كل فرد على هذه الأرض هو قدوة لفئة معينة للمجتمع المحيط به، سواء كان مجتمعاً صغيراً كالأسرة والأصدقاء والعمل أو مجتمعاً أوسع على نطاق الدولة أو نطاق العالمية والقدوة قد تكون صالحة وقد تكون طالحة، ولكن ما يميز القدوتين هي الرسالة التي يحملها أو ينشرها صاحب القدوة وما يرونه فيه ليكون المثل الأعلى لهم ولأمتهم، ورسولنا الكريم صلى عليه وسلم هو بالتأكيد المثل الأعلى للمسلمين، وحتى للشعوب غير المسلمة، ذلك لما تحمل سيرته العطرة من أخلاق وحكمة وأفعال عظيمة قال تعالى: «لَقَد كَانَ لَكُم فِي رَسُولِ اللهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرجُو اللهَ وَاليَومَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيراً».
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ بدايته الأولى في ظهوره العلني الأول ربما لم يخطط سموه لأن يكون المثل الأعلى في المجتمع البحريني والمجتمعات المجاورة وحتى العالمية، ولكنه أصبح اليوم القدوة الصالحة للكثيرين، ليس للشباب فحسب بل لجميع الأعمار الرجال والنساء فنيته الطيبة وإخلاصه لوطنه جعلا منه مثالاً رفيعاً في كثير من المجالات، فسلوكه وأفعاله وأخلاقه جعلت الكثيرين يحذون حذوه وينهجون نهجه، والرياضة أبسط المجالات التي جعلت الكثيرين يمارسون هواياته، مثل ركوب الخيل وممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، ويقتدون به في الاشتراك في المنافسات الرياضية، وهذا بالتأكيد يعكس دوره كشخصية عامة وبارزة في توجيه الكثيرين، وخاصة الشباب إلى الطريق الصحيح؛ فالانشغال بالأمور الجيدة مثل ممارسة الرياضة له أبعاد كثيرة على النشء والشباب ثقافياً واجتماعياً وصحياً، حتى الفتيات والنساء أصبحن يقتدين بسموه في ممارسة الرياضة وخاصة ركوب الدراجات الهوائية.سمو الشيخ ناصر بن حمد شخصية تحفيزية وله القدرة على الإقناع والقوة على التأثير، يتميز بذكاء اجتماعي عالٍ، ويتحلى بالصفات الفكرية الثاقبة والملهمة، والمواقف تثبت دوره القيادي، يتحلى بالشجاعة والحكمة، كما أنه ملتزم بالقيم الاجتماعية والعادات والتقاليد وحبه الكبير لأسرته، وهذا ما ينقله دائماً لمتابعيه ومحبيه مدى ارتباطه بأسرته الصغيرة، ليكون لهم قدوة صالحة ويكون للمجتمع أيضاً قدوة ملهمة، وما تمثله الأسرة من دور في التنشئة الصحيحة والتشجيع على التقدم والتطور؛ فهو القدوة الناعمة والقدوة الصالحة للمجتمع البحريني والمجتمعات الأخرى، حتى نحن الأكبر سناً من سموه نلتمس التأثير الخفي لكثير من سلوكه وأقواله؛ فالتنشئة الطيبة والصحيحة جعلته بالتأكيد المثل الأعلى لنا نعتز بسموه ونفاخر به.
كلمة من القلب
نبارك لسيدي عاهل البلاد المعظم ولصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ولشعب البحرين على بطولة العالم لسباقات القدرة التي أقيمت في دولة الإمارات العربية المتحدة التي قادها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وتتويج سموه بذهبية الفردي لبطولة العالم وذهبية الفرق وجائزة أفضل حالة جواد، وهذا الإنجاز الذهبي العظيم للمملكة من الإنجازات المشرفة لسموه في مجال الرياضة وخاصة رياضة القدرة، منها للأعلى إن شاء الله دائماً قدوتنا الصالحة.
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ بدايته الأولى في ظهوره العلني الأول ربما لم يخطط سموه لأن يكون المثل الأعلى في المجتمع البحريني والمجتمعات المجاورة وحتى العالمية، ولكنه أصبح اليوم القدوة الصالحة للكثيرين، ليس للشباب فحسب بل لجميع الأعمار الرجال والنساء فنيته الطيبة وإخلاصه لوطنه جعلا منه مثالاً رفيعاً في كثير من المجالات، فسلوكه وأفعاله وأخلاقه جعلت الكثيرين يحذون حذوه وينهجون نهجه، والرياضة أبسط المجالات التي جعلت الكثيرين يمارسون هواياته، مثل ركوب الخيل وممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، ويقتدون به في الاشتراك في المنافسات الرياضية، وهذا بالتأكيد يعكس دوره كشخصية عامة وبارزة في توجيه الكثيرين، وخاصة الشباب إلى الطريق الصحيح؛ فالانشغال بالأمور الجيدة مثل ممارسة الرياضة له أبعاد كثيرة على النشء والشباب ثقافياً واجتماعياً وصحياً، حتى الفتيات والنساء أصبحن يقتدين بسموه في ممارسة الرياضة وخاصة ركوب الدراجات الهوائية.سمو الشيخ ناصر بن حمد شخصية تحفيزية وله القدرة على الإقناع والقوة على التأثير، يتميز بذكاء اجتماعي عالٍ، ويتحلى بالصفات الفكرية الثاقبة والملهمة، والمواقف تثبت دوره القيادي، يتحلى بالشجاعة والحكمة، كما أنه ملتزم بالقيم الاجتماعية والعادات والتقاليد وحبه الكبير لأسرته، وهذا ما ينقله دائماً لمتابعيه ومحبيه مدى ارتباطه بأسرته الصغيرة، ليكون لهم قدوة صالحة ويكون للمجتمع أيضاً قدوة ملهمة، وما تمثله الأسرة من دور في التنشئة الصحيحة والتشجيع على التقدم والتطور؛ فهو القدوة الناعمة والقدوة الصالحة للمجتمع البحريني والمجتمعات الأخرى، حتى نحن الأكبر سناً من سموه نلتمس التأثير الخفي لكثير من سلوكه وأقواله؛ فالتنشئة الطيبة والصحيحة جعلته بالتأكيد المثل الأعلى لنا نعتز بسموه ونفاخر به.
كلمة من القلب
نبارك لسيدي عاهل البلاد المعظم ولصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ولشعب البحرين على بطولة العالم لسباقات القدرة التي أقيمت في دولة الإمارات العربية المتحدة التي قادها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وتتويج سموه بذهبية الفردي لبطولة العالم وذهبية الفرق وجائزة أفضل حالة جواد، وهذا الإنجاز الذهبي العظيم للمملكة من الإنجازات المشرفة لسموه في مجال الرياضة وخاصة رياضة القدرة، منها للأعلى إن شاء الله دائماً قدوتنا الصالحة.