أكد النائب أحمد العامر أن الشباب البحريني وفي يومه العالمي يحمل مسؤولية كبيرة في مختلف المواقع التي تعزز الجهود الوطنية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19) من خلال تواجدهم في الصفوف الأمامية كأطباء وممرضين ورجال أمن ومتطوعين وموظفين في الجهات الحكومية المختلفة والمرتبط بعملهم بأهداف فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي يولي الشباب اهتماماً واسعاً من خلال ما يؤكده دائماً بأن الاستثمار في شباب الوطن يأتي كأهداف أساسية ضمن خطط المملكة الاستراتيجية والتي تترجم رؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال إن الشباب البحريني يحمل المسؤوليات على عاتقه من أجل بناء هذا الوطن والمساهمة في تحقيق التطلعات والإنجازات على المستوى المحلي والإقليمي والدولي في مختلف المجالات العلمية والرياضية والتطوعية والتعليمية وغيرها.
وأشار إلى أن مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وإطلاق المسابقات والتحديات للشباب كان لها أثر كبير في توظيف المواهب والثقافة والعلم الذي يتميزون به من خلال بيئة خصبة تنافسية أبرزت كفاءتهم.
وذكر أن البحرين اليوم تفتخر بالشباب كونهم الشريحة الأكبر في المجتمع ويقع على عاتقهم دور كبير في الحفاظ على المكتسبات وتحقيق الرؤى والتطلعات، وإبراز هذه الأدوار الهامة بعيداً عن الإحباط واليأس، والامتثال بالطاقات الإيجابية والروح الشبابية لشريحة واسعة من الشباب الذين تحدوا بعزم كل الظروف واستطاعوا أن يحققوا تطلعاتهم وأحلامهم.
وقال إن الشباب البحريني يحمل المسؤوليات على عاتقه من أجل بناء هذا الوطن والمساهمة في تحقيق التطلعات والإنجازات على المستوى المحلي والإقليمي والدولي في مختلف المجالات العلمية والرياضية والتطوعية والتعليمية وغيرها.
وأشار إلى أن مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وإطلاق المسابقات والتحديات للشباب كان لها أثر كبير في توظيف المواهب والثقافة والعلم الذي يتميزون به من خلال بيئة خصبة تنافسية أبرزت كفاءتهم.
وذكر أن البحرين اليوم تفتخر بالشباب كونهم الشريحة الأكبر في المجتمع ويقع على عاتقهم دور كبير في الحفاظ على المكتسبات وتحقيق الرؤى والتطلعات، وإبراز هذه الأدوار الهامة بعيداً عن الإحباط واليأس، والامتثال بالطاقات الإيجابية والروح الشبابية لشريحة واسعة من الشباب الذين تحدوا بعزم كل الظروف واستطاعوا أن يحققوا تطلعاتهم وأحلامهم.