أكد رئيس جمعية البحرين للتسامح والتعايش بين الأديان يوسف بوزبون أن موسم عاشوراء يعد فرصة ثمينة لتعزيز لحمة النسيج الوطني في المجتمع البحريني ولجمع وحدة الصف، والارتفاع إلى مستوى الأحداث، للتصدي ومواجهة ما يحيط بنا في المنطقة من تحديات كبيرة ومختلفة.
ورفع بوزبون بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن مجلس إدارة الجمعية خالص التهاني والتبريكات بالعام الهجري الجديد 1442 إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأعرب عن أمله أن تسود قيم السلام والمحبة والتعايش والتسامح ربوع البحرين، وفي نفوس المواطنين والمقيمين الذين يعيشون على هذه الأرض الطيبة، معتبرا مناسبة عاشوراء تجديدا للعهد والبيعة من أبناء هذا الوطن الغالي لقيادة جلالة الملك المفدى التي تعمل جاهدة على توفير سبل الحياة العصرية وتحقيق الرفاهية والسعادة لكل مواطن.
كما قدم بوزبون شكره وعظيم تقديره إلى وزارتي الداخلية والصحة لتعاونهم البناء والتنسيق الدائم مع المآتم في موسم عاشوراء، وخاصة في ضوء جائحة كورونا، والتي تعكس حجم اهتمامات كافة أجهزة المملكة في مواجهة هذه الجائحة، موضحاً أن جميع الجهات المعنية تحرص على اتخاذ الإجراءات الاحترازية المطلوبة، ومساندة الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا للعمل على توفير سبل إنجاح موسم عاشوراء.
وأشار إلى أن مكونات المجتمع البحريني منذ قديم الأزل تعيش قيم التسامح والمحبة والتعايش بين الطوائف والمذاهب والجاليات المختلفة.
وأشاد بوزبون بالدور الوطني للهيئة الوطنية للمآتم ومواقفها في دعم الثوابت الوطنية وإعلاء مصلحة الوطن والمواطنين، معرباً عن أمله أن تكون مناسبة عاشوراء انطلاقة جديدة للاصطفاف والتلاحم بين أبناء البحرين خلال الفترة المقبلة.
{{ article.visit_count }}
ورفع بوزبون بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن مجلس إدارة الجمعية خالص التهاني والتبريكات بالعام الهجري الجديد 1442 إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأعرب عن أمله أن تسود قيم السلام والمحبة والتعايش والتسامح ربوع البحرين، وفي نفوس المواطنين والمقيمين الذين يعيشون على هذه الأرض الطيبة، معتبرا مناسبة عاشوراء تجديدا للعهد والبيعة من أبناء هذا الوطن الغالي لقيادة جلالة الملك المفدى التي تعمل جاهدة على توفير سبل الحياة العصرية وتحقيق الرفاهية والسعادة لكل مواطن.
كما قدم بوزبون شكره وعظيم تقديره إلى وزارتي الداخلية والصحة لتعاونهم البناء والتنسيق الدائم مع المآتم في موسم عاشوراء، وخاصة في ضوء جائحة كورونا، والتي تعكس حجم اهتمامات كافة أجهزة المملكة في مواجهة هذه الجائحة، موضحاً أن جميع الجهات المعنية تحرص على اتخاذ الإجراءات الاحترازية المطلوبة، ومساندة الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا للعمل على توفير سبل إنجاح موسم عاشوراء.
وأشار إلى أن مكونات المجتمع البحريني منذ قديم الأزل تعيش قيم التسامح والمحبة والتعايش بين الطوائف والمذاهب والجاليات المختلفة.
وأشاد بوزبون بالدور الوطني للهيئة الوطنية للمآتم ومواقفها في دعم الثوابت الوطنية وإعلاء مصلحة الوطن والمواطنين، معرباً عن أمله أن تكون مناسبة عاشوراء انطلاقة جديدة للاصطفاف والتلاحم بين أبناء البحرين خلال الفترة المقبلة.