أكدت مديرة الشؤون الخارجية في شركة «فيليب موريس انترناشونال» لنا جمال الدين، أن الشركة تعتزم الإعلان عن خطط لإطلاق جهاز «أيقوص» في دول مجلس التعاون الخليجي في الوقت المناسب، حيث يقلل أضرار المخاطر الناتجة عن تدخين السجائر التقليدية.
وأوضحت، أن الشركة في حوار دائم ومستمر مع جميع الجهات الرسمية والحكومية المعنية بالصحة العامة والشؤون التنظيمية، ولكي نعمل على وضع الأطر اللازمة لتنظيم وإطلاق هذا المنتج في المنطقة.
وأكد جمال الدين، أن المنتج يعمل على تسخين التبغ بدلاً من حرقه، حيث يحتوي على معدلات أقل من السموم بنسبة 90-95% تقريباً.
وعن الخطة الاستراتيجية للشركة في المنطقة خلال العام 2019، أوضحت أن انطلاقاً من إحصائيات منظمة الصحة العامة والتي تشير إلى أنه سيكون هناك أكثر من مليار مدخن بحلول عام 2025 فقد تركزت جهودنا خلال العام 2019 بشكل رئيس على تحقيق طموحات رؤيتنا الرامية للتوجه نحو مستقبل خالٍ من التدخين وإطلاق منتجات تسخين التبغ بدلاً من حرقه في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأضافت جمال الدين «نحرص على توفير بدائل أقل ضرراً لجميع المدخنين البالغين وإعطائهم الفرصة لاستخدام أجهزة تكنولوجية متطورة تحافظ على التجربة الحسية نفسها للسيجارة التقليدية لكن دون تعرضهم لنفس مستويات المواد السامة الناتجة عن حرق التبغ، ومن خلال ذلك، نكون قد أسهمنا في توفير حل لأكثر التحديات أهمية فيما يتعلق بالصحة العامة من خلال تقديم منتجات فعالة للحد من آثار التدخين التقليدي الضارة.
وأكدت، أنه منذ العام 2008، خصصت «فيليب موريس انترناشونال» أكثر من 4 مليارات دولار في التطوير والأبحاث العلمية لمنتجات التبغ البديلة. وفي العام 2009، افتتحنا مركزاً متطوّراً للأبحاث والتطوير في نوشاتيل في سويسرا. ويعمل في هذا المركز أكثر من 430 عالماً وخبيراً وموظفاً من مختلف التخصصات، بدءاً من علم المواد والالكترونيات الاستهلاكية الى العلوم السريرية وعلم السموم.
وفي أواخر العام 2014، نجحنا في إطلاق منتجنا لتسخين التبغ بدلاً من حرقه « أيقوص» في مدينتي ناغويا (اليابان) وميلانو (إيطاليا)، واليوم، هناك أكثر من 5 مليون مدخّن تحوّلوا إلى استخدام «أيقوص» بمعدل 10,000 مدخن يومياً. وانطلاقاً من هذه النتائج الايجابية، تم إطلاق المنتج في أكثر من 40 سوقاً عالمية.
وفيما يتعلق باطلاقه في دول الخليج، قالت نحن في حوار دائم ومستمر مع جميع الجهات الرسمية والحكومية المعنية بالصحة العامة والشؤون التنظيمية، ولكي نعمل على وضع الأطر اللازمة لتنظيم وإطلاق هذا المنتج في المنطقة»
وعن أبرز مميزات «أيقوص» وكلفته ومساهمته في الإقلاع عن التدخين، أكدت أنه استناداً إلى النتائج التي توصّلنا اليها حتى اليوم، فإن التحوّل بالكامل إلى «أيقوص» يرجح بأنه يقلل أضرار المخاطر الناتجة عن تدخين السجائر التقليدية، كون منتج أيقوص يحول دون حدوث عملية الاحتراق الذي ينتج عنه انبعاث الدخان من منتج التبغ.
ووفقاً للدراسات التي قامت بها شركة فيليب موريس، فإن البخار الناتج عن تسخين التبغ «بدلاً من حرقه» لجهاز أيقوص يحتوي على معدلات أقل من السموم بنسبة 90-95% تقريباً. كما تؤكد أيضاً الدراسات التي قامت بها الشركة المتعلقة بجودة الهواء الداخلي أن البخار الناتج عن جهاز أيقوص ليس له تأثير سلبي على الأشخاص المحيطين بالمستخدم. وأوحت جمال الدين، أن الدراسات ذات العلاقة تشير، إلى أن الأشخاص غير المدخنين أو المقلعين عن التدخين أظهروا اهتماماً ضئيلاً بمنتج «أيقوص»، موضحة أن هذه النتائج تمنح المعنيين الثقة بأن الشركة ماضية في خططها لتبرهن أن «أيقوص» قد يكون بديلاً أقل ضرراً للمدخنين الذين يتحوّلون إليه. وهذا شجعنا للتقدم بطلب مراجعة «أيقوص» كمنتج تبغ معدّل الضرر إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية.
