أحمد الأسود
حسين ميرزا عمار مسوق إلكتروني وصانع محتوى متميز بعقليته التسويقية الفذة، بدأ منذ نعومة أظفاره في مجال صناعة المحتوى المرئي وعمل مع عدة مؤسسات وجهات رسمية وغير رسمية، بدأ رحلته في مجال التصوير الفوتوغرافي ومن ثم التصميم لجرافيكي إلى أن اكتشف ضالته بناء على رغبات العملاء وحاجتهم لمجال التسويق بشكل أكبر، عن كل هذا تحدثنا، وكان هذا هو الحوار الشيق معه:
- في أي مجال كانت بدايتك؟
كانت في مجال صناعة المحتوى، أولاً في التصوير الفوتوغرافي بأدوات بسيطة وكان جمهوري المستهدف هم أصحابي وأقربائي وكنت أمارسه كهواية ولملء وقت الفراغ بين الحصص الدراسية في المدرسة الثانوية، وبعدها انتقلت لعالم التصميم الجرافيكي وأدواته من خلال التعديل على الصور وكنت أتطلع لتطوير عملي في المجال، وحينها انتقلت من التصوير إلى التصميم الجرافيكي والعمل لدى مؤسسات طباعة وتصميم والذهاب لخارج البحرين أيضاً للعمل في مجال التصميم، ومن خلال العمل في هذا المجال اصبح واضحاً لي أن الشركات وأصحاب الأعمال يتجهون للتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وهكذا بدأت في العمل على مجال إضافي جديد.
- ماذا يعني مصطلح التسويق الإلكتروني؟ وما هي أنواعه؟
من وجهة نظري، التسويق الإلكتروني هو استخدام المنصات الإلكترونية بغرض الوصول والتفاعل مع الجمهور المستهدف وذلك لكسر اعتقاداتهم عن فكرة أو منتج معين وبناء اعتقادات جديده لديهم بغرض بيع خدمه أو منتج لهم، وللتسويق الإلكتروني عدة أنواع: أولهم التسويق بالمحتوى، والتسويق المرئي التفاعلي، التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والتسويق عبر المواقع الإلكترونية والإيميل.
- حدثنا عن تميزك في مجال التسويق الإلكتروني؟
هو اكتشافي الأخير لحاجات الناس والمؤسسات، فلذلك تميزي كان واضحاً عند تعاملي مع المشاريع الجديدة، حيث أبدأ معهم من إعداد الخطة التسويقية للمؤسسة، لتصميم الهوية البصرية، وبعدها التطبيق، حيث حققنا عدة نجاحات على مستوى المملكة ومستوى دول الخليج وهذا يعود بالأرباح أو الانتشار الذي حصل عليه عملاؤنا. وهنا أذكر بعض عملائنا مثل تعاون "هب" في السعودية، معهد "لوجك للتدريب"، "رد بد لبيع المفارش".
- ما الفرق بين التسويق الإلكتروني والتسويق بالمحتوى؟
التسويق الإلكتروني هو استخدام الأدوات الإلكترونية للوصول لشريحة مستهدفة من العملاء وعرض محتوى معين لهم، أما التسويق بالمحتوى هو اكتشاف المشاكل والمخاوف التي لدى العملاء وصياغتها على شكل محتوى يقدم في شبكات التواصل الاجتماعي أو غيرها لكسر الاعتقادات والمخاوف عن خدمة أو منتج بغرض بيعه ولكنهما يبقان وجهان لعملة واحدة.
- ماهي أهم أدوات التسويق الإلكتروني؟
بالطبع تتنوع منصات التسويق الإلكتروني وتختلف من منطقة لأخرى: مثل الإنستقرام وفيسبوك، السناب شات، خدمات جوجل للإعلان وكذلك المواقع الإلكترونية والإيميل.
- أي منصات التواصل الاجتماعي الأنسب للتسويق الإلكتروني في البحرين؟
منصات التسويق تختلف من دولة أو منطقة أخرى، واعتاد أهل البحرين على استخدام منصة الإنستقرام للأعمال التجارية وهي منصة ممتازة للحصول على انتشار واسع في البحرين وللوصول لكافة الشرائح والأعمار، كما يعقبها السناب شات لدى فئة الشباب والإناث بشكل خاص، ولا ننسى أن الموقع الإلكتروني هو أساس للتسويق الإلكتروني وجمع المعلومات التي تحصل عليها من المنصات الأخرى.
- هل أثرت جائحة كورونا على قوة وفعالية حملات التسويق الإلكترونية التي قمتم بها مؤخراً؟
من خلال تجاربي لا أعتقد أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على القوة الشرائية للعملاء بل بالعكس أصبح التسويق الإلكتروني هو الطريق الأمثل لزيادة المبيعات لدى قطاعات كثيرة منها المطاعم، ومحال الإلكترونيات، وغيرها، وقد أدى ما حصل لخلق تنافس كبير وارتفاع للأسعار في مجتمع التسويق الإلكتروني الذي أصبح نشاطه كبيراً جداً مع نتائج جيده وبيع مستمر في الحملات الإعلانية.
