أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أن الاستقرار والتضامن الخليجي يعتمد، في جميع المواقف، على الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وأننا معها في السراء والضراء بما يحقق الاستقرار والازدهار في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال جلالة الملك المفدى، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وكبار المسؤولين، اليوم في قصر الصافرية، كبير مستشاري الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جاريد كوشنر، والوفد المرافق بمناسبة زيارته للمملكة.
وأكد جلالته، اعتزاز مملكة البحرين بعمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية التاريخية مع الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، معربا جلالته عن شكره لما تقوم به الإدارة الأمريكية من جهود متواصلة تهدف لإحلال الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ورحب صاحب الجلالة بكبير مستشاري الرئيس الأمريكي واستعرض معه مسار التعاون الثنائي بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والذي يستند إلى تاريخ من العلاقات المتميزة تمتد لأكثر 120عام وتعاون عسكري لأكثر من 75 عاًما.
ونوه بما تشهده العلاقات البحرينية الأمريكية من تطور وتقدم على كافة الأصعدة في ظل الحرص المشترك على ترسيخ دعائم هذه العلاقات بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين وعلى الامن والاستقرار في منطقة الخليج العربي.
وأشاد جلالة الملك المفدى بالمواقف التاريخية الثابتة لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في الدفاع عن قضايا ومصالح الأمة العربية والإسلامية، ومساعيها الحثيثة للوصول الى حل عادل وشامل يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم في المنطقة.
وكلف جلالته، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي بنقل تحياته للرئيس الأمريكي وتمنياته له بموفور الصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب الولايات المتحدة الأمريكية الصديق بالمزيد من الرقي والازدهار.
جاء ذلك خلال استقبال جلالة الملك المفدى، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وكبار المسؤولين، اليوم في قصر الصافرية، كبير مستشاري الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جاريد كوشنر، والوفد المرافق بمناسبة زيارته للمملكة.
وأكد جلالته، اعتزاز مملكة البحرين بعمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية التاريخية مع الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، معربا جلالته عن شكره لما تقوم به الإدارة الأمريكية من جهود متواصلة تهدف لإحلال الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ورحب صاحب الجلالة بكبير مستشاري الرئيس الأمريكي واستعرض معه مسار التعاون الثنائي بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والذي يستند إلى تاريخ من العلاقات المتميزة تمتد لأكثر 120عام وتعاون عسكري لأكثر من 75 عاًما.
ونوه بما تشهده العلاقات البحرينية الأمريكية من تطور وتقدم على كافة الأصعدة في ظل الحرص المشترك على ترسيخ دعائم هذه العلاقات بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين وعلى الامن والاستقرار في منطقة الخليج العربي.
وأشاد جلالة الملك المفدى بالمواقف التاريخية الثابتة لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في الدفاع عن قضايا ومصالح الأمة العربية والإسلامية، ومساعيها الحثيثة للوصول الى حل عادل وشامل يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم في المنطقة.
وكلف جلالته، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي بنقل تحياته للرئيس الأمريكي وتمنياته له بموفور الصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب الولايات المتحدة الأمريكية الصديق بالمزيد من الرقي والازدهار.