جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في البحرين هي إحدى أبرز الجوائز الإعلامية في المملكة. تأسست هذه الجائزة عام 2016 بهدف تكريم ودعم الصحافيين المتميزين والمساهمين في تطوير المشهد الإعلامي في البحرين.
والجائزة تُعد حافزًا قويًا للصحافيين والكتاب لتقديم محتوى صحفي متميز وملتزم بأعلى المعايير المهنية وهو ما يساهم في رفع مستوى الصحافة المحلية وتطويرها ورفع الوعي بالقضايا الوطنية كون الأعمال الصحفية المكرمة غالبًا ما تسلط الضوء على قضايا وطنية مهمة، مما يساعد في زيادة الوعي العام بها وتعزيز الحوار المجتمعي، كما أن الجائزة توفر بيئة داعمة لحرية التعبير والصحافة، وتكشف بوضوح عن مدى الدعم والمساندة من القيادة الحكيمة للإعلام الحر والمسؤول الذي يعزز الهوية الوطنية كون الأعمال الصحفية المكرمة غالبًا ما تعكس الهوية والقيم الوطنية البحرينية، مما يساهم في تعزيز الشعور بالانتماء والفخر الوطني.
وجود جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في البحرين له دلالات مهمة تعكس مدى التقدير الرسمي للدور الحيوي الذي تلعبه الصحافة في المجتمع البحريني. فالصحافة ليست مجرد وسيلة إعلامية، بل هي شريك أساسي في العملية التنموية والإصلاحية للبلاد. وتكريم أصحاب الإنجازات الصحفية المتميزة يُعد اعترافًا بجهودهم وتشجيعًا لهم على المضي قدمًا في مسيرتهم المهنية. التقدير دعم ومساندة القيادة الحكيمة للصحافة والإعلام الوطني في مملكة البحرين.
هذه الجائزة التي تأتي من أعلى مستوى في الدولة ترسل رسالة واضحة أن الحكومة تُقدر دور الصحافة الحرة والمسؤولة. هذا الدعم الرسمي الرفيع المستوى يُعزز من مكانة الحريات الإعلامية في البحرين، ويشجع الصحافة على التميز والالتزام بأعلى المعايير المهنية و يُشكل إقرارًا رسميًا بأهمية الحريات الإعلامية ودورها في تعزيز المسيرة الإصلاحية للبلاد. وهذا من شأنه أن يُسهم في ترسيخ ثقافة الشفافية والمساءلة في المجتمع البحريني.
شكراً لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على هذه الجائزة وعلى الدعم غير المحدود للصحافة والإعلام، وباعتباري الفائزة بجائزة أفضل عمود رأي هذا العام والتي هي وسام شرف لي أتشرف به مدى حياتي، وأعاهد سموكم على مواصلة العمل والحرص على التميز والالتزام بأعلى المعايير المهنية، دعماً للشفافية وللعملية التنموية والإصلاحية في البلاد.
وشكر واجب لمسؤولي صحيفة "الوطن" الذين شرفوني وأتاحوا لي فرصة أن أكون ضمن هذه الكوكبة المتميزة من كتابها المحترمين، ومبروك للصحيفة إدارة ومحررين على فوزها بجائزتين هذا العام .
وأخيراً .. فالجائزة تحمل رسائل هامة ومتنوعة، وهي وسام مهني رفيع لكل من حصل عليها من صحافيين وكتاب بل ولجميع الصحفيين والكتاب في البحرين، وستظل حافزاً قوياً للإبداع ولمواصلة الأقلام الوطنية المخلصة مساهماتها المتميزة والقيام بدورها الوطني.
والجائزة تُعد حافزًا قويًا للصحافيين والكتاب لتقديم محتوى صحفي متميز وملتزم بأعلى المعايير المهنية وهو ما يساهم في رفع مستوى الصحافة المحلية وتطويرها ورفع الوعي بالقضايا الوطنية كون الأعمال الصحفية المكرمة غالبًا ما تسلط الضوء على قضايا وطنية مهمة، مما يساعد في زيادة الوعي العام بها وتعزيز الحوار المجتمعي، كما أن الجائزة توفر بيئة داعمة لحرية التعبير والصحافة، وتكشف بوضوح عن مدى الدعم والمساندة من القيادة الحكيمة للإعلام الحر والمسؤول الذي يعزز الهوية الوطنية كون الأعمال الصحفية المكرمة غالبًا ما تعكس الهوية والقيم الوطنية البحرينية، مما يساهم في تعزيز الشعور بالانتماء والفخر الوطني.
وجود جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في البحرين له دلالات مهمة تعكس مدى التقدير الرسمي للدور الحيوي الذي تلعبه الصحافة في المجتمع البحريني. فالصحافة ليست مجرد وسيلة إعلامية، بل هي شريك أساسي في العملية التنموية والإصلاحية للبلاد. وتكريم أصحاب الإنجازات الصحفية المتميزة يُعد اعترافًا بجهودهم وتشجيعًا لهم على المضي قدمًا في مسيرتهم المهنية. التقدير دعم ومساندة القيادة الحكيمة للصحافة والإعلام الوطني في مملكة البحرين.
هذه الجائزة التي تأتي من أعلى مستوى في الدولة ترسل رسالة واضحة أن الحكومة تُقدر دور الصحافة الحرة والمسؤولة. هذا الدعم الرسمي الرفيع المستوى يُعزز من مكانة الحريات الإعلامية في البحرين، ويشجع الصحافة على التميز والالتزام بأعلى المعايير المهنية و يُشكل إقرارًا رسميًا بأهمية الحريات الإعلامية ودورها في تعزيز المسيرة الإصلاحية للبلاد. وهذا من شأنه أن يُسهم في ترسيخ ثقافة الشفافية والمساءلة في المجتمع البحريني.
شكراً لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على هذه الجائزة وعلى الدعم غير المحدود للصحافة والإعلام، وباعتباري الفائزة بجائزة أفضل عمود رأي هذا العام والتي هي وسام شرف لي أتشرف به مدى حياتي، وأعاهد سموكم على مواصلة العمل والحرص على التميز والالتزام بأعلى المعايير المهنية، دعماً للشفافية وللعملية التنموية والإصلاحية في البلاد.
وشكر واجب لمسؤولي صحيفة "الوطن" الذين شرفوني وأتاحوا لي فرصة أن أكون ضمن هذه الكوكبة المتميزة من كتابها المحترمين، ومبروك للصحيفة إدارة ومحررين على فوزها بجائزتين هذا العام .
وأخيراً .. فالجائزة تحمل رسائل هامة ومتنوعة، وهي وسام مهني رفيع لكل من حصل عليها من صحافيين وكتاب بل ولجميع الصحفيين والكتاب في البحرين، وستظل حافزاً قوياً للإبداع ولمواصلة الأقلام الوطنية المخلصة مساهماتها المتميزة والقيام بدورها الوطني.