تربط مملكة البحرين علاقات تاريخية وطيدة مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على جميع الأصعدة سواء سياسية أو إقتصادية أو رياضية وغيرها من المجالات، فالإمارات حكوماً وشعباً لهم معزة خاصة في قلب كل بحريني وهذا نابع من قلب صادق، فالبحرين والإمارات كالأخوة الذي لايفرقهم أي شي.
نقف جميعنا في مملكة البحرين والعرب مع نادي العين الإماراتي في مهمته الآسيوية عندما يلاقي فريق يوكوهاما الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا، فالعين قادر بعون الله من تحقيق اللقب للمرة الثانية في تاريخه وتاريخ للكرة الإماراتية، والعاشرة لعرب آسيا في البطولة، واستعادة ذكريات عام 2003 عندما كتب حينها العين أحدى أروع قصص وروايات العرب في البطولة بفوزه باللقب بقيادة المدرب الفرنسي الراحل برونو ميتسو بعد فوزه في النهائي على تيرو ساسانا التايلندي بمجموع المبارتين بهدفين مقابل هدف، وأذكر حينها البطولة جيداً بكل تفاصيلها ففي مباراة الذهاب على استاد طحنون بن محمد تفوق البنفسجي بهدفي المدفعجي سالم جوهر ومحمد عمر، وفي موقعة الإياب في العاصمة التايلاندية بانكوك خسر العين بهدف وحيد وكانت النتيجة كافية لتتويج الزعيم باللقب لتعم الأفراح العيناوية من ملعب راجامانغالا في تايلند وجميع أنحاء الإمارات والعرب. كما ان العين كان قريب من تحقيق اللقب عامي 2005 و2016، ولكن خسر النهائي أمام كل من الاتحاد السعودي وجيونبك هيونداي الكوري الجنوبي على التوالي، فالفريق الإماراتي يملك تاريخ حافل وخبرة كبيرة في البطولة وهذا مايعول عليه في النهائي.
أثق في العين بأن يكرر فرحة 2003 وان يتوج باللقب، حيث ستكون مباراة الذهاب يوم السبت المقبلعلى استاد نيسان في طوكيو، على أن يستضيف العين موقعة الإياب على استاد هزاع بن زايد في الخامس والعشرين من الشهر ذاته، فكل الأمنيات القلبية بأن تكون الفرحة الكبرى بالتتويج هناك على أرض زايد الخير وضمان التواجد في كاس اندية العالم 2025 بنسختها وحلتها الجديدة ، فالبنفسجي بتاريخه وإنجازاته وشخصيته ولاعبيه وجماهيره وأعضاء مجلس الفريق قادر على تحقيق اللقب القاري الكبير.
مسج اعلامي
في إعتقادي اذا حقق العين اللقب الآسيوي بإذن الله سيكون ذلك دافع معنوي ونفسي كبير للمنتخب الإماراتي في مشواره بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، فبعد ضمان التواجد في الدور الحاسم يحلم كل الإماراتيين في تأهل منتخبها للمونديال للمرة الثانية في تاريخهم بعد عام 1990 في إيطاليا عندما قاد الأسطورة عدنان الطلياني الإمارات لتأهل تاريخي مع جيل من وجهة نظري هو الأفضل في تاريخ الكرة الإماراتية.
نقف جميعنا في مملكة البحرين والعرب مع نادي العين الإماراتي في مهمته الآسيوية عندما يلاقي فريق يوكوهاما الياباني في نهائي دوري أبطال آسيا، فالعين قادر بعون الله من تحقيق اللقب للمرة الثانية في تاريخه وتاريخ للكرة الإماراتية، والعاشرة لعرب آسيا في البطولة، واستعادة ذكريات عام 2003 عندما كتب حينها العين أحدى أروع قصص وروايات العرب في البطولة بفوزه باللقب بقيادة المدرب الفرنسي الراحل برونو ميتسو بعد فوزه في النهائي على تيرو ساسانا التايلندي بمجموع المبارتين بهدفين مقابل هدف، وأذكر حينها البطولة جيداً بكل تفاصيلها ففي مباراة الذهاب على استاد طحنون بن محمد تفوق البنفسجي بهدفي المدفعجي سالم جوهر ومحمد عمر، وفي موقعة الإياب في العاصمة التايلاندية بانكوك خسر العين بهدف وحيد وكانت النتيجة كافية لتتويج الزعيم باللقب لتعم الأفراح العيناوية من ملعب راجامانغالا في تايلند وجميع أنحاء الإمارات والعرب. كما ان العين كان قريب من تحقيق اللقب عامي 2005 و2016، ولكن خسر النهائي أمام كل من الاتحاد السعودي وجيونبك هيونداي الكوري الجنوبي على التوالي، فالفريق الإماراتي يملك تاريخ حافل وخبرة كبيرة في البطولة وهذا مايعول عليه في النهائي.
أثق في العين بأن يكرر فرحة 2003 وان يتوج باللقب، حيث ستكون مباراة الذهاب يوم السبت المقبلعلى استاد نيسان في طوكيو، على أن يستضيف العين موقعة الإياب على استاد هزاع بن زايد في الخامس والعشرين من الشهر ذاته، فكل الأمنيات القلبية بأن تكون الفرحة الكبرى بالتتويج هناك على أرض زايد الخير وضمان التواجد في كاس اندية العالم 2025 بنسختها وحلتها الجديدة ، فالبنفسجي بتاريخه وإنجازاته وشخصيته ولاعبيه وجماهيره وأعضاء مجلس الفريق قادر على تحقيق اللقب القاري الكبير.
مسج اعلامي
في إعتقادي اذا حقق العين اللقب الآسيوي بإذن الله سيكون ذلك دافع معنوي ونفسي كبير للمنتخب الإماراتي في مشواره بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، فبعد ضمان التواجد في الدور الحاسم يحلم كل الإماراتيين في تأهل منتخبها للمونديال للمرة الثانية في تاريخهم بعد عام 1990 في إيطاليا عندما قاد الأسطورة عدنان الطلياني الإمارات لتأهل تاريخي مع جيل من وجهة نظري هو الأفضل في تاريخ الكرة الإماراتية.