اليوم الأحد تختتم صحافتنا احتفالاتها بيوم الصحافة البحرينية بتفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله برعاية الاحتفال بتسليم جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة للفائزين بها وذلك بفندق الفورسيزون.
الجائزة التي وفرت الحافز للعاملين في الصحافة المحلية وجعلتهم يتنافسون بغية نيل شرف الحصول عليها شارك فيها هذا العام، وهو السابع منذ تأسيسها، عدد كبير من الصحفيين بنحو 320 عملاً في فئاتها الأربع «المقال والحوار والتحقيق والصورة الصحفية».
القريبون من الجائزة منذ تأسيسها يلاحظون تأثيرها الإيجابي على عطاء الصحفيين، فالمشاركات في كل عام تأتي أفضل من حيث المستوى عن العام السابق له، دون أن يعني هذا أنها كلها نماذج، فهناك تفاوت في مستوى المشاركات ناتج عن التفاوت في الخبرات والقدرات وهذا أمر طبيعي.
التقدير أنه حان الوقت لقيام وزارة الإعلام التي تعمل في كل عام على توفير كل الظروف المواتية لإنجاح المسابقة بالعمل على تطويرها والتوسع فيها بغية المساهمة بصورة أكبر في الارتقاء بالعمل الصحفي ودفع الصحفيين إلى بذل مزيد من الجهد لتطوير قدراتهم وذلك بتشكيل لجنة متخصصة من العاملين لديها ومن جمعية الصحفيين البحرينية وذوي الخبرة في هذا المجال في الصحف المحلية والجامعات فور الانتهاء من حفل هذا العام لدراسة ما حققته الجائزة في سنواتها السبع، وكلها سمان وخضر، وما يراد منها أن تحققه في سنواتها السبع المقبلة والتي ينبغي أن تكون أكثر سمنة واخضراراً وأكثر إسهاماً في الارتقاء بصحافتنا.
رعاية صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للجائزة، والمتابعة الشخصية والحثيثة لإنجاح هذه الفعالية من قبل وزير الإعلام الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي تأكيد على دعم الحكومة الرشيدة للصحافة المحلية وإيمانها بدور السلطة الرابعة في الارتقاء بالمجتمع وبالوطن وبعطاء الصحافة المحلية التي تؤكد المشاركة الواسعة في الجائزة أن رؤساء تحرير صحفها يقدرون إنشاءها ويشكرون.
الجائزة التي وفرت الحافز للعاملين في الصحافة المحلية وجعلتهم يتنافسون بغية نيل شرف الحصول عليها شارك فيها هذا العام، وهو السابع منذ تأسيسها، عدد كبير من الصحفيين بنحو 320 عملاً في فئاتها الأربع «المقال والحوار والتحقيق والصورة الصحفية».
القريبون من الجائزة منذ تأسيسها يلاحظون تأثيرها الإيجابي على عطاء الصحفيين، فالمشاركات في كل عام تأتي أفضل من حيث المستوى عن العام السابق له، دون أن يعني هذا أنها كلها نماذج، فهناك تفاوت في مستوى المشاركات ناتج عن التفاوت في الخبرات والقدرات وهذا أمر طبيعي.
التقدير أنه حان الوقت لقيام وزارة الإعلام التي تعمل في كل عام على توفير كل الظروف المواتية لإنجاح المسابقة بالعمل على تطويرها والتوسع فيها بغية المساهمة بصورة أكبر في الارتقاء بالعمل الصحفي ودفع الصحفيين إلى بذل مزيد من الجهد لتطوير قدراتهم وذلك بتشكيل لجنة متخصصة من العاملين لديها ومن جمعية الصحفيين البحرينية وذوي الخبرة في هذا المجال في الصحف المحلية والجامعات فور الانتهاء من حفل هذا العام لدراسة ما حققته الجائزة في سنواتها السبع، وكلها سمان وخضر، وما يراد منها أن تحققه في سنواتها السبع المقبلة والتي ينبغي أن تكون أكثر سمنة واخضراراً وأكثر إسهاماً في الارتقاء بصحافتنا.
رعاية صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للجائزة، والمتابعة الشخصية والحثيثة لإنجاح هذه الفعالية من قبل وزير الإعلام الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي تأكيد على دعم الحكومة الرشيدة للصحافة المحلية وإيمانها بدور السلطة الرابعة في الارتقاء بالمجتمع وبالوطن وبعطاء الصحافة المحلية التي تؤكد المشاركة الواسعة في الجائزة أن رؤساء تحرير صحفها يقدرون إنشاءها ويشكرون.