أكدت رئيس لجنة شؤون المرأة والطفل بمجلس النواب، عضو وفد الشعبة البرلمانية المشارك في القمة الـ13 لرئيسات البرلمانات فاطمة عباس، أن وجود المرأة البحرينية ضمن الصفوف الأمامية في مكافحة فيروس كورونا "كوفيد 19"، عزز مكانتها ومسؤوليتها المجتمعية، وجعلها مصدر فخر واعتزاز بتضحياتها وعملها الدؤوب.
ولفتت إلى أن القطاع الصحي يعتبر من القطاعات الحيوية المهمة التي رسخت المرأة البحرينية دورها فيه، حيث إن الجهود التي تقوم بها في هذا القطاع، تمثل نموذجاً للعمل الوطني المخلص، بجانب القطاع التعليمي وحرصها على استمرار العملية التعليمية رغم انتشار جائحة كورونا (كوفيد 19) في العالم.
ونوّهت إلى أن السلطة التشريعية، ستظل داعمة ومساندة للتشريعات الوطنية التي تفتح آفاقاً أوسع وأرحب للمرأة البحرينية، وتشكل القاعدة الأساسية لمواصلة نجاحها وتميزها، مؤكدة الاستمرار في التشاور والتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية، وخصوصاً المجلس الأعلى للمرأة، لتحديث وتطوير القوانين النافذة واستحداث تشريعات جديدة تكون متوائمة مع خطط واستراتيجية تقدم المرأة البحرينية، بما يحصد مزيداً من إنجازاتها ونجاحاتها بمختلف الصعد.
فيما قالت نائب رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى عضو وفد الشعبة البرلمانية المشارك في القمة د.ابتسام الدلال، إن استمرار تقدم المرأة البحرينية، وإسهاماتها المتواصلة في نجاح وتميز مختلف المجالات، يعد ثمرة للدعم والمساندة التي تحظى بها من لدن القيادة الحكيمة، والاهتمام الكبير من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وأشارت إلى أن دور المرأة البحرينية تعاظم خلال الأعوام الماضية، وأصبحت عنصراً وركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مبينة أن المجتمع البحريني يمتلك وعياً وإدراكاً حقيقياً للجهود التي تبذلها المرأة البحرينية، وسعيها نحو إعلاء اسم البحرين في المحافل الإقليمية والدولية.
ورأت أن المرأة البحرينية أصبحت أكثر من أي وقت مضى، قادرة على تجاوز التحديات، واستثمار خبراتها ومعارفها في شتى المجالات، ولا سيما المجالات الصحية والتعليمية والاقتصادية، التي تشكل نواة لنماء الدول وازدهارها. وبذلك تكون المرأة البحرينية قد تجاوزت مرحلة التمكين الى مرحلة الانطلاق نحو المشاركة الفاعلة في جميع أوجه النشاطات المجتمعية.
{{ article.visit_count }}
ولفتت إلى أن القطاع الصحي يعتبر من القطاعات الحيوية المهمة التي رسخت المرأة البحرينية دورها فيه، حيث إن الجهود التي تقوم بها في هذا القطاع، تمثل نموذجاً للعمل الوطني المخلص، بجانب القطاع التعليمي وحرصها على استمرار العملية التعليمية رغم انتشار جائحة كورونا (كوفيد 19) في العالم.
ونوّهت إلى أن السلطة التشريعية، ستظل داعمة ومساندة للتشريعات الوطنية التي تفتح آفاقاً أوسع وأرحب للمرأة البحرينية، وتشكل القاعدة الأساسية لمواصلة نجاحها وتميزها، مؤكدة الاستمرار في التشاور والتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية، وخصوصاً المجلس الأعلى للمرأة، لتحديث وتطوير القوانين النافذة واستحداث تشريعات جديدة تكون متوائمة مع خطط واستراتيجية تقدم المرأة البحرينية، بما يحصد مزيداً من إنجازاتها ونجاحاتها بمختلف الصعد.
فيما قالت نائب رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى عضو وفد الشعبة البرلمانية المشارك في القمة د.ابتسام الدلال، إن استمرار تقدم المرأة البحرينية، وإسهاماتها المتواصلة في نجاح وتميز مختلف المجالات، يعد ثمرة للدعم والمساندة التي تحظى بها من لدن القيادة الحكيمة، والاهتمام الكبير من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وأشارت إلى أن دور المرأة البحرينية تعاظم خلال الأعوام الماضية، وأصبحت عنصراً وركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مبينة أن المجتمع البحريني يمتلك وعياً وإدراكاً حقيقياً للجهود التي تبذلها المرأة البحرينية، وسعيها نحو إعلاء اسم البحرين في المحافل الإقليمية والدولية.
ورأت أن المرأة البحرينية أصبحت أكثر من أي وقت مضى، قادرة على تجاوز التحديات، واستثمار خبراتها ومعارفها في شتى المجالات، ولا سيما المجالات الصحية والتعليمية والاقتصادية، التي تشكل نواة لنماء الدول وازدهارها. وبذلك تكون المرأة البحرينية قد تجاوزت مرحلة التمكين الى مرحلة الانطلاق نحو المشاركة الفاعلة في جميع أوجه النشاطات المجتمعية.