مكة المكرمة - كمال إدريس
كشف رئيس مركز التسويق والمعارض بالغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة أسامة سرحان أن "المركز يعد لنقلة نوعية على خارطة الأحداث التي ستشهدها الغرفة من الفعاليات والمهرجانات والمناسبات خلال العام المقبل 2019، والتي ستساهم في فتح منافذ جديدة لاستقطاب الجمهور المتعطش لمثل هذه الفعاليات المتنوعة في مختلف المجالات وتستهدف كافة شرائح المجتمع".
وأضاف أن "غرفة مكة المكرمة تمارس هذا الدور وفق توجهات مجلس الإدارة والأمانة العامة التي تهدف إلى تقديم خدمات نوعية تلامس احتياجات المنتسبين من أصحاب الأعمال، وتحقق تطلعات المجتمع المكي في التنوع والشمولية في كافة البرامج القائمة على دراسات وافية تحدد الاحتياج الفعلي للمجتمع".
وأكد سرحان أن "غرفة مكة المكرمة ملتزمة تجاه تعزيز التنمية المستدامة للمكيين وفق رؤيتها المستقبلية"، موضحا أن "الغرفة استحدثت مركز التسويق والمعارض وإدارة الفعاليات خلال العام الحالي 2018، والذي تمكن من تقديم العديد من الفعاليات الكبرى، وجمع تحت مظلته الجهات العارضة والمستثمرين والوفود التجارية تحت سقف واحد، ليقدم لهم ملتقيات الأعمال الاقتصادية، وحوافز للاستثمار المبتكر والنمو التجاري، والتعرف على فرص الخدمات العالمية المختلفة".
وأشار إلى أن "قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة من القطاعات الحيوية التي تدعم اقتصاد الدولة، ويحفز المستثمرين ويشجع المواهب من أصحاب المشاريع الريادية والمبتكرة في المجتمع، وتعد غرفة مكة المكرمة بشكل عام سباقة في وضع استراتيجيات مختلفة لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية من التطور والتقدم لتقف في مصاف كبريات الشركات".
ونوه سرحان "باستراتيجية غرفة مكة المكرمة التي تركز أساساً على تقديم وسائل النجاح كافة لرواد الأعمال المكيين، وترسيخ ثقافة الإبداع والابتكار ضمن هذا القطاع النشط والمؤثر".
وأضاف "يتمثل دور المركز في ترجمة الخطط والرؤى إلى واقع عملي، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية، وجذب الأنظار لمكة المكرمة وغرفتها على وجه الخصوص، وتعزيز الصورة الذهنية لها، وتنظيم فعاليات تماشيا مع رؤية 2030، فضلا عن دعم دور الغرفة في تنشيط الحراك الاقتصادي في مكة المكرمة، وفتح قنوات مع المنشآت الصغيرة المتخصصة في التنظيم وإدارة الفعاليات، وتمكينهم من ممارسة هذه الأنشطة ودعمهم بما يحقق الشراكة الدائمة مع قطاع الأعمال".
وأبان أن "المركز تحول حالياً إلى أيقونة لاستقطاب أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، على هامش الفعاليات التي تشهدها غرفة مكة المكرمة، حيث عملت على تشجيعهم لإطلاق مشروعاتهم في مختلف الأنشطة الاقتصادية، بما يتناسب مع احتياجات السوق ومؤشراته، وفق معايير كل فعالية".
يشار إلى أن "المركز نظم عددا من الأعمال خلال العام الحالي تضمنت معرض "فوانيس مكية" الذي شهد حضور أكثر من 20 ألف زائر، وفعالية "عيش المونديال"، وفعالية "اليوم الوطني 88"، وورشة الكوارث والأزمات في الحج، والعديد من الفعاليات والأنشطة التي أحدثت حراكا وسط المجتمع".
كشف رئيس مركز التسويق والمعارض بالغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة أسامة سرحان أن "المركز يعد لنقلة نوعية على خارطة الأحداث التي ستشهدها الغرفة من الفعاليات والمهرجانات والمناسبات خلال العام المقبل 2019، والتي ستساهم في فتح منافذ جديدة لاستقطاب الجمهور المتعطش لمثل هذه الفعاليات المتنوعة في مختلف المجالات وتستهدف كافة شرائح المجتمع".
وأضاف أن "غرفة مكة المكرمة تمارس هذا الدور وفق توجهات مجلس الإدارة والأمانة العامة التي تهدف إلى تقديم خدمات نوعية تلامس احتياجات المنتسبين من أصحاب الأعمال، وتحقق تطلعات المجتمع المكي في التنوع والشمولية في كافة البرامج القائمة على دراسات وافية تحدد الاحتياج الفعلي للمجتمع".
وأكد سرحان أن "غرفة مكة المكرمة ملتزمة تجاه تعزيز التنمية المستدامة للمكيين وفق رؤيتها المستقبلية"، موضحا أن "الغرفة استحدثت مركز التسويق والمعارض وإدارة الفعاليات خلال العام الحالي 2018، والذي تمكن من تقديم العديد من الفعاليات الكبرى، وجمع تحت مظلته الجهات العارضة والمستثمرين والوفود التجارية تحت سقف واحد، ليقدم لهم ملتقيات الأعمال الاقتصادية، وحوافز للاستثمار المبتكر والنمو التجاري، والتعرف على فرص الخدمات العالمية المختلفة".
وأشار إلى أن "قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة من القطاعات الحيوية التي تدعم اقتصاد الدولة، ويحفز المستثمرين ويشجع المواهب من أصحاب المشاريع الريادية والمبتكرة في المجتمع، وتعد غرفة مكة المكرمة بشكل عام سباقة في وضع استراتيجيات مختلفة لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية من التطور والتقدم لتقف في مصاف كبريات الشركات".
ونوه سرحان "باستراتيجية غرفة مكة المكرمة التي تركز أساساً على تقديم وسائل النجاح كافة لرواد الأعمال المكيين، وترسيخ ثقافة الإبداع والابتكار ضمن هذا القطاع النشط والمؤثر".
وأضاف "يتمثل دور المركز في ترجمة الخطط والرؤى إلى واقع عملي، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية، وجذب الأنظار لمكة المكرمة وغرفتها على وجه الخصوص، وتعزيز الصورة الذهنية لها، وتنظيم فعاليات تماشيا مع رؤية 2030، فضلا عن دعم دور الغرفة في تنشيط الحراك الاقتصادي في مكة المكرمة، وفتح قنوات مع المنشآت الصغيرة المتخصصة في التنظيم وإدارة الفعاليات، وتمكينهم من ممارسة هذه الأنشطة ودعمهم بما يحقق الشراكة الدائمة مع قطاع الأعمال".
وأبان أن "المركز تحول حالياً إلى أيقونة لاستقطاب أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، على هامش الفعاليات التي تشهدها غرفة مكة المكرمة، حيث عملت على تشجيعهم لإطلاق مشروعاتهم في مختلف الأنشطة الاقتصادية، بما يتناسب مع احتياجات السوق ومؤشراته، وفق معايير كل فعالية".
يشار إلى أن "المركز نظم عددا من الأعمال خلال العام الحالي تضمنت معرض "فوانيس مكية" الذي شهد حضور أكثر من 20 ألف زائر، وفعالية "عيش المونديال"، وفعالية "اليوم الوطني 88"، وورشة الكوارث والأزمات في الحج، والعديد من الفعاليات والأنشطة التي أحدثت حراكا وسط المجتمع".