اعتماد نظام الحجز وتمديد العمل لمنتصف الليل لاستيفاء الطلبات
سماهر سيف اليزل
أكدت صاحبات صالونات وموظفات مراكز تجميل نسائية أن الإقبال على الصالونات في الأسبوع الأخير من رمضان يكون على أوجه استعداداً لعيد الفطر المبارك، وأن نسب الحجوزات تفوق المتوقع مما يضطرهم إلى تمديد ساعات العمل حتى وقت متأخر لاستيفاء الطلبات، من صبغ الشعر والحنة والحفاف، لافتات إلى أن تقديم خدمات الصالون في المنزل يلاقي رواجاً كبيراً وإقبالاً ملحوظاً، إلا أن أغلب الصالونات تفضّل استقبال الزبائن في محلاتها ومراكزها.
وأوضحن أن حجوزات الحنة تكون في ذروتها قبيل العيد بثلاثة أيام، ولتنظيم العمل يتمّ توزيع الأرقام على السيدات والفتيات الراغبات بوضع الحنة لضمان سير العملية بسلاسة وعدل.
وقالت صاحبة صالون في منطقة الرفاع: "تهل علينا الحجوزات من بداية الأسبوع الأخير لرمضان، وتختلف طلبات الزبائن بين صبغ الشعر، والحنة، والحفاف، وتركيب الأظافر، وعمل العلاجات الدائمة للشعر وغيرها، مشيرة إلى أنها استخدمت نظام الحجز المسبق لتجنّب الضغط، ولضمان تقديم الخدمة على أكمل وجهه لكل زبونة.
فيما أوضحت إحدى الموظفات العاملات في مركز تجميل بمدينة حمد أن نسبة الإقبال على خدمات المركز تفوق الـ100% خلال الأيام الأخيرة لرمضان، مما يشكّل ضغطاً كبيراً ويضطر المركز لتمديد العمل حتى أوقات متأخرة، مشيرة إلى أن أكثر الخدمات طلباً تكون الحنة وصبغات الشعر وتركيب الأظافر، وقالت إن المركز يقدّم عروض "البكجات" وهو تقديم مجموعة خدمات بسعر محدّد، مؤكدة أن السيدات يفضّلن هذا النوع من الخدمات الشاملة.
من جانبها، قالت موظفة استقبال بأحد الصالونات إن العديد من الفتيات والسيدات تهتم بتسريح شعرهن وصباغته للعيد، بالإضافة للخدمات الأخرى مثل قصّ الشعر، وتجميل الأظافر و"علاجات الفرد" التي تستغرق عادة عدة ساعات، لافتة إلى أن الصالونات تعتبر فترة ما قبل العيد من فترات الذروة، وذلك لزيادة الطلب على مختلف خدمات الصالونات.
سماهر سيف اليزل
أكدت صاحبات صالونات وموظفات مراكز تجميل نسائية أن الإقبال على الصالونات في الأسبوع الأخير من رمضان يكون على أوجه استعداداً لعيد الفطر المبارك، وأن نسب الحجوزات تفوق المتوقع مما يضطرهم إلى تمديد ساعات العمل حتى وقت متأخر لاستيفاء الطلبات، من صبغ الشعر والحنة والحفاف، لافتات إلى أن تقديم خدمات الصالون في المنزل يلاقي رواجاً كبيراً وإقبالاً ملحوظاً، إلا أن أغلب الصالونات تفضّل استقبال الزبائن في محلاتها ومراكزها.
وأوضحن أن حجوزات الحنة تكون في ذروتها قبيل العيد بثلاثة أيام، ولتنظيم العمل يتمّ توزيع الأرقام على السيدات والفتيات الراغبات بوضع الحنة لضمان سير العملية بسلاسة وعدل.
وقالت صاحبة صالون في منطقة الرفاع: "تهل علينا الحجوزات من بداية الأسبوع الأخير لرمضان، وتختلف طلبات الزبائن بين صبغ الشعر، والحنة، والحفاف، وتركيب الأظافر، وعمل العلاجات الدائمة للشعر وغيرها، مشيرة إلى أنها استخدمت نظام الحجز المسبق لتجنّب الضغط، ولضمان تقديم الخدمة على أكمل وجهه لكل زبونة.
فيما أوضحت إحدى الموظفات العاملات في مركز تجميل بمدينة حمد أن نسبة الإقبال على خدمات المركز تفوق الـ100% خلال الأيام الأخيرة لرمضان، مما يشكّل ضغطاً كبيراً ويضطر المركز لتمديد العمل حتى أوقات متأخرة، مشيرة إلى أن أكثر الخدمات طلباً تكون الحنة وصبغات الشعر وتركيب الأظافر، وقالت إن المركز يقدّم عروض "البكجات" وهو تقديم مجموعة خدمات بسعر محدّد، مؤكدة أن السيدات يفضّلن هذا النوع من الخدمات الشاملة.
من جانبها، قالت موظفة استقبال بأحد الصالونات إن العديد من الفتيات والسيدات تهتم بتسريح شعرهن وصباغته للعيد، بالإضافة للخدمات الأخرى مثل قصّ الشعر، وتجميل الأظافر و"علاجات الفرد" التي تستغرق عادة عدة ساعات، لافتة إلى أن الصالونات تعتبر فترة ما قبل العيد من فترات الذروة، وذلك لزيادة الطلب على مختلف خدمات الصالونات.