أقيمت في العراق الحبيبة الأسبوع الماضي مراسم قرعة كأس الخليج العربي الــ 25 والمقرر إقامتها على الأراضي العراقية للمرة الثانية في التاريخ والأولى منذ أكثر من أربعين عاماً، حيث استضافت قبل ذلك النسخة الخامسة عام 1979 والتي حقق فيها أسود الرافدين لقبها، فكل التوفيق للشعب العراقي لنجاح هذه البطولة الغالية علينا جميعا. وأوقعت القرعة منتخبنا البحريني في مجموعة صعبة بجانب كل من قطر بطلة آسيا، والإمارات العنيدة، والكويت صاحبة التاريخ الناصع في البطولة الخليجية، حيث سيحاول منتخبنا جاهداً الحفاظ على اللقب بعد أن حقق البطولة في النسخة الماضية للمرة الأولى في تاريخه. ولم يكن الشارع الرياضي مقتنعاً بأداء الأحمر البحريني في الفترة الأخيرة خصوصاً بعد الخروج المبكر من تصفيات كأس العالم 2022، فلم يقدم بعد ذلك ما يشفع له سواء في كأس العرب أو المباريات الودية الدولية، كما أن هناك بعض اللاعبين هبط مستواهم بشكل ملحوظ وهذا ما أثر على منتخبنا مؤخراً ويجب تداركه من قبل الجهازين الفني والإداري، ولا بد أيضاً أن تكون اختيارات سوزا دقيقة وألا يعطي الفرصة لمن لا يستحق ذلك، كما يجب الاستفادة قدر المستطاع من وديتي صربيا وكندا الموجودين في كأس العالم المقبلة، ونحتاج أيضاً للمزيد من المباريات الودية من أجل الوصول للمستوى المطلوب قبل الدخول في المعترك الخليجي، فكل الأمنيات القلبية لمنتخبنا في كأس الخليج على أمل الحفاظ على اللقب بإذن الله.
مسج إعلامي
توج سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، نادي النجمة بتحقيقه كأس السوبر البحريني الإماراتي على حساب الشارقة، فتحقيق البطولات ليس بغريب على الرهيب النجماوي، حيث دائماً ما يكون خير سفير لمملكتنا في الاستحقاقات الخارجية ويستحق كل التقدير والثناء على إسهاماته في رفع علم مملكتنا في جميع المحافل.
مسج إعلامي
توج سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، نادي النجمة بتحقيقه كأس السوبر البحريني الإماراتي على حساب الشارقة، فتحقيق البطولات ليس بغريب على الرهيب النجماوي، حيث دائماً ما يكون خير سفير لمملكتنا في الاستحقاقات الخارجية ويستحق كل التقدير والثناء على إسهاماته في رفع علم مملكتنا في جميع المحافل.