حسين ميرزا عمار مسوق إلكتروني وصانع محتوى متميز بعقليته التسويقية الفذة، بدأ منذ نعومة أظفاره في مجال صناعة المحتوى المرئي وعمل مع عدة مؤسسات وجهات رسمية وغير رسمية، بدأ رحلته في مجال التصوير الفوتوغرافي ومن ثم التصميم لجرافيكي إلى أن اكتشف ضالته بناء على رغبات العملاء وحاجتهم لمجال التسويق بشكل أكبر، عن كل هذا تحدثنا، وكان هذا هو الحوار الشيق معه:
- في أي مجال كانت بدايتك؟
كانت في مجال صناعة المحتوى، أولاً في التصوير الفوتوغرافي بأدوات بسيطة وكان جمهوري المستهدف هم أصحابي وأقربائي وكنت أمارسه كهواية ولملء وقت الفراغ بين الحصص الدراسية في المدرسة الثانوية، وبعدها انتقلت لعالم التصميم الجرافيكي وأدواته من خلال التعديل على الصور وكنت أتطلع لتطوير عملي في المجال، وحينها انتقلت من التصوير إلى التصميم الجرافيكي والعمل لدى مؤسسات طباعة وتصميم والذهاب لخارج البحرين أيضاً للعمل في مجال التصميم، ومن خلال العمل في هذا المجال اصبح واضحاً لي أن الشركات وأصحاب الأعمال يتجهون للتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وهكذا بدأت في العمل على مجال إضافي جديد.
- ماذا يعني مصطلح التسويق الإلكتروني؟ وما هي أنواعه؟
من وجهة نظري، التسويق الإلكتروني هو استخدام المنصات الإلكترونية بغرض الوصول والتفاعل مع الجمهور المستهدف وذلك لكسر اعتقاداتهم عن فكرة أو منتج معين وبناء اعتقادات جديده لديهم بغرض بيع خدمه أو منتج لهم، وللتسويق الإلكتروني عدة أنواع: أولهم التسويق بالمحتوى، والتسويق المرئي التفاعلي، التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والتسويق عبر المواقع الإلكترونية والإيميل.
- حدثنا عن تميزك في مجال التسويق الإلكتروني؟
هو اكتشافي الأخير لحاجات الناس والمؤسسات، فلذلك تميزي كان واضحاً عند تعاملي مع المشاريع الجديدة، حيث أبدأ معهم من إعداد الخطة التسويقية للمؤسسة، لتصميم الهوية البصرية، وبعدها التطبيق، حيث حققنا عدة نجاحات على مستوى المملكة ومستوى دول الخليج وهذا يعود بالأرباح أو الانتشار الذي حصل عليه عملاؤنا. وهنا أذكر بعض عملائنا مثل تعاون "هب" في السعودية، معهد "لوجك للتدريب"، "رد بد لبيع المفارش".
- ما الفرق بين التسويق الإلكتروني والتسويق بالمحتوى؟
التسويق الإلكتروني هو استخدام الأدوات الإلكترونية للوصول لشريحة مستهدفة من العملاء وعرض محتوى معين لهم، أما التسويق بالمحتوى هو اكتشاف المشاكل والمخاوف التي لدى العملاء وصياغتها على شكل محتوى يقدم في شبكات التواصل الاجتماعي أو غيرها لكسر الاعتقادات والمخاوف عن خدمة أو منتج بغرض بيعه ولكنهما يبقان وجهان لعملة واحدة.
- ماهي أهم أدوات التسويق الإلكتروني؟
بالطبع تتنوع منصات التسويق الإلكتروني وتختلف من منطقة لأخرى: مثل الإنستقرام وفيسبوك، السناب شات، خدمات جوجل للإعلان وكذلك المواقع الإلكترونية والإيميل.
- أي منصات التواصل الاجتماعي الأنسب للتسويق الإلكتروني في البحرين؟
منصات التسويق تختلف من دولة أو منطقة أخرى، واعتاد أهل البحرين على استخدام منصة الإنستقرام للأعمال التجارية وهي منصة ممتازة للحصول على انتشار واسع في البحرين وللوصول لكافة الشرائح والأعمار، كما يعقبها السناب شات لدى فئة الشباب والإناث بشكل خاص، ولا ننسى أن الموقع الإلكتروني هو أساس للتسويق الإلكتروني وجمع المعلومات التي تحصل عليها من المنصات الأخرى.
- هل أثرت جائحة كورونا على قوة وفعالية حملات التسويق الإلكترونية التي قمتم بها مؤخراً؟
من خلال تجاربي لا أعتقد أن جائحة كورونا أثرت بشكل كبير على القوة الشرائية للعملاء بل بالعكس أصبح التسويق الإلكتروني هو الطريق الأمثل لزيادة المبيعات لدى قطاعات كثيرة منها المطاعم، ومحال الإلكترونيات، وغيرها، وقد أدى ما حصل لخلق تنافس كبير وارتفاع للأسعار في مجتمع التسويق الإلكتروني الذي أصبح نشاطه كبيراً جداً مع نتائج جيده وبيع مستمر في الحملات الإعلانية.