اهتمام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم، بالشباب البحريني وإيمانهم بدور الشباب في التنمية واستدامتها، لمفخرةٌ للمجتمع البحريني الذي يحظى بطوالع عظيمة بكل شرائحه لتقدم بلدنا وتطوره، وهذا يدعونا إلى وقفة جادة في أهمية احتضان الشباب البحريني وإعطائهم فرصاً لإبراز طاقاتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات، فهذا الاهتمام والدعم الكبير من جلالته حفظه الله للشباب هو نوع من أنواع الحماية الأبوية للشباب البحريني في ظل استهداف بعض الأنظمة المتطرفة والثقافات الدخيلة على مجتمعنا العربي والإسلامي للشباب، خاصة وأن الشباب العربي يشكلون نسبة كبيرة في دولنا العربية مقارنة بالمجتمعات الغربية التي يغلب عليها كبار السن، مما يجعل أمة العرب أمة شابة ومتجددة، لذلك يهتم قادتنا بالشباب ويهتمون بالغرس الثقافي لهذه الشريحة المستهدفة من الغرب في فكرها وثقافتها وطموحها.
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة نجلا جلالة الملك المعظم، داعمان للشباب البحريني ودائماً يسعيان لنهضة الشباب من خلال المشاريع والمسابقات والبرامج التي يطرحانها والتي من شأنها أن تفجّر الطاقات الشبابية وتمنحهم فرصاً للإبداع وصفوة الفكر والإنتاج لرفعة البلاد وتقدمه، التي لاشك في أنها تهدف إلى دمج الشباب في المجتمع ودعم قدراتهم، فالشباب البحريني -بصراحة- محظوظ بهذه الهالة الجميلة من العطاء واليد الممتدة من القيادة الرشيدة، حفظهم الله، لاحتضان شريحة في غاية الأهمية ودعامة فارقة لنهضة البلاد، ومن هذا المنطلق على الشباب البحريني استغلال تلك الجهود والفرص والمشاركة في كل ما يُقدّم للشباب والحرص على التمسّك بذلك، فالاستثمار في الشباب هو مكسب حقيقي، خاصة وأن الشباب البحريني ذكي ومتعلّم ومثقف ويمتلك مقومات عظيمة للإبداع والابتكار، فهو بالتأكيد في أيدٍ أمينة تصقل مواهبه وقدراته لرفعة وطننا الغالي.
كلمة من القلب
التجارب التاريخية في العهد الإسلامي تقودنا إلى أن اهتمام تلك المجتمعات بالشباب وقدرتهم في بناء مجتمعه لما يمثلون من قوة ومصدر إلهام، فقد كانت أغلب المعارك الباسلة يقودها الشباب وكان النصر حليفاً لتلك العبقرية المتجددة في فنون الحرب والقتال، لذلك كان الشباب يشكلون قيمة عظيمة مع ما يكتسبونه من خبرات عند تأسيسهم مع أصحاب الشأن والقرار، فالشباب هم عماد الأمة وهم سر نهضة البلاد وبهم يتلألأ المستقبل.
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة نجلا جلالة الملك المعظم، داعمان للشباب البحريني ودائماً يسعيان لنهضة الشباب من خلال المشاريع والمسابقات والبرامج التي يطرحانها والتي من شأنها أن تفجّر الطاقات الشبابية وتمنحهم فرصاً للإبداع وصفوة الفكر والإنتاج لرفعة البلاد وتقدمه، التي لاشك في أنها تهدف إلى دمج الشباب في المجتمع ودعم قدراتهم، فالشباب البحريني -بصراحة- محظوظ بهذه الهالة الجميلة من العطاء واليد الممتدة من القيادة الرشيدة، حفظهم الله، لاحتضان شريحة في غاية الأهمية ودعامة فارقة لنهضة البلاد، ومن هذا المنطلق على الشباب البحريني استغلال تلك الجهود والفرص والمشاركة في كل ما يُقدّم للشباب والحرص على التمسّك بذلك، فالاستثمار في الشباب هو مكسب حقيقي، خاصة وأن الشباب البحريني ذكي ومتعلّم ومثقف ويمتلك مقومات عظيمة للإبداع والابتكار، فهو بالتأكيد في أيدٍ أمينة تصقل مواهبه وقدراته لرفعة وطننا الغالي.
كلمة من القلب
التجارب التاريخية في العهد الإسلامي تقودنا إلى أن اهتمام تلك المجتمعات بالشباب وقدرتهم في بناء مجتمعه لما يمثلون من قوة ومصدر إلهام، فقد كانت أغلب المعارك الباسلة يقودها الشباب وكان النصر حليفاً لتلك العبقرية المتجددة في فنون الحرب والقتال، لذلك كان الشباب يشكلون قيمة عظيمة مع ما يكتسبونه من خبرات عند تأسيسهم مع أصحاب الشأن والقرار، فالشباب هم عماد الأمة وهم سر نهضة البلاد وبهم يتلألأ المستقبل.