ويعتمد الجهاز على تقنيات متطورة لتوليد بخار يحتوي على النيكوتين من خلال تسخين التبغ لدرجة حرارة أقل بكثير من درجة حرارة حرق التبغ.
ويتضمن الجهاز شفرة لتسخين التبغ ويعتمد على برنامج متطور لضمان تسخين التبغ إلى درجة لا تتعدى الـ350 درجة مئوية بدلاً من حرقه. ويحتوي بخار أيقوص على مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة مع السجائر التقليدية.
ولفتت، إلى أن «فيليب موريس إنترناشونال»، تعمل على التخلص تدريجياً من السجائر، وتسعى لتشجيع جميع المدخنين الحاليين، الذين لن يقلعوا عن التدخين، بالتحوّل إلى منتجات غير قابلة للاحتراق وخالية من الدخان، في أقرب وقت ممكن.
وقالت «هدفنا تصميم مستقبل خال من الدخان. ونتوقّع أن نتوقف يوما ما عن إنتاج السجائر»، مبينة أنه لن نتمكن من تحقيق هذا الطموح دون مساندة ودعم الجهات المعنية في تبني هذه الرؤية أولاً، والعمل على وضع اللوائح والقوانين لتنظيم بيع واستخدام هذه المنتجات ثانياً.
وحول أنواع المنتجات التي تنتجها «فيليب موريس» وتندرج تحت مسمى «المنتجات الأقل ضرراً»، أكد أن الخبراء يتفقون على أن النيكوتين، على الرغم من كونه يسبب إلادمان، إلا أنه ليس السبب الرئيس للأمراض المرتبطة بالتدخين، فعندما يتم إشعال سيجارة، يولّد احتراق التبغ وغيره من المواد آلاف المواد الكيماوية، عدد كبير منها معروف بارتباطه بنشوء أمراض مرتبطة بالتدخين.
وأردفت «لتلبية الخيارات المختلفة للمدخنين البالغين، تتضمن مجموعتنا الحالية من المنتجات الخالية من الدخان 4 أنواع هي: منتجان يعتمدان على وسائل ابتكار مختلفة لتسخين التبغ بدلاً من حرقه، ومنتجان يعتمدان على البخار الإلكتروني ولا يحتويان على التبغ ويعملان وفق تقنيات مختلفة، مبينة أن الشركة حصلت حتى اليوم على 2350 شهادة اختراع ولديها أكثر من 3750 طلبا قيد الدراسة حول العالم مرتبطة بتلك التقنيات.
وأوضحت، أن الشركة في حوار دائم ومستمر مع جميع الجهات الرسمية والحكومية المعنية بالصحة العامة والشؤون التنظيمية، ولكي نعمل على وضع الأطر اللازمة لتنظيم وإطلاق هذا المنتج في المنطقة.
وأكد جمال الدين، أن المنتج يعمل على تسخين التبغ بدلاً من حرقه، حيث يحتوي على معدلات أقل من السموم بنسبة 90-95% تقريباً.
وعن الخطة الاستراتيجية للشركة في المنطقة خلال العام 2019، أوضحت أن انطلاقاً من إحصائيات منظمة الصحة العامة والتي تشير إلى أنه سيكون هناك أكثر من مليار مدخن بحلول عام 2025 فقد تركزت جهودنا خلال العام 2019 بشكل رئيس على تحقيق طموحات رؤيتنا الرامية للتوجه نحو مستقبل خالٍ من التدخين وإطلاق منتجات تسخين التبغ بدلاً من حرقه في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأضافت جمال الدين «نحرص على توفير بدائل أقل ضرراً لجميع المدخنين البالغين وإعطائهم الفرصة لاستخدام أجهزة تكنولوجية متطورة تحافظ على التجربة الحسية نفسها للسيجارة التقليدية لكن دون تعرضهم لنفس مستويات المواد السامة الناتجة عن حرق التبغ، ومن خلال ذلك، نكون قد أسهمنا في توفير حل لأكثر التحديات أهمية فيما يتعلق بالصحة العامة من خلال تقديم منتجات فعالة للحد من آثار التدخين التقليدي الضارة.
وأكدت، أنه منذ العام 2008، خصصت «فيليب موريس انترناشونال» أكثر من 4 مليارات دولار في التطوير والأبحاث العلمية لمنتجات التبغ البديلة. وفي العام 2009، افتتحنا مركزاً متطوّراً للأبحاث والتطوير في نوشاتيل في سويسرا. ويعمل في هذا المركز أكثر من 430 عالماً وخبيراً وموظفاً من مختلف التخصصات، بدءاً من علم المواد والالكترونيات الاستهلاكية الى العلوم السريرية وعلم السموم.
