هناك فلسفة في الحياة مضمونها «إن الأفكار التي تتواردُ إلى مخيلتنا تصبح محور اهتمامنا، وإن ما يشغل تفكيرنا نتحدث به غالباً إما مع أنفسنا أو مع من حولنا، وحينها نبدأ بالبحث عن أمور مرتبطة بما نحلم به، ويصبح للتفكير معنى جوهري في أسلوب حياتنا، وهذا يترجم مدى أهمية الفكر والمعتقد الذي يعد من متطلبات تحقيق الذات الواقعية التي منها يصدر السلوك، حيث ما نفكر به يصبح حقيقة على أن تكون الأفكار التي نتبنّاها ضمن ما هو ممكن تحقيقه وليس مستحيلاً».
ومن منطلق هذه الفلسفة جاءت سياسة العلم الحديث وعالم الذكاء الاصطناعي الذي بني على أسرار التكوين الخلقي، ليدعم اهتمامات الإنسان في بحثه وما يفكر فيه، فيبدأ تفاعل المنظومة الحديثة لعالم التكنولجيا «الذكاء الاصطناعي» مع ما يفكر فيه الإنسان، وما أن يفتح الإنسان تطبيقاً معيناً أو صفحة معينة أو موقعاً إلكترونياً للبحث عن أمر ما من اهتماماته يجد أن ما يفكر فيه أمامه دون عناء في عملية البحث، حيث الاهتمام والعمل الإلكتروني الحديث جاء متسقاً مع ما يفكر فيه العقل البشري لتجسيد أفكاره بأفعال ترسم الحقيقة والواقع جاءت من وحي الخيال.
وهذا ما ترجمه فوز سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة قائد الفريق الملكي للقدرة في بطولة العالم لسباقات القدرة مسافة 160 كلم على أرض المحبة دولة الإمارات العربية المتحدة الذي يعد اليوم فلسفة علمية، حققت إنجازاً عالمياً لمملكة البحرين وقيادتها وشعبها وشبابها، آمن بها القائد الشاب القدوة المقدام عندما أصبحت رياضة القدرة جزءاً مهماً في حياته، وضع لبنتها منذ الصغر، وتأسس على علومها وفلسفتها فكانت اهتماماته، وسار على قواعدها فكانت استراتجياته، وشغلت حياته فكانت تطوراته وإنجازاته، رسَمت خصاله الإنسانية فكانت مقوماته: التواضع، والعطاء الجماعي الذي أشار إليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حينما قال: «لم تأتِ هذه الإنجازات من فراغ، إنما بعمل جماعي، وخطة محكمة، ولاشك أن العمل المميز يأتي بثماره، وحصدنا ثمار عملنا الذي سنواصل ونعمل عليه وعلى تطويره للأفضل في الفترة القادمة»، كلماتٌ بسيطةٌ، وعفويةٌ معبّرة، عميقةٌ ثوابتها راسخة، وثمارها مزدهرة، بانت لامعة كالراية خفاقة، حيث جنت حصادها بإنجاز فخرٍ متوسم المركز الأول.
إن هذا الفوز لسموه -هذه الشخصية التي اعتادت على أن ترسم بذكاء وحنكة وبهدوء الفطنة والاستماع والخبرة انتصارات الفخر والنصر والتميز- جاء ليحمل رسائل عظيمة لكل شباب في البحرين ولكل من يأمل بتحقيق هدف ورؤية، ومنها: الصبر، والتأني والحكمة والخبرة من أصحاب الرؤية، والنظرة المبنية على الأصول السجية للعروق العربية.
إن وسام الفوز لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جاء مترجماً لأبوية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، المحبة، التي أشعلت فرحتها البطولة العالمية بكل اعتزاز وقامة فخر ونبراس، متقدمة صفوف المهنئين ببشاشة الأب الحنون.
إن هذا الفوز الذي أفرح الجميع لم يكن فوزاً فردياً وإنما فوزاً عربياً أشادت به أقلام الرئاسة وأصحاب السعادة فكانت الكلمات المبهرة التي شيدت القصيد بسطور من الكرم الأصيل ومنها ما جاء من قلب إمارات العز ودبي دار الحي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي حيث ترجمت الأبيات الشعرية ما قاله لسموه في حقيقة البناء الحكيم والتسلسلي لسموه في تعاملاته وأخلاقه وما بني عليه من موروث الجذور والأصول، والثوابت الراسخة، وقواعد الشيوخ.
