أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، أن معرض البحرين الدولي للطيران المزمع عقده خلال الفترة من 14 وحتى 16 نوفمبر الجاري بات يمثل اليوم، أحد الفعاليات الكبرى التي تقام في البحرين بالنظر إلى حجم الاهتمام العالمي واستقطاب كبرى الشركات الدولية العاملة في صناعة الطيران.
وأشار إلى أن المعرض يؤكد ريادة البحرين وقدرتها وإمكاناتها العالية وتميزها بكوادر وطنية قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية.
ولفت ناس إلى أن مثل هذه المعارض الدولية من شأنها أن تسهم في تنمية الاقتصاد وجذب الاستثمارات وعقد الصفقات الكبرى، وتنشيط الحركة الاقتصادية بكافة قطاعاتها.
وأضح أن تحقيق التنمية الاقتصادية يتطلب العمل على تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى، ليتسنى للقطاع الخاص الاستفادة القصوى من نتائجها وما تجذبه من فرص استثمارية كبرى تسهم في تحسين مسيرة التنمية الاقتصادية.
وأضاف ناس أن الإقبال العالمي على المعرض، أكد إمكانية الاستفادة من استثمار الفعاليات والمعارض العالمية في دعم صناعة السياحة وتعزيز وضع البحرين كبلد يمتلك مقومات سياحية متنوعة.
وبين ناس، أن احتضان البحرين لهذا الحدث العالمي يعكس مدى قدرة البحرين على تنظيم فعاليات عالمية نوعية تحقق قيمة مضافة للقطاع الخاص البحريني والاقتصاد الوطني.
ودعا إلى أهمية دعم إقامة مثل هذه المعارض والفعاليات ذات الطابع الدولي، دعماً لحركة التجارة والاقتصاد، وتنشيطاً للقطاع السياحي، والتوسع في إقامة الفعاليات الاقتصادية من مؤتمرات ومعارض في سبيل دعم جهود الترويج للبحرين وتعزيز قدراتها التنافسية على المستوى الإقليمي.
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى أن المعرض يؤكد ريادة البحرين وقدرتها وإمكاناتها العالية وتميزها بكوادر وطنية قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية.
ولفت ناس إلى أن مثل هذه المعارض الدولية من شأنها أن تسهم في تنمية الاقتصاد وجذب الاستثمارات وعقد الصفقات الكبرى، وتنشيط الحركة الاقتصادية بكافة قطاعاتها.
وأضح أن تحقيق التنمية الاقتصادية يتطلب العمل على تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى، ليتسنى للقطاع الخاص الاستفادة القصوى من نتائجها وما تجذبه من فرص استثمارية كبرى تسهم في تحسين مسيرة التنمية الاقتصادية.
وأضاف ناس أن الإقبال العالمي على المعرض، أكد إمكانية الاستفادة من استثمار الفعاليات والمعارض العالمية في دعم صناعة السياحة وتعزيز وضع البحرين كبلد يمتلك مقومات سياحية متنوعة.
وبين ناس، أن احتضان البحرين لهذا الحدث العالمي يعكس مدى قدرة البحرين على تنظيم فعاليات عالمية نوعية تحقق قيمة مضافة للقطاع الخاص البحريني والاقتصاد الوطني.
ودعا إلى أهمية دعم إقامة مثل هذه المعارض والفعاليات ذات الطابع الدولي، دعماً لحركة التجارة والاقتصاد، وتنشيطاً للقطاع السياحي، والتوسع في إقامة الفعاليات الاقتصادية من مؤتمرات ومعارض في سبيل دعم جهود الترويج للبحرين وتعزيز قدراتها التنافسية على المستوى الإقليمي.