عنوان المقال هو عنوان كتاب سياسي للكاتب السعودي عبدالله العلمي، صدرت طبعته الأولى قبل خمس سنوات عن دار مدارك للنشر وهو يتضمن الكثير من المعلومات والحقائق عن أطماع إيران في دول المنطقة. فيه يشرح الكاتب علاقة دول مجلس التعاون مع إيران ويلقي الكثير من الضوء على انتهاكات طهران للقوانين الدولية عبر شبكات التجسس والميليشيات الطائفية، كما يتناول فيه تداعيات الملف النووي الإيراني ويوفر نبذة عن «الربيع الإيراني» والمعارضة الإيرانية.
الكتاب يتناول أيضاً بالتفصيل كيف «أسست الثورة الإيرانية للفرقة بين المذاهب والاصطفاف الطائفي في الصراع السياسي الدائر بالمنطقة والذي أسفر عن أجواء مرتبكة سادها التوتر والحذر وسوء الظن واستبدال بعض الجيوش العربية بعصابات مسلحة وحشود شعبية، كما فعلت في العراق وسوريا واليمن ولبنان».
الكاتب يشرح أيضاً كيف «يحل الخراب أينما تحل إيران، وكيف احتلت الجزر الإماراتية الثلاث، وكيف عبثت بأمن البحرين وأدارت الخلايا الإرهابية في الكويت وأشعلت نار الحقد في القطيف، وكيف دعمت بشار الأسد وحكمت بغداد واستأجرت الأفراد من أفغانستان، وساندت الانقلابيين الحوثيين واحتلت بيروت الجنوبية».
مقدمة الكتاب تبين ما يقدمه من شرح مفصل عن النظام السياسي الإيراني وتركيبته الأيديولوجية المعتمدة على منظومة ولاية الفقيه وتداعياتها على السياسة الخارجية الإيرانية التي اتسمت بالعدوانية وبالتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وبانتهاكات أمن دول الخليج العربي بصفة خاصة.
في نحو 500 صفحة من القطع المتوسط الأنيق يلقي الكاتب الكثير من الضوء على العقلية الفارسية وأخطاء النظام الإيراني. كما يتناول بالتفصيل أيضا تاريخ «حزب الله» ودوره ومموليه وكيف أن «لإيران هدف ومشروع استعماري توسعي منظم مدعوم بخطط مدروسة لبث الفرقة المذهبية ونشر الإرهاب ولاستهداف الدول في المنطقة».
ميزة الكتاب أن قراءته أفضل من القراءة عنه، وميزته أيضاً أنه مكتوب بلغة تناسب كل المستويات، وميزته كذلك أنه يدفع القارئ إلى قراءة المزيد عن حالة النظام الإيراني.
الكتاب يتناول أيضاً بالتفصيل كيف «أسست الثورة الإيرانية للفرقة بين المذاهب والاصطفاف الطائفي في الصراع السياسي الدائر بالمنطقة والذي أسفر عن أجواء مرتبكة سادها التوتر والحذر وسوء الظن واستبدال بعض الجيوش العربية بعصابات مسلحة وحشود شعبية، كما فعلت في العراق وسوريا واليمن ولبنان».
الكاتب يشرح أيضاً كيف «يحل الخراب أينما تحل إيران، وكيف احتلت الجزر الإماراتية الثلاث، وكيف عبثت بأمن البحرين وأدارت الخلايا الإرهابية في الكويت وأشعلت نار الحقد في القطيف، وكيف دعمت بشار الأسد وحكمت بغداد واستأجرت الأفراد من أفغانستان، وساندت الانقلابيين الحوثيين واحتلت بيروت الجنوبية».
مقدمة الكتاب تبين ما يقدمه من شرح مفصل عن النظام السياسي الإيراني وتركيبته الأيديولوجية المعتمدة على منظومة ولاية الفقيه وتداعياتها على السياسة الخارجية الإيرانية التي اتسمت بالعدوانية وبالتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وبانتهاكات أمن دول الخليج العربي بصفة خاصة.
في نحو 500 صفحة من القطع المتوسط الأنيق يلقي الكاتب الكثير من الضوء على العقلية الفارسية وأخطاء النظام الإيراني. كما يتناول بالتفصيل أيضا تاريخ «حزب الله» ودوره ومموليه وكيف أن «لإيران هدف ومشروع استعماري توسعي منظم مدعوم بخطط مدروسة لبث الفرقة المذهبية ونشر الإرهاب ولاستهداف الدول في المنطقة».
ميزة الكتاب أن قراءته أفضل من القراءة عنه، وميزته أيضاً أنه مكتوب بلغة تناسب كل المستويات، وميزته كذلك أنه يدفع القارئ إلى قراءة المزيد عن حالة النظام الإيراني.