إبهار وبرامج عديدة متنوعة يقدمها صحافيو وإعلاميو مملكة البحرين خلال الفترة الأخيرة، وخلال شهر رمضان المبارك تحديداً.
وأصبحنا نرى التطور الملموس والكبير في إنتاج الفيديو والبرامج المصورة لدى صحافتنا تحديداً، بأيادي شباب بحريني متميز، ووصلت برامجهم إلى الإقليم المحيط وحتى الدول العربية.
حقيقة هذا التطور أسعدني جداً، فهو يواكب ما تتجه إليه صحف العالم، كما أنه يقدم بأسلوب مميز وبسيط، ويحافظ بذات الوقت على السمات البحرينية الأصيلة، ويعكس مدى رقي شعب البحرين. برامج كثيرة، ومتنوعة وهادفة، سواء أكان هدفها الوعي السياسي أو الاجتماعي أو الثقافي أو حتى الترفيهي انطلقت في الساحة الصحافية، وأخشى ألا تسعفني الكلمات لذكرها ومناقبها جميعاً، فلكل منها نكه وطابعه الفريد.
كما أن هذه البرامج، قدمت محتوى متميزاً جداً، وبدأت بالتفاعل مع الجمهور، وبإبراز طاقات جديدة، وتوجهت لمختلف الأعمار والتوجهات، وتقدم بصمة بحرينية رائعة، وذات معنى هادف.
هذا الجهد والتميّز والإبداع والتطور الذي جرى خلال فترة قصيرة، يجب أن يحصل على المزيد من الدعم من كافة الجهات المعنية، وأن يحصل على كل الدعم والتسهيلات اللازمة ليستمر، ويكون منافساً على المستوى الإقليمي والعربي والدولي.
هذه البرامج أصبحت مساندة للرسالة الإعلامية لمملكة البحرين، ومؤازرة لجهود وزارة الإعلام وتلفزيون البحرين، سواء من خلال غزارة الإنتاج أو حتى احتضانها للشباب البحريني المبدع، وغيرها مما لا يعد ولا يحصى من آثار إيجابية.
ولذا، أصبح لزاماً منحهم المزيد من المساحات للإبداع، والدعم المادي والمعنوي والغطاء القانوني للاستمرار، ولإنتاج المزيد من هذه البرامج، التي بكل تأكيد ستقود الشكل الجديد للصحافة والسلطة الرابعة في المنطقة، وتوصل صوت البحرين الحقيقي إلى العالم.
كما أصبح لزاماً مدهم بكافة الخبرات اللازمة، والتي ستدفعهم نحو الأمام بانطلاقة قوية، لا تقل قوة عن الصحافة في الدول المجاورة.
تحية شكر وتقدير لكل القائمين على هذه البرامج والسلطة الرابعة، ولكل من قدم محتوى بحريني متميزاً، وساهم بإثراء الصحافة البحرينية.
وأصبحنا نرى التطور الملموس والكبير في إنتاج الفيديو والبرامج المصورة لدى صحافتنا تحديداً، بأيادي شباب بحريني متميز، ووصلت برامجهم إلى الإقليم المحيط وحتى الدول العربية.
حقيقة هذا التطور أسعدني جداً، فهو يواكب ما تتجه إليه صحف العالم، كما أنه يقدم بأسلوب مميز وبسيط، ويحافظ بذات الوقت على السمات البحرينية الأصيلة، ويعكس مدى رقي شعب البحرين. برامج كثيرة، ومتنوعة وهادفة، سواء أكان هدفها الوعي السياسي أو الاجتماعي أو الثقافي أو حتى الترفيهي انطلقت في الساحة الصحافية، وأخشى ألا تسعفني الكلمات لذكرها ومناقبها جميعاً، فلكل منها نكه وطابعه الفريد.
كما أن هذه البرامج، قدمت محتوى متميزاً جداً، وبدأت بالتفاعل مع الجمهور، وبإبراز طاقات جديدة، وتوجهت لمختلف الأعمار والتوجهات، وتقدم بصمة بحرينية رائعة، وذات معنى هادف.
هذا الجهد والتميّز والإبداع والتطور الذي جرى خلال فترة قصيرة، يجب أن يحصل على المزيد من الدعم من كافة الجهات المعنية، وأن يحصل على كل الدعم والتسهيلات اللازمة ليستمر، ويكون منافساً على المستوى الإقليمي والعربي والدولي.
هذه البرامج أصبحت مساندة للرسالة الإعلامية لمملكة البحرين، ومؤازرة لجهود وزارة الإعلام وتلفزيون البحرين، سواء من خلال غزارة الإنتاج أو حتى احتضانها للشباب البحريني المبدع، وغيرها مما لا يعد ولا يحصى من آثار إيجابية.
ولذا، أصبح لزاماً منحهم المزيد من المساحات للإبداع، والدعم المادي والمعنوي والغطاء القانوني للاستمرار، ولإنتاج المزيد من هذه البرامج، التي بكل تأكيد ستقود الشكل الجديد للصحافة والسلطة الرابعة في المنطقة، وتوصل صوت البحرين الحقيقي إلى العالم.
كما أصبح لزاماً مدهم بكافة الخبرات اللازمة، والتي ستدفعهم نحو الأمام بانطلاقة قوية، لا تقل قوة عن الصحافة في الدول المجاورة.
تحية شكر وتقدير لكل القائمين على هذه البرامج والسلطة الرابعة، ولكل من قدم محتوى بحريني متميزاً، وساهم بإثراء الصحافة البحرينية.