أكد وزير الإعلام علي الرميحي، أن كلمة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، خلال استقبال جلالته كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، والتي أكد فيها "أن الاستقرار والتضامن الخليجي يعتمد في جميع المواقف على الشقيقة الكبرى، المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وأننا معها في السراء والضراء بما يحقق الاستقرار والازدهار في المنطقة"، هي كلمة قائد حكيم ترجمت مشاعر كل مواطن بحريني وعربي تجاه الدور القيادي الأخوي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وأبرز الرميحي في تصريح صحافي لوكالة الأنباء السعودية "واس" الحرص المشترك لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، على تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات وتعزيز التكامل بين الشقيقتين، وأنه يعد منهاجاً لعمل مختلف قطاعات الدولة تحقيقاً للأهداف المشتركة.
وعدَ العلاقات الأخوية المتميزة التي تربط المملكتين التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، أنموذجاً دولياً للعلاقات الثنائية القائمة على الأخوة والتضامن والتكامل والوحدة لتحقيق الخير والرخاء لشعوب ودول المنطقة.
وشدد الرميحي على أن المملكة العربية السعودية لطالما أثبتت عبر تاريخها العريق أنها ميزان العدل والحكمة، والحامي الأول لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وقال "وما الوقوف إلى جانب الشقيقة الكبرى في السراء والضراء إلا وقوفاً إلى جانب الحق وتغليباً للخير ودحراً للشر، وهي الأسس الراسخة التي بنيت عليها العلاقات بين المملكتين عبر التاريخ".
وأبرز الرميحي في تصريح صحافي لوكالة الأنباء السعودية "واس" الحرص المشترك لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، على تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات وتعزيز التكامل بين الشقيقتين، وأنه يعد منهاجاً لعمل مختلف قطاعات الدولة تحقيقاً للأهداف المشتركة.
وعدَ العلاقات الأخوية المتميزة التي تربط المملكتين التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، أنموذجاً دولياً للعلاقات الثنائية القائمة على الأخوة والتضامن والتكامل والوحدة لتحقيق الخير والرخاء لشعوب ودول المنطقة.
وشدد الرميحي على أن المملكة العربية السعودية لطالما أثبتت عبر تاريخها العريق أنها ميزان العدل والحكمة، والحامي الأول لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وقال "وما الوقوف إلى جانب الشقيقة الكبرى في السراء والضراء إلا وقوفاً إلى جانب الحق وتغليباً للخير ودحراً للشر، وهي الأسس الراسخة التي بنيت عليها العلاقات بين المملكتين عبر التاريخ".