وفي أواخر العام 2014، نجحنا في إطلاق منتجنا لتسخين التبغ بدلاً من حرقه « أيقوص» في مدينتي ناغويا (اليابان) وميلانو (إيطاليا)، واليوم، هناك أكثر من 5 مليون مدخّن تحوّلوا إلى استخدام «أيقوص» بمعدل 10,000 مدخن يومياً. وانطلاقاً من هذه النتائج الايجابية، تم إطلاق المنتج في أكثر من 40 سوقاً عالمية.
وفيما يتعلق باطلاقه في دول الخليج، قالت نحن في حوار دائم ومستمر مع جميع الجهات الرسمية والحكومية المعنية بالصحة العامة والشؤون التنظيمية، ولكي نعمل على وضع الأطر اللازمة لتنظيم وإطلاق هذا المنتج في المنطقة»
وعن أبرز مميزات «أيقوص» وكلفته ومساهمته في الإقلاع عن التدخين، أكدت أنه استناداً إلى النتائج التي توصّلنا اليها حتى اليوم، فإن التحوّل بالكامل إلى «أيقوص» يرجح بأنه يقلل أضرار المخاطر الناتجة عن تدخين السجائر التقليدية، كون منتج أيقوص يحول دون حدوث عملية الاحتراق الذي ينتج عنه انبعاث الدخان من منتج التبغ.
ووفقاً للدراسات التي قامت بها شركة فيليب موريس، فإن البخار الناتج عن تسخين التبغ «بدلاً من حرقه» لجهاز أيقوص يحتوي على معدلات أقل من السموم بنسبة 90-95% تقريباً. كما تؤكد أيضاً الدراسات التي قامت بها الشركة المتعلقة بجودة الهواء الداخلي أن البخار الناتج عن جهاز أيقوص ليس له تأثير سلبي على الأشخاص المحيطين بالمستخدم. وأوحت جمال الدين، أن الدراسات ذات العلاقة تشير، إلى أن الأشخاص غير المدخنين أو المقلعين عن التدخين أظهروا اهتماماً ضئيلاً بمنتج «أيقوص»، موضحة أن هذه النتائج تمنح المعنيين الثقة بأن الشركة ماضية في خططها لتبرهن أن «أيقوص» قد يكون بديلاً أقل ضرراً للمدخنين الذين يتحوّلون إليه. وهذا شجعنا للتقدم بطلب مراجعة «أيقوص» كمنتج تبغ معدّل الضرر إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية.
ويعتمد الجهاز على تقنيات متطورة لتوليد بخار يحتوي على النيكوتين من خلال تسخين التبغ لدرجة حرارة أقل بكثير من درجة حرارة حرق التبغ.
ويتضمن الجهاز شفرة لتسخين التبغ ويعتمد على برنامج متطور لضمان تسخين التبغ إلى درجة لا تتعدى الـ350 درجة مئوية بدلاً من حرقه. ويحتوي بخار أيقوص على مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة مع السجائر التقليدية.
ولفتت، إلى أن «فيليب موريس إنترناشونال»، تعمل على التخلص تدريجياً من السجائر، وتسعى لتشجيع جميع المدخنين الحاليين، الذين لن يقلعوا عن التدخين، بالتحوّل إلى منتجات غير قابلة للاحتراق وخالية من الدخان، في أقرب وقت ممكن.
وقالت «هدفنا تصميم مستقبل خال من الدخان. ونتوقّع أن نتوقف يوما ما عن إنتاج السجائر»، مبينة أنه لن نتمكن من تحقيق هذا الطموح دون مساندة ودعم الجهات المعنية في تبني هذه الرؤية أولاً، والعمل على وضع اللوائح والقوانين لتنظيم بيع واستخدام هذه المنتجات ثانياً.
وحول أنواع المنتجات التي تنتجها «فيليب موريس» وتندرج تحت مسمى «المنتجات الأقل ضرراً»، أكد أن الخبراء يتفقون على أن النيكوتين، على الرغم من كونه يسبب إلادمان، إلا أنه ليس السبب الرئيس للأمراض المرتبطة بالتدخين، فعندما يتم إشعال سيجارة، يولّد احتراق التبغ وغيره من المواد آلاف المواد الكيماوية، عدد كبير منها معروف بارتباطه بنشوء أمراض مرتبطة بالتدخين.
وأردفت «لتلبية الخيارات المختلفة للمدخنين البالغين، تتضمن مجموعتنا الحالية من المنتجات الخالية من الدخان 4 أنواع هي: منتجان يعتمدان على وسائل ابتكار مختلفة لتسخين التبغ بدلاً من حرقه، ومنتجان يعتمدان على البخار الإلكتروني ولا يحتويان على التبغ ويعملان وفق تقنيات مختلفة، مبينة أن الشركة حصلت حتى اليوم على 2350 شهادة اختراع ولديها أكثر من 3750 طلبا قيد الدراسة حول العالم مرتبطة بتلك التقنيات.