: "نجلي مازال لم يستوعب ما جرى له، فهو الآن في قمة السعادة، وسيعود شخص آخر إلى المجتمع، بتفكير آخر، وبقدرة على التأقلم بشكل أكبر مع محيطه، ليكون عضواً فاعلاً ويخدم مملكته ونفسه وذويه".
من جهته، قال والد أحد المحكومين بـ 5 سنوات في السجن، إن شمول نجله بقانون العقوبات والتدابير البديلة، أسعد الأسرة كاملة.
وأضاف: "بعد أن يكون الشخص في السجن، يخرج إلى النور مجدداً، هو أكبر دافع للشخص لتغيير حياته، حيث يرى كيف يتسابق أبناء البلد لخدمة البحرين، وكيف يعيشون حياتهم الطبيعية".
وتابع: "أتوجه بشكري إلى جلالة الملك المفدى، وكل القائمين على القانون، والذي أصبح محطة مهمة في البحرين، ويدفع كل من أخطأ بحق نفسه أو بلده أو الآخرين إلى العودة مجدداً إلى الحياة الطبيعية، وأن يكون شخصاً فاعلاً في المجتمع".
إلى ذلك، لم تستطع الكلمات أن تعبر عن شعور أحد المحكومين والمستفيدين من القانون، مشيراً إلى أن حياته تغيرت كثيراً بالإضافة إلى الأسرة، مؤكداً أن ما جرى من إنجاز في هذا القانون غير حياتهم تماماً.
وأكد أن الجميع يرفعون أكف الدعاء إلى جلالة الملك المفدى على إقراره قانون العقوبات والتدابير البديلة، مشيراً إلى أنه قضى سنة و8 أشهر من أصل 3 سنوات في الحكم.
وأشار إلى أن عقوبته البديلة علمته الكثير، وأصبحت مدرسة بالنسبة له، مبيناً أنه أصبح شخصاً آخر بعد خروجه من السجن، واستبدال عقوبته.
وعبروا عن شكرهم وتقديرهم لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى جميع القائمين على قانون العقوبات والتدابير البديلة، مبينين أن سهولة التطبيق والأهداف النبيلة التي تحققت من هذا القانون لا يمكن إحصاؤها.
وقال أحد المحكومين والمستفيدين من قانون العقوبات والتدابير البديلة، إن القانون غير مجرى حياته، واستطاع من خلاله العودة إلى أحضان أسرته.
ووجه شكره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى القائمين على تنفيذ القانون، مشيراً إلى أن القانون أعاد له الحياة من جديد.
وقال: "استطعت العودة إلى حياتي الطبيعية، تبقى سنة من الحكم قبل أن يتم شمولي بقانون العقوبات والتدابير البديلة، وهو الأمر الذي أدى إلى تغيير حياتي جذرياً من جديد".
من جهتها، قالت والدة أحد المحكوم عليهم إن قانون العقوبات والتدابير البديلة التي استفاد منها نجلها، بعد أن قضى 7 سنوات من أصل 9 سنوات، غير مجرى حياتهم.
وأشارت إلى أن الكلمات لازالت تعجز عن وصف شعورها بعد خروج ابنها من السجن، وعودته إلى أحضان أسرته، وهو شخص آخر، بعد شعوره بالندم على ما جرى سابقاً.
وقالت: "نجلي مازال لم يستوعب ما جرى له، فهو الآن في قمة السعادة، وسيعود شخص آخر إلى المجتمع، بتفكير آخر، وبقدرة على التأقلم بشكل أكبر مع محيطه، ليكون عضواً فاعلاً ويخدم مملكته ونفسه وذويه".
من جهته، قال والد أحد المحكومين بـ 5 سنوات في السجن، إن شمول نجله بقانون العقوبات والتدابير البديلة، أسعد الأسرة كاملة.
وأضاف: "بعد أن يكون الشخص في السجن، يخرج إلى النور مجدداً، هو أكبر دافع للشخص لتغيير حياته، حيث يرى كيف يتسابق أبناء البلد لخدمة البحرين، وكيف يعيشون حياتهم الطبيعية".
وتابع: "أتوجه بشكري إلى جلالة الملك المفدى، وكل القائمين على القانون، والذي أصبح محطة مهمة في البحرين، ويدفع كل من أخطأ بحق نفسه أو بلده أو الآخرين إلى العودة مجدداً إلى الحياة الطبيعية، وأن يكون شخصاً فاعلاً في المجتمع".
إلى ذلك، لم تستطع الكلمات أن تعبر عن شعور أحد المحكومين والمستفيدين من القانون، مشيراً إلى أن حياته تغيرت كثيراً بالإضافة إلى الأسرة، مؤكداً أن ما جرى من إنجاز في هذا القانون غير حياتهم تماماً.
وأكد أن الجميع يرفعون أكف الدعاء إلى جلالة الملك المفدى على إقراره قانون العقوبات والتدابير البديلة، مشيراً إلى أنه قضى سنة و8 أشهر من أصل 3 سنوات في الحكم.
وأشار إلى أن عقوبته البديلة علمته الكثير، وأصبحت مدرسة بالنسبة له، مبيناً أنه أصبح شخصاً آخر بعد خروجه من السجن، واستبدال عقوبته.