تحتفل مملكتنا الحبيبة في الأول من ديسمبر من كل عام بيوم المرأة البحرينية كمناسبة وطنية وهو الذي يتزامن مع احتفالات المملكة بالعيد الوطني، وأنه من دواعي فخرنا واعتزازنا أن تعلن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى تخصيص والاحتفاء هذا العام بالمرأة البحرينية تحت شعار «قرأت - تعلمت - شاركت» وهو شعار ينطلق من عراقة البدايات الأولى للمرأة البحرينية ويعبر لنا عما قدمته المرأة البحرينية من نجاحات ملهمة ومتميزة وكبيرة ووصولها إلى مشاركتها في مسيرة التنمية الوطنية وإسهاماتها الكبيرة في نهضة مملكتنا الحبيبة.
ومما لا شك فيه أن المرأة البحرينية أثبتت جدارتها وكفاءتها وأنها قادرة على لعب دور متميز وريادي وأن تحقق العديد من الإنجازات ذات التأثير الإيجابي من خلال إصرارها وتمكنها من دخول كافة مجالاته، حيث لعبت دوراً مهماً ومتميزاً في مجال التعليم، وهو المحور الرئيسي لإستراتيجيات التقدم والنهوض، بالإضافة إلى العديد من المجالات سواء في المجال السياسي أو الاقتصادي أو الصحي أو الإعلامي أو القانوني أو التنموي وغير ذلك والتزامها باستدامة مشاركتها، وأصبحت منافسة وصارت تفرض اختيارها وتفرض نجاحها على كافة المجالات والأصعدة والدليل على ذلك اكتساح بعض من النساء بالتصويت الحر منذ الجولة الأولى في الانتخابات النيابية والبلدية لعام 2022 وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على اقتناع الرجل بإمكانات وجدارة وكفاءة المرأة البحرينية لتمثيله في المجلس النيابي والبلدي، كما استطاعت المرأة تقديم نفسها كخيار مهم على مستوى الكفاءة والخبرة ما أهلها للحصول على العديد من المناصب القيادية في الدولة، وفي ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه أصبحت المرأة البحرينية نموذجاً عالمياً في التميز والريادة، وأصبحت شريكاً أساسياً ومهماً في عملية البناء والتنمية الوطنية. وككوني أمرأه أفتخر وأتباهى بأنني بحرينية ووطني البحرين وكل ذلك يرجع الفضل فيه إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وسيدة البحرين الأولى، صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله ورعاها ولا ننسى جهود جميع القائمين في المجلس الأعلى المرأة لما قدموه من جهود متميزة وكبيرة في وضع الخطط الإستراتيجية الوطنية لنهوض المرأة البحرينية وتنفيذها على أرض الواقع من مرحلة التمكين إلى مراحل أعلى من ذلك الذي كان له الأثر التنموي ما جعل المرأة البحرينية نموذجاً يحتذى.
وبهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سيدة البحرين الأولى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى وإلى كل نساء البحرين وكل عام والمرأة البحرينية بخير وبحريننا وقيادتنا وشعبنا بألف خير.
ومما لا شك فيه أن المرأة البحرينية أثبتت جدارتها وكفاءتها وأنها قادرة على لعب دور متميز وريادي وأن تحقق العديد من الإنجازات ذات التأثير الإيجابي من خلال إصرارها وتمكنها من دخول كافة مجالاته، حيث لعبت دوراً مهماً ومتميزاً في مجال التعليم، وهو المحور الرئيسي لإستراتيجيات التقدم والنهوض، بالإضافة إلى العديد من المجالات سواء في المجال السياسي أو الاقتصادي أو الصحي أو الإعلامي أو القانوني أو التنموي وغير ذلك والتزامها باستدامة مشاركتها، وأصبحت منافسة وصارت تفرض اختيارها وتفرض نجاحها على كافة المجالات والأصعدة والدليل على ذلك اكتساح بعض من النساء بالتصويت الحر منذ الجولة الأولى في الانتخابات النيابية والبلدية لعام 2022 وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على اقتناع الرجل بإمكانات وجدارة وكفاءة المرأة البحرينية لتمثيله في المجلس النيابي والبلدي، كما استطاعت المرأة تقديم نفسها كخيار مهم على مستوى الكفاءة والخبرة ما أهلها للحصول على العديد من المناصب القيادية في الدولة، وفي ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه أصبحت المرأة البحرينية نموذجاً عالمياً في التميز والريادة، وأصبحت شريكاً أساسياً ومهماً في عملية البناء والتنمية الوطنية. وككوني أمرأه أفتخر وأتباهى بأنني بحرينية ووطني البحرين وكل ذلك يرجع الفضل فيه إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وسيدة البحرين الأولى، صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله ورعاها ولا ننسى جهود جميع القائمين في المجلس الأعلى المرأة لما قدموه من جهود متميزة وكبيرة في وضع الخطط الإستراتيجية الوطنية لنهوض المرأة البحرينية وتنفيذها على أرض الواقع من مرحلة التمكين إلى مراحل أعلى من ذلك الذي كان له الأثر التنموي ما جعل المرأة البحرينية نموذجاً يحتذى.
وبهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سيدة البحرين الأولى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى وإلى كل نساء البحرين وكل عام والمرأة البحرينية بخير وبحريننا وقيادتنا وشعبنا بألف خير.