قالت مصادر أمريكية، إن الرئيس دونالد ترامب يريد التوصل إلى اتفاق مع نظيره الصيني شي جين بينغ خلال قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين، في وقت لاحق من الشهر الجاري، من أجل تسوية ما وصف بالحرب التجارية بين البلدين.
ونقلت وكالة بلومبرغ عن 4 مصادر مطلعة قولها إن ترامب طلب من مسؤولين البدء في إعداد بنود محتملة للاتفاق، مضيفة أن الاتجاه إلى التوصل لاتفاق محتمل مع الصين عززته مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، الخميس.
وعبر ترامب وشي عن تفاؤلهما بأنه سيتم التوصل إلى حل لخلافاتهما التجارية المريرة قبل اجتماعهما في نهاية نوفمبر بالأرجنتين.
وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية لو كانغ بوم الجمعة إن الزعيمين اتفقا على "تعزيز التبادلات الاقتصادية" خلال محادثة "إيجابية للغاية".
وأضاف لو أن الزعيمين اتفقا على ان النزاع التجاري "يجب أن يعالج بشكل صحيح من خلال مشاورات جوهرية".
ويأتي ذلك بعد تغريدة للرئيس الأمريكي على تويتر ذلك فيها أنه وشي أجريا محادثة "جيدة جداً".
وكان ترامب قد فرض رسوماً جمركية تصل إلى 25% على بضائع صينية بقيمة 250 مليار دولار في نزاع بشأن خطط بكين لتنمية الصناعات التي تقودها الدولة.
وتقول واشنطن وأوروبا وشركاء تجاريون آخرون إن تلك الخطط تنتهك التزامات الصين بانفتاح السوق، ويخشى بعض المسؤولين الأميركيين من أن ذلك قد يؤدي إلى تآكل الريادة الصناعية الأمريكية.
ونقلت وكالة بلومبرغ عن 4 مصادر مطلعة قولها إن ترامب طلب من مسؤولين البدء في إعداد بنود محتملة للاتفاق، مضيفة أن الاتجاه إلى التوصل لاتفاق محتمل مع الصين عززته مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، الخميس.
وعبر ترامب وشي عن تفاؤلهما بأنه سيتم التوصل إلى حل لخلافاتهما التجارية المريرة قبل اجتماعهما في نهاية نوفمبر بالأرجنتين.
وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية لو كانغ بوم الجمعة إن الزعيمين اتفقا على "تعزيز التبادلات الاقتصادية" خلال محادثة "إيجابية للغاية".
وأضاف لو أن الزعيمين اتفقا على ان النزاع التجاري "يجب أن يعالج بشكل صحيح من خلال مشاورات جوهرية".
ويأتي ذلك بعد تغريدة للرئيس الأمريكي على تويتر ذلك فيها أنه وشي أجريا محادثة "جيدة جداً".
وكان ترامب قد فرض رسوماً جمركية تصل إلى 25% على بضائع صينية بقيمة 250 مليار دولار في نزاع بشأن خطط بكين لتنمية الصناعات التي تقودها الدولة.
وتقول واشنطن وأوروبا وشركاء تجاريون آخرون إن تلك الخطط تنتهك التزامات الصين بانفتاح السوق، ويخشى بعض المسؤولين الأميركيين من أن ذلك قد يؤدي إلى تآكل الريادة الصناعية الأمريكية.