رسالة إليكم من هذا الإنجاز:
«إن الإنسان أسير معتقداته وأفكاره، لذلك عليه تعديل معتقداته بما يتناسب مع رؤيته وطموحه».
ومن منطلق هذه الفلسفة جاءت سياسة العلم الحديث وعالم الذكاء الاصطناعي الذي بني على أسرار التكوين الخلقي، ليدعم اهتمامات الإنسان في بحثه وما يفكر فيه، فيبدأ تفاعل المنظومة الحديثة لعالم التكنولجيا «الذكاء الاصطناعي» مع ما يفكر فيه الإنسان، وما أن يفتح الإنسان تطبيقاً معيناً أو صفحة معينة أو موقعاً إلكترونياً للبحث عن أمر ما من اهتماماته يجد أن ما يفكر فيه أمامه دون عناء في عملية البحث، حيث الاهتمام والعمل الإلكتروني الحديث جاء متسقاً مع ما يفكر فيه العقل البشري لتجسيد أفكاره بأفعال ترسم الحقيقة والواقع جاءت من وحي الخيال.
وهذا ما ترجمه فوز سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة قائد الفريق الملكي للقدرة في بطولة العالم لسباقات القدرة مسافة 160 كلم على أرض المحبة دولة الإمارات العربية المتحدة الذي يعد اليوم فلسفة علمية، حققت إنجازاً عالمياً لمملكة البحرين وقيادتها وشعبها وشبابها، آمن بها القائد الشاب القدوة المقدام عندما أصبحت رياضة القدرة جزءاً مهماً في حياته، وضع لبنتها منذ الصغر، وتأسس على علومها وفلسفتها فكانت اهتماماته، وسار على قواعدها فكانت استراتجياته، وشغلت حياته فكانت تطوراته وإنجازاته، رسَمت خصاله الإنسانية فكانت مقوماته: التواضع، والعطاء الجماعي الذي أشار إليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة حينما قال: «لم تأتِ هذه الإنجازات من فراغ، إنما بعمل جماعي، وخطة محكمة، ولاشك أن العمل المميز يأتي بثماره، وحصدنا ثمار عملنا الذي سنواصل ونعمل عليه وعلى تطويره للأفضل في الفترة القادمة»، كلماتٌ بسيطةٌ، وعفويةٌ معبّرة، عميقةٌ ثوابتها راسخة، وثمارها مزدهرة، بانت لامعة كالراية خفاقة، حيث جنت حصادها بإنجاز فخرٍ متوسم المركز الأول.
إن هذا الفوز لسموه -هذه الشخصية التي اعتادت على أن ترسم بذكاء وحنكة وبهدوء الفطنة والاستماع والخبرة انتصارات الفخر والنصر والتميز- جاء ليحمل رسائل عظيمة لكل شباب في البحرين ولكل من يأمل بتحقيق هدف ورؤية، ومنها: الصبر، والتأني والحكمة والخبرة من أصحاب الرؤية، والنظرة المبنية على الأصول السجية للعروق العربية.
إن وسام الفوز لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جاء مترجماً لأبوية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، المحبة، التي أشعلت فرحتها البطولة العالمية بكل اعتزاز وقامة فخر ونبراس، متقدمة صفوف المهنئين ببشاشة الأب الحنون.
إن هذا الفوز الذي أفرح الجميع لم يكن فوزاً فردياً وإنما فوزاً عربياً أشادت به أقلام الرئاسة وأصحاب السعادة فكانت الكلمات المبهرة التي شيدت القصيد بسطور من الكرم الأصيل ومنها ما جاء من قلب إمارات العز ودبي دار الحي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي حيث ترجمت الأبيات الشعرية ما قاله لسموه في حقيقة البناء الحكيم والتسلسلي لسموه في تعاملاته وأخلاقه وما بني عليه من موروث الجذور والأصول، والثوابت الراسخة، وقواعد الشيوخ.
رسالة إليكم من هذا الإنجاز:
«إن الإنسان أسير معتقداته وأفكاره، لذلك عليه تعديل معتقداته بما يتناسب مع رؤيته وطموحه».