خطوة جديدة، ونجاح آخر يضاف لسجل إنجازات المملكة العربية السعودية، بفوزها في تنظيم معرض إكسبو العالمي 2030 بعد فوزها بالتصويت من الجولة الأولى بـ119 صوتاً، و130 دولة وثقت بملف المملكة لاستضافة هذا الحدث العالمي.
حقيقة، شهادتي بالمملكة العربية السعودية، والتطور العمراني والاقتصادي والتنموي الهائل الذي تشهده، مجروحة، فأنا زرت الرياض وعدة مناطق سعودية، وفي كل زيارة أنبهر بالمزيد مما أراه من منجزات في كافة المجالات، وتطور سريع لا يمكن لأي دولة مجاراته.
هذا الفوز، يؤكد حقيقة أن المنطقة ستكون محط أنظار العالم، كما قالها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، الذي أكد أن هذه المنطقة هي المستقبل، وأن الدول العربية كافة ستكون في رخاء وازدهار في السنوات المقبلة.
شهدنا قبل عامين، نسخة رائعة من معرض إكسبو الذي أقيم في دبي، ونحن نتشوق إلى نسخة إكسبو الرياض بعد 7 سنوات، ونتطلع لما ستقدمه من إبهار جديد يؤكد كمية الإبداع وحسن التنظيم في هذه المنطقة.
ونحن نتحدث عن إكسبو الرياض، نتطلع أيضاً للنسخة الجديدة من كأس العالم في المنطقة، والتي من المؤمل أن تقام 2034 في السعودية أيضاً، والتي باتت المرشح الأقوى لنيل استضافة هذا الحدث الكروي العالمي.
كل ذلك، جاء بفكر مستنير، وعقول راجحة، تفكر في تنمية شعوبها، وتتنافس في كل ما هو خير، وفي كل ميادين المنافسة الحقيقية.. وتساعد وتكمل بعضها البعض، لتصل إلى أفضل النتائج الممكنة.
وهذا يدل أيضاً، على أن التطور، والتنمية، والرخاء، في كافة المجالات، يحتاج إلى قرار، وإلى إيمان الحكومات والشعوب بها، وحينها سيتحول الحلم إلى حقيقة، وستصنع المعجزات، وكل ما لا يمكن تخيله.
ما فعله صاحب السمو الملكي الأمير محمد
بن سلمان آل سعود خلال فترة وجيزة، احتاجت دول أخرى عشرات العقود لفعله، و«همة جبل طويق»، كانت ظاهرة في كل خطوة خطتها السعودية نحو الأفضل، ونحو المزيد من التطور في كافة المجالات.
حقيقة.. المنطقة ودول مجلس التعاون الخليجي، مقبلة على المزيد من الرخاء والازدهار والتطور، وستصل إلى ما تريده بطريق أكثر سهولة من غيرها من الدول، فما يميز دولنا، هو تلاحم شعوبها مع قيادتها، ورؤيتهم الموحدة تجاه وطنهم، وعملهم الدؤوب لتطويره، وليكون محط أنظار العالم.
الحقيقة الأخرى المطلقة، والتي لا جدال فيها، هي أن نجاح السعودية، هو نجاح لكافة الخليجيين، والتنمية في الرياض، تنعكس في المنامة وفي كل العواصم الخليجية، وسواعد أبناء دول الخليج تبني جميع هذه الدول.
ولذا، يحق لي أن أهنئ المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً، وكافة دول مجلس التعاون، بفوز المملكة في استضافة إكسبو الرياض.. وحفظ الله المملكة ودولنا كافة.. وأدام عزها وازدهارها.
حقيقة، شهادتي بالمملكة العربية السعودية، والتطور العمراني والاقتصادي والتنموي الهائل الذي تشهده، مجروحة، فأنا زرت الرياض وعدة مناطق سعودية، وفي كل زيارة أنبهر بالمزيد مما أراه من منجزات في كافة المجالات، وتطور سريع لا يمكن لأي دولة مجاراته.
هذا الفوز، يؤكد حقيقة أن المنطقة ستكون محط أنظار العالم، كما قالها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، الذي أكد أن هذه المنطقة هي المستقبل، وأن الدول العربية كافة ستكون في رخاء وازدهار في السنوات المقبلة.
شهدنا قبل عامين، نسخة رائعة من معرض إكسبو الذي أقيم في دبي، ونحن نتشوق إلى نسخة إكسبو الرياض بعد 7 سنوات، ونتطلع لما ستقدمه من إبهار جديد يؤكد كمية الإبداع وحسن التنظيم في هذه المنطقة.
ونحن نتحدث عن إكسبو الرياض، نتطلع أيضاً للنسخة الجديدة من كأس العالم في المنطقة، والتي من المؤمل أن تقام 2034 في السعودية أيضاً، والتي باتت المرشح الأقوى لنيل استضافة هذا الحدث الكروي العالمي.
كل ذلك، جاء بفكر مستنير، وعقول راجحة، تفكر في تنمية شعوبها، وتتنافس في كل ما هو خير، وفي كل ميادين المنافسة الحقيقية.. وتساعد وتكمل بعضها البعض، لتصل إلى أفضل النتائج الممكنة.
وهذا يدل أيضاً، على أن التطور، والتنمية، والرخاء، في كافة المجالات، يحتاج إلى قرار، وإلى إيمان الحكومات والشعوب بها، وحينها سيتحول الحلم إلى حقيقة، وستصنع المعجزات، وكل ما لا يمكن تخيله.
ما فعله صاحب السمو الملكي الأمير محمد
بن سلمان آل سعود خلال فترة وجيزة، احتاجت دول أخرى عشرات العقود لفعله، و«همة جبل طويق»، كانت ظاهرة في كل خطوة خطتها السعودية نحو الأفضل، ونحو المزيد من التطور في كافة المجالات.
حقيقة.. المنطقة ودول مجلس التعاون الخليجي، مقبلة على المزيد من الرخاء والازدهار والتطور، وستصل إلى ما تريده بطريق أكثر سهولة من غيرها من الدول، فما يميز دولنا، هو تلاحم شعوبها مع قيادتها، ورؤيتهم الموحدة تجاه وطنهم، وعملهم الدؤوب لتطويره، وليكون محط أنظار العالم.
الحقيقة الأخرى المطلقة، والتي لا جدال فيها، هي أن نجاح السعودية، هو نجاح لكافة الخليجيين، والتنمية في الرياض، تنعكس في المنامة وفي كل العواصم الخليجية، وسواعد أبناء دول الخليج تبني جميع هذه الدول.
ولذا، يحق لي أن أهنئ المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً، وكافة دول مجلس التعاون، بفوز المملكة في استضافة إكسبو الرياض.. وحفظ الله المملكة ودولنا كافة.. وأدام عزها وازدهارها.