بدأ منتخبنا الوطني مشواره في خليجي ٢٥ بنجاح بعد فوزه على المنتخب الإماراتي الشقيق بهدفين مقابل هدف، ليضيف أول ثلاث نقاط في سعيه للحفاظ على لقبه التاريخي والذي حققه في النسخة الماضية.
في رأيي أتوقع بأن أغلبية الشارع الرياضي البحريني راضٍ على ما قدمه منتخبنا في أول لقاء على أمل المواصلة على نفس المنوال حتى التتويج بإذن الله، وما أعجبني كثيراً من اللاعبين انضباطهم العالي، والتزامهم في الواجبات المطلوبة منهم، والقتالية والروح داخل الملعب، ويجب أن نشيد أيضاً بدور الجهاز الفني وعلى رأسهم المدرب سوزا الذي قرأ المنافس بالشكل المطلوب وعرف من أي تأكل الكتف، ولكن هناك نقطة سلبية شاهدتها على منتخبنا وهي إضاعة الفرص السهلة والمحققة للتسجيل وأبرزها فرصة علي مدن في الشوط الأول، وفرصتي السيد ضياء وعبدالله يوسف في الشوط الثاني، فقد كان بالإمكان زيادة الغلة وقتل المباراة وعدم إعطاء المنافس أي فرصة للعودة في النتيجة، فيجب على سوزا واللاعبين تدارك ذلك في المباريات القادمة لتجنب أي أمر قد يكلفنا الكثير لا سمح الله.
ولاشك أن الفوز على المنتخب الإماراتي الحبيب دافع للظهور بشكل أفضل في المباريات القادمة وبالتحديد مواجهة قطر المقبلة، فالفوز يضمن لنا التواجد بنسبة كبيرة أو ربما رسمياً في دور نصف النهائي، فنحن معكم قلباً وقالباً وخطوة بخطوة نحو اللقب بإذن الله.
***
مسج إعلامي
شكراً للعراق على ما تقدمه من أجل نجاح استضافة خليجي ٢٥، فمها حدث من أمور سلبية فهذا لن يقلل من عمل وجهود القائمين على البطولة في البصرة، فالأخطاء واردة في كل البطولات ويجب علينا جميعاً دعم العراق في هذه البطولة ودعمها أيضاً لاستضافة بطولات أخرى، وإقامة مباريات منتخباتها الوطنية في التصفيات سواء الآسيوية أو المونديالية على أرضها، فالعراق تستحق ذلك وهذا الكلام من القلب إلى القلب.
في رأيي أتوقع بأن أغلبية الشارع الرياضي البحريني راضٍ على ما قدمه منتخبنا في أول لقاء على أمل المواصلة على نفس المنوال حتى التتويج بإذن الله، وما أعجبني كثيراً من اللاعبين انضباطهم العالي، والتزامهم في الواجبات المطلوبة منهم، والقتالية والروح داخل الملعب، ويجب أن نشيد أيضاً بدور الجهاز الفني وعلى رأسهم المدرب سوزا الذي قرأ المنافس بالشكل المطلوب وعرف من أي تأكل الكتف، ولكن هناك نقطة سلبية شاهدتها على منتخبنا وهي إضاعة الفرص السهلة والمحققة للتسجيل وأبرزها فرصة علي مدن في الشوط الأول، وفرصتي السيد ضياء وعبدالله يوسف في الشوط الثاني، فقد كان بالإمكان زيادة الغلة وقتل المباراة وعدم إعطاء المنافس أي فرصة للعودة في النتيجة، فيجب على سوزا واللاعبين تدارك ذلك في المباريات القادمة لتجنب أي أمر قد يكلفنا الكثير لا سمح الله.
ولاشك أن الفوز على المنتخب الإماراتي الحبيب دافع للظهور بشكل أفضل في المباريات القادمة وبالتحديد مواجهة قطر المقبلة، فالفوز يضمن لنا التواجد بنسبة كبيرة أو ربما رسمياً في دور نصف النهائي، فنحن معكم قلباً وقالباً وخطوة بخطوة نحو اللقب بإذن الله.
***
مسج إعلامي
شكراً للعراق على ما تقدمه من أجل نجاح استضافة خليجي ٢٥، فمها حدث من أمور سلبية فهذا لن يقلل من عمل وجهود القائمين على البطولة في البصرة، فالأخطاء واردة في كل البطولات ويجب علينا جميعاً دعم العراق في هذه البطولة ودعمها أيضاً لاستضافة بطولات أخرى، وإقامة مباريات منتخباتها الوطنية في التصفيات سواء الآسيوية أو المونديالية على أرضها، فالعراق تستحق ذلك وهذا الكلام من القلب إلى القلب.