استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في قصر الصخير اليوم، سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الذي قدم لجلالته عدد من المسؤولين من منظمة بريف بمناسبة نجاح المنظمة في تنظيم 50 نسخة لبطولة بريف لفنون القتال المختلطة للمحترفين، كما قدم سموه لجلالته إيجازاً حول نجاح مملكة البحرين في استضافة عدد من هذه البطولات والتي كانت انطلاقتها من أرض المملكة قبل خمس سنوات.
وخلال اللقاء، أشاد جلالة الملك المفدى بالإنجازات المشرفة التي تحققها المملكة في مختلف الرياضات والألعاب ونجاحها في تنظيم العديد من البطولات والمنافسات القارية والعالمية، الأمر الذي عزز من ريادتها ومكانتها المتميزة على خريطة الرياضة العالمية، وجعل البحرين وجهة مثالية ومركزًا رئيسيًا للرياضات القتالية.
وأعرب رعاه الله عن اعتزازه بالعمل الدؤوب الذي يقوم به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعم رياضة فنون القتال المختلطة وإطلاق المبادرات لتطويرها.
كما نوه جلالته بجهود منظمة بريف في الارتقاء بالرياضات القتالية وبتعاونها الدائم مع المجلس البحريني للألعاب القتالية والإتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة في تنظيم البطولات والعمل على دعم هذه الرياضة التي تحظى بشعبية عالمية واسعة وتشجيع الشباب على المشاركة فيها.
وأكد جلالة الملك المفدى أن إنشاء الهيئة العامة للرياضة جاء ليدعم ما تشهده الرياضة البحرينية من تطور متواصل وإنجازات هامة، متمنياً جلالته لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وفريق بريف وكافة رياضيي المملكة دوام التوفيق والتقدم في طريق تحقيق الإنجازات.
وبهذه المناسبة، ثمن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الثقة الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بتعيين سموه رئيسا للهيئة العامة للرياضة، مؤكدا سموه أن هذا التعيين ما هو إلا تكليف لمواصلة الجهود في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى رعاه الله، لتحقيق مزيد من التطور والتقدم للرياضة البحرينية.
ورفع سموه أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، على تفضل جلالته باستقبال سموه وفريق منظمة بريف، بمناسبة نجاح منظمة بريف في تنظيم 50 نسخة لبطولة بريف لفنون القتال المختلطة للمحترفين.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن بالغ الاعتزاز وعظيم الامتنان لعاهل البلاد المفدى رعاه الله، على رعايته ودعمه للقطاع الرياضي وللجهود والمبادرات التي يطلقها سموه، والتي أثمرت عن تدشين سموه لبطولة "بريف" من العاصمة المنامة، مؤكدا سموه أن البطولة لاقت أصداء كبيرة واستطاعت أن تحقق أرقاما قياسية على مختلف الأصعدة.
وقال سموه: "إن مباركة ودعم سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، هي من ساهمت في وصول بريف لهذه النجاحات الكبيرة، وحققت أهداف المشروع الذي رسمناه لهذه البطولة، بهدف الترويج لمملكة البحرين على المستوى العالمي، والمساهمة في تعزيز العلاقات بين البحرين والدول التي تحتضن هذه البطولة على المستوى الرياضي والاقتصادي والسياحي".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "نتطلع من خلال التوسع العالمي الذي ننشده عبر هذه البطولة، إلى تعزيز الجهود لجعل مملكة البحرين نموذجا حضاريا على المستوى الرياضي وبخاصة في رياضة فنون القتال المختلطة، وتعزيز دورها في تسخير الرياضة لتنمية وتطوير الاقتصاد الوطني والعلاقات الدولية، والدفع بتلك الجهود إلى تعزيز موقع البحرين كوجهة رئيسية تمتاز بمقومات النجاح لاستضافة وتنظيم مختلف الأحداث والفعاليات القارية والدولية".
وعاهد سموه، جلالة الملك المفدى رعاه الله، على المضي قدما في الاستمرار بخدمة الحركة الرياضية، لتحقيق تطلعات جلالته، للوصول بالقطاع الرياضي إلى أعلى المراتب وتعزيز موقع مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وجدير بالذكر أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دشن بطولة بريف لفنون القتال المختلطة للمحترفين، والتي كانت انطلاقتها من مملكة البحرين في 23 سبتمبر 2016، حيث حملت هذه البطولة صبغة مميزة في الانتشار والتوسع على مستوى مدن وعواصم دول في أنحاء هذه المعمورة، لتصبح البطولة الأولى من نوعها في العالم التي تزور 21 دولة في 5 قارات. حيث شكل ذلك فرصة كبيرة لتعزيز الدور الريادي لمملكة البحرين من خلال الجهود المتميزة التي بذلها سموه في نشر ودعم رياضة فنون القتال المختلطة عالميا.
