حديث العالم اليوم يتمحور حول «الذكاء الاصطناعي»، إذ بالفعل هو «الترند» المستأثر على حديث العلماء ونقاشاتهم، وامتد ليشمل جميع المهتمين في تطويع التقنية الحديثة بغض النطر عن أي مجال كان.
هناك اندفاع كبير في هذا الاتجاه، كما أن هناك تخوفاً في الجانب الآخر، فهل هي بداية التحول باتجاه الرقمنة في كل شيء؟! وهل ستحل الآلة محل الإنسان، مثلما كنا نشاهد في الأفلام السينمائية سابقاً؟! وهناك تذكرت على الفور سلسلة الأفلام الشهير للمثل الأمريكي العالمي أرنولد شوارزنيجر «المدمر - ترمنيتور»، وهل كانت بالفعل استقراء للمستقبل؟!
عموماً الجميع يريد أن يعرف المزيد عن هذه الثورة، وبالتأكيد هناك كثيرون يبحثون ويقرؤون يومياً عنها، بحثاً عن الجديد والمثير، وهنا جزماً ستجد الاهتمام والفضول المتنامي والمتعاظم، لأن معرفة آثار هذه الثورة التكنولوجية على حياتنا أمر مهم.
يُحسب لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حرصه واهتمامه على استقطاب «قمة عالمية» تقام للمرة الأولى على أرض مملكة البحرين، بل وتعد حدثاً فارقاً من المهم جداً حضوره ومتابعة فعالياته.
القمة ستقام في العشرين من يوليو الحالي، وتحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وبتنظيم من المجموعة العالمية للذكاء الاصطناعي و«جي إي سي ميديا» الإمارتية، حيث ستتضمن عدداً من الجلسات الحوارية في مجال الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، وسيتواجد فيها متحدثون مختصون في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني وعلوم المستقبل وتقنيات القطاع المصرفي والمالي.
وبحسب اللجنة المنظمة، فإن هذه القمة العالمية سيتم فيها تكريم أكثر من 14 رئيساً تنفيذياً من المؤسسات الخاصة والعامة، ذلك باعتبارهم من النخبة التي قدمت الدعم والابتكار في مجال التقنيات الحديثة، أي أن هذه الشخصيات لم تتوقف عند المعرفة والاطلاع فقط، بل بدأت بالتجربة والتطبيقات، ما يعني أن لدينا تراكم خبرات يجب أن يستفيد منها الآخرون، إذ المستقبل بدأ يطل بملامحه المتغيرة، وكيف أن الذكاء الاصطناعي بات أحد المقومات التي يجب أن يستند عليها في مختلف الأعمال.
ما ستشهده مملكة البحرين عبر هذا التجمع الدولي أمر مهم، ونصيحة لمن يريد الاستفادة والاطلاع أكثر على هذه الثورة الجديدة القادمة بقوة أن يتابع الجلسات وما ستتضمنه من معلومات ونقل خبرة، وأن يخلق لديه مساحة من الانفتاح على هذا التطور الجديد. هو تطور لا يستدعي الخوف منه، بل يستوجب التفكير في كيفية الاستفادة منه وبفعالية.
يستحق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تقديره على هذا الاستقطاب المميز لمثل هذه الفعاليات، خاصة وأنه من أوائل الشخصيات التي بادرت في إنشاء وإدخال مبادرات الذكاء الاصطناعي في منطقة الخليج، ولمدى حرصه على إشراك وتحفيز الشباب لدخول هذا المجال الذي يفتح أبواباً عديدة تجاه المستقبل.
هناك اندفاع كبير في هذا الاتجاه، كما أن هناك تخوفاً في الجانب الآخر، فهل هي بداية التحول باتجاه الرقمنة في كل شيء؟! وهل ستحل الآلة محل الإنسان، مثلما كنا نشاهد في الأفلام السينمائية سابقاً؟! وهناك تذكرت على الفور سلسلة الأفلام الشهير للمثل الأمريكي العالمي أرنولد شوارزنيجر «المدمر - ترمنيتور»، وهل كانت بالفعل استقراء للمستقبل؟!
عموماً الجميع يريد أن يعرف المزيد عن هذه الثورة، وبالتأكيد هناك كثيرون يبحثون ويقرؤون يومياً عنها، بحثاً عن الجديد والمثير، وهنا جزماً ستجد الاهتمام والفضول المتنامي والمتعاظم، لأن معرفة آثار هذه الثورة التكنولوجية على حياتنا أمر مهم.
يُحسب لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حرصه واهتمامه على استقطاب «قمة عالمية» تقام للمرة الأولى على أرض مملكة البحرين، بل وتعد حدثاً فارقاً من المهم جداً حضوره ومتابعة فعالياته.
القمة ستقام في العشرين من يوليو الحالي، وتحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وبتنظيم من المجموعة العالمية للذكاء الاصطناعي و«جي إي سي ميديا» الإمارتية، حيث ستتضمن عدداً من الجلسات الحوارية في مجال الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، وسيتواجد فيها متحدثون مختصون في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني وعلوم المستقبل وتقنيات القطاع المصرفي والمالي.
وبحسب اللجنة المنظمة، فإن هذه القمة العالمية سيتم فيها تكريم أكثر من 14 رئيساً تنفيذياً من المؤسسات الخاصة والعامة، ذلك باعتبارهم من النخبة التي قدمت الدعم والابتكار في مجال التقنيات الحديثة، أي أن هذه الشخصيات لم تتوقف عند المعرفة والاطلاع فقط، بل بدأت بالتجربة والتطبيقات، ما يعني أن لدينا تراكم خبرات يجب أن يستفيد منها الآخرون، إذ المستقبل بدأ يطل بملامحه المتغيرة، وكيف أن الذكاء الاصطناعي بات أحد المقومات التي يجب أن يستند عليها في مختلف الأعمال.
ما ستشهده مملكة البحرين عبر هذا التجمع الدولي أمر مهم، ونصيحة لمن يريد الاستفادة والاطلاع أكثر على هذه الثورة الجديدة القادمة بقوة أن يتابع الجلسات وما ستتضمنه من معلومات ونقل خبرة، وأن يخلق لديه مساحة من الانفتاح على هذا التطور الجديد. هو تطور لا يستدعي الخوف منه، بل يستوجب التفكير في كيفية الاستفادة منه وبفعالية.
يستحق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تقديره على هذا الاستقطاب المميز لمثل هذه الفعاليات، خاصة وأنه من أوائل الشخصيات التي بادرت في إنشاء وإدخال مبادرات الذكاء الاصطناعي في منطقة الخليج، ولمدى حرصه على إشراك وتحفيز الشباب لدخول هذا المجال الذي يفتح أبواباً عديدة تجاه المستقبل.