أكدت رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، الدعم النيابي لعمل المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وتعزيز التعاون بين الدبلوماسية البرلمانية، مع الدبلوماسية الخيرية الإنسانية، وإبرازها كنموذج بحريني متميز في المحافل الدولية.
وأشادت بالدعم الكبير اللامحدود، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للأعمال الإنسانية والخيرية، وعبر مشاريع حضارية بارزة، ومبادرات نوعية متميزة، والتوجيهات الملكية السامية في التصدي لتداعيات جائحة فيروس كورونا، ولضمان صحة وسلامة المواطنين والمقيمين جميعاً، والتي ساهمت في تعزيز مكانة البحرين إقليمياً ودولياً، وقدمت للعالم أجمع نموذجاً إنسانياً وطنياً رفيعاً.
وأعربت عن بالغ الشكر والتقدير للإسهامات الإنسانية والوطنية المتواصلة، التي تقوم بها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وفي إطلاق الحملات الخيرية والمشاريع التنموية، لفئة الأيتام والأرامل، وزيادة مبلغ الكفالة الشهرية للمكفولين لدى المؤسسة، ودعم الفئات المستحقة من المتضررين بسبب فيروس كورونا، من خلال حملة "فينا خير"، بجانب مساعدة المعسرين والغارمين، ودعم الأسرة البحرينية، وتقديم الدعم اللازم للعمالة الوافدة عبر مشاريع إنسانية رائدة.
جاء ذلك خلال استقباله أمس، الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية د. مصطفى السيد، وبحضور رئيس لجنة الخدمات ممدوح الصالح، وكل من مدير تنمية الموارد الخيرية الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، ومدير إدارة الموارد البشرية بالمؤسسة محمد العوضي.
واستعرض السيد، أبرز أعمال ومشاريع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في التصدي لفيروس كورونا، والمشاريع المستقبلية للمؤسسة ضمن رسالتها الإنسانية والوطنية، وبرامجها النوعية للمكفولين من الأيتام والأرامل، وسبل التعاون مع مجلس النواب، لإبراز الإنجازات الحضارية الإنسانية لمملكة البحرين، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما تشهده المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خطط وبرامج ومشاريع ومبادرات بفضل توجيهات ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وأشاد. بجهود رئيسة مجلس النواب في دعم الأعمال الإنسانية والخيرية بالمملكة، وسعيها المستمر في تعزيز المكانة الحضارية الرفيعة للبحرين في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.
وأشادت بالدعم الكبير اللامحدود، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للأعمال الإنسانية والخيرية، وعبر مشاريع حضارية بارزة، ومبادرات نوعية متميزة، والتوجيهات الملكية السامية في التصدي لتداعيات جائحة فيروس كورونا، ولضمان صحة وسلامة المواطنين والمقيمين جميعاً، والتي ساهمت في تعزيز مكانة البحرين إقليمياً ودولياً، وقدمت للعالم أجمع نموذجاً إنسانياً وطنياً رفيعاً.
وأعربت عن بالغ الشكر والتقدير للإسهامات الإنسانية والوطنية المتواصلة، التي تقوم بها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وفي إطلاق الحملات الخيرية والمشاريع التنموية، لفئة الأيتام والأرامل، وزيادة مبلغ الكفالة الشهرية للمكفولين لدى المؤسسة، ودعم الفئات المستحقة من المتضررين بسبب فيروس كورونا، من خلال حملة "فينا خير"، بجانب مساعدة المعسرين والغارمين، ودعم الأسرة البحرينية، وتقديم الدعم اللازم للعمالة الوافدة عبر مشاريع إنسانية رائدة.
جاء ذلك خلال استقباله أمس، الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية د. مصطفى السيد، وبحضور رئيس لجنة الخدمات ممدوح الصالح، وكل من مدير تنمية الموارد الخيرية الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، ومدير إدارة الموارد البشرية بالمؤسسة محمد العوضي.
واستعرض السيد، أبرز أعمال ومشاريع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في التصدي لفيروس كورونا، والمشاريع المستقبلية للمؤسسة ضمن رسالتها الإنسانية والوطنية، وبرامجها النوعية للمكفولين من الأيتام والأرامل، وسبل التعاون مع مجلس النواب، لإبراز الإنجازات الحضارية الإنسانية لمملكة البحرين، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما تشهده المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خطط وبرامج ومشاريع ومبادرات بفضل توجيهات ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وأشاد. بجهود رئيسة مجلس النواب في دعم الأعمال الإنسانية والخيرية بالمملكة، وسعيها المستمر في تعزيز المكانة الحضارية الرفيعة للبحرين في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.