وخلال اللقاء، أشاد جلالة الملك المفدى بالإنجازات المشرفة التي تحققها المملكة في مختلف الرياضات والألعاب ونجاحها في تنظيم العديد من البطولات والمنافسات القارية والعالمية، الأمر الذي عزز من ريادتها ومكانتها المتميزة على خريطة الرياضة العالمية، وجعل البحرين وجهة مثالية ومركزًا رئيسيًا للرياضات القتالية.
وأعرب رعاه الله عن اعتزازه بالعمل الدؤوب الذي يقوم به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعم رياضة فنون القتال المختلطة وإطلاق المبادرات لتطويرها.
كما نوه جلالته بجهود منظمة بريف في الارتقاء بالرياضات القتالية وبتعاونها الدائم مع المجلس البحريني للألعاب القتالية والإتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة في تنظيم البطولات والعمل على دعم هذه الرياضة التي تحظى بشعبية عالمية واسعة وتشجيع الشباب على المشاركة فيها.
وأكد جلالة الملك المفدى أن إنشاء الهيئة العامة للرياضة جاء ليدعم ما تشهده الرياضة البحرينية من تطور متواصل وإنجازات هامة، متمنياً جلالته لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وفريق بريف وكافة رياضيي المملكة دوام التوفيق والتقدم في طريق تحقيق الإنجازات.
وبهذه المناسبة، ثمن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الثقة الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بتعيين سموه رئيسا للهيئة العامة للرياضة، مؤكدا سموه أن هذا التعيين ما هو إلا تكليف لمواصلة الجهود في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى رعاه الله، لتحقيق مزيد من التطور والتقدم للرياضة البحرينية.
ورفع سموه أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، على تفضل جلالته باستقبال سموه وفريق منظمة بريف، بمناسبة نجاح منظمة بريف في تنظيم 50 نسخة لبطولة بريف لفنون القتال المختلطة للمحترفين.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن بالغ الاعتزاز وعظيم الامتنان لعاهل البلاد المفدى رعاه الله، على رعايته ودعمه للقطاع الرياضي وللجهود والمبادرات التي يطلقها سموه، والتي أثمرت عن تدشين سموه لبطولة "بريف" من العاصمة المنامة، مؤكدا سموه أن البطولة لاقت أصداء كبيرة واستطاعت أن تحقق أرقاما قياسية على مختلف الأصعدة.
وقال سموه: "إن مباركة ودعم سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، هي من ساهمت في وصول بريف لهذه النجاحات الكبيرة، وحققت أهداف المشروع الذي رسمناه لهذه البطولة، بهدف الترويج لمملكة البحرين على المستوى العالمي، والمساهمة في تعزيز العلاقات بين البحرين والدول التي تحتضن هذه البطولة على المستوى الرياضي والاقتصادي والسياحي".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "نتطلع من خلال التوسع العالمي الذي ننشده عبر هذه البطولة، إلى تعزيز الجهود لجعل مملكة البحرين نموذجا حضاريا على المستوى الرياضي وبخاصة في رياضة فنون القتال المختلطة، وتعزيز دورها في تسخير الرياضة لتنمية وتطوير الاقتصاد الوطني والعلاقات الدولية، والدفع بتلك الجهود إلى تعزيز موقع البحرين كوجهة رئيسية تمتاز بمقومات النجاح لاستضافة وتنظيم مختلف الأحداث والفعاليات القارية والدولية".
وعاهد سموه، جلالة الملك المفدى رعاه الله، على المضي قدما في الاستمرار بخدمة الحركة الرياضية، لتحقيق تطلعات جلالته، للوصول بالقطاع الرياضي إلى أعلى المراتب وتعزيز موقع مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وجدير بالذكر أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دشن بطولة بريف لفنون القتال المختلطة للمحترفين، والتي كانت انطلاقتها من مملكة البحرين في 23 سبتمبر 2016، حيث حملت هذه البطولة صبغة مميزة في الانتشار والتوسع على مستوى مدن وعواصم دول في أنحاء هذه المعمورة، لتصبح البطولة الأولى من نوعها في العالم التي تزور 21 دولة في 5 قارات. حيث شكل ذلك فرصة كبيرة لتعزيز الدور الريادي لمملكة البحرين من خلال الجهود المتميزة التي بذلها سموه في نشر ودعم رياضة فنون القتال المختلطة عالميا.