«محد بيعطي الصورة الحلوة حق البحرين غير شبابنا» استوقفتني هذه الجملة العميقة في معانيها، لسعادة السيدة سارة أحمد بوحجي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض في تصريحها المصور لحساب صحيفة الوطن ضمن تغطيتهم لاستعدادات هيئة السياحة والمعارض لإطلاق مهرجان صيف البحرين للألعاب، والذي يقوم عليه أكثر من 160 شاباً وشابة من شباب البحرين ليعكسوا لكل زوار المهرجان الصورة الراقية لأبناء وطننا الغالي، الأمر الذي يعطينا الدافع الكبير للحضور والمشاركة في مثل هذا المهرجان لإيماننا التام بإبداع شبابنا وإخلاصهم في عملهم.
ولعل مشاعر الفخر الذي عكستها عبارات سعادة الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة والمعارض هي نفس المشاعر عندما نسمعها أو نقرأها في مواقع التواصل الاجتماعي من الإشادة بالشباب البحريني سواء ممن تعامل رسمياً معهم أثناء دخولهم البحرين عبر المنافذ سواء كان جوازات أو جمارك أو رجال أمن، أو كان أحد زبائنهم في مطاعمهم أو محالهم التجارية، أو لامس إبداعهم في محافل القرآن أو الأدب أو الفن، أو أعجب بحلولهم العلمية أو الإدارية ضمن فرق العمل المشتركة، أو كان له نصيب التحاور والنقاش افتراضياً في مواقع التواصل الاجتماعي، كل ذلك جاء نتاج حرص شبابنا على التحلي بقيم الأخلاق الراقية التي غرسها فيهم الآباء والأجداد في مجتمعنا البحريني الأصيل.
إن تميز شبابنا جاء نتيجة اهتمام قيادتنا الحكيمة- حفظها الله- بأبنائها والتي سخرت لهم الخطط والبرامج التي تبني الأجيال علمياً وعملياً ومهنياً، وتربية آباء وأمهات حرصوا على غرس القيم والمبادئ في أبنائهم، وأن المسؤولية الوطنية الملقاة على شبابنا اليوم هي الحفاظ على السمعة الطيبة والثقة الكبيرة بأبناء البحرين رجالاً ونساءً في كافة المواقع، والمحافل المحلية، والإقليمية، والعالمية...وغرسِ القيمِ والمبادئِ في أبنائهمْ، وأنَ المسؤوليةَ الوطنيةَ الملقاةَ على شبابنا اليومَ هيَ الحفاظُ على السمعةِ الطيبةِ والثقةِ الكبيرةِ بأبناءِ البحرينِ رجالاً ونساءً في كافةِ المواقعِ، والمحافلِ المحليةِ، والإقليميةِ، والعالميةِ.
همسه
لنفكر في مسؤوليتنا الأخلاقية والوطنية في كل ما ننشره من مواد في مواقع التواصل الاجتماعي، حتى التعليق يعكس تربية والديك وصورة وطنك.
ولعل مشاعر الفخر الذي عكستها عبارات سعادة الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة والمعارض هي نفس المشاعر عندما نسمعها أو نقرأها في مواقع التواصل الاجتماعي من الإشادة بالشباب البحريني سواء ممن تعامل رسمياً معهم أثناء دخولهم البحرين عبر المنافذ سواء كان جوازات أو جمارك أو رجال أمن، أو كان أحد زبائنهم في مطاعمهم أو محالهم التجارية، أو لامس إبداعهم في محافل القرآن أو الأدب أو الفن، أو أعجب بحلولهم العلمية أو الإدارية ضمن فرق العمل المشتركة، أو كان له نصيب التحاور والنقاش افتراضياً في مواقع التواصل الاجتماعي، كل ذلك جاء نتاج حرص شبابنا على التحلي بقيم الأخلاق الراقية التي غرسها فيهم الآباء والأجداد في مجتمعنا البحريني الأصيل.
إن تميز شبابنا جاء نتيجة اهتمام قيادتنا الحكيمة- حفظها الله- بأبنائها والتي سخرت لهم الخطط والبرامج التي تبني الأجيال علمياً وعملياً ومهنياً، وتربية آباء وأمهات حرصوا على غرس القيم والمبادئ في أبنائهم، وأن المسؤولية الوطنية الملقاة على شبابنا اليوم هي الحفاظ على السمعة الطيبة والثقة الكبيرة بأبناء البحرين رجالاً ونساءً في كافة المواقع، والمحافل المحلية، والإقليمية، والعالمية...وغرسِ القيمِ والمبادئِ في أبنائهمْ، وأنَ المسؤوليةَ الوطنيةَ الملقاةَ على شبابنا اليومَ هيَ الحفاظُ على السمعةِ الطيبةِ والثقةِ الكبيرةِ بأبناءِ البحرينِ رجالاً ونساءً في كافةِ المواقعِ، والمحافلِ المحليةِ، والإقليميةِ، والعالميةِ.
همسه
لنفكر في مسؤوليتنا الأخلاقية والوطنية في كل ما ننشره من مواد في مواقع التواصل الاجتماعي، حتى التعليق يعكس تربية والديك وصورة وطنك.