الحفاظ على الثوابت الوطنية والتمسك بالهوية البحرينية وما تضمنها من عادات وتقاليد وموروثات والعمل على البناء والتقدم لنهضة البلاد، والحرص على الالتفاف حول الملك المعظم في اليسر والعسر والحفاظ على الوطن، جمعيها دعائم واضحة للولاء الثابت والمتجذر لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله وأيده وللوطن، فالرؤية الملكية السامية الشاملة لجلالة الملك المعظم مساق واضح لأهمية ترسيخ قيم المواطنة من خلال تعزيز الانتماء الوطني المطلق.
وهذا ما أكد عليه الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية خلال ترؤسه لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" بأن حماية النسيج الوطني والمحافظة على المكتسبات الوطنية واحترام القوانين تعزز من الانتماء الوطني، وهذا لاشك فيه يعطي دافعاً لتقدّم الوطن ويحقق النهضة الشاملة في مختلف الميادين بقيادة صاحب الجلالة حفظه الله وأيده وبدعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه وبجهود مخلصة من أبناء الوطن، وهذا ما جعل من مبادرات بحريننا تشهد قبولاً واسعاً في المجتمع البحريني بكافة أطيافه وحرصهم على إنجاح كل المبادرات التي تسهم في ترسيخ اللحمة الوطنية وتعزيز التكاتف واستحضار الولاء المطلق للوطن ولعاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، مما جعل المجتمع يتمتع بالأمن والأمان في ظل رعاية عاهل البلاد المعظم حفظه الله على أن يحقق الاستقرار على جميع المستويات، وهذا ما نشهده في العهد الإصلاحي لجلالته، فـ25 سنة، منذ تولي جلالته مقاليد الحكم، والبلاد في تقدّم وتطور في مختلف المجالات، فاحتفال الشعب باليوبيل الفضي على تولي جلالته مقاليد الحكم شاهد على ما تحقق من ازدهار ملحوظ في كافة الأصعدة جعلت من البحرين اسماً واضحاً في الصفوف الأولى بين الدول الكبرى على ما تتمتع به من تقدّم في كل المجالات حتى في سَنّ القوانين والتشريعات التي من شأنها أن تُسهم في رقي الوطن والمواطن وتدفع بمسيرة التقدم والتطور إلى الأمام.
مبادرة "بحريننا" انطلقت منذ أكثر من خمس سنوات وتشمل 104 مبادرات تم إنجاز حوالي 90% منها، ويبلغ عدد شركاء التنفيذ نحو 42 جهة لتشمل القطاع العام والخاص وجهات أهلية، بحريننا جهود وطنية مخلصة تسعى دائماً إلى تحقيق التنمية الشاملة التي تنمّ عن وعي كبير بأهمية ترسيخ قيم المواطنة وتعزيز الانتماء الوطني للبحرين وللبحرين فقط.
وهذا ما أكد عليه الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية خلال ترؤسه لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" بأن حماية النسيج الوطني والمحافظة على المكتسبات الوطنية واحترام القوانين تعزز من الانتماء الوطني، وهذا لاشك فيه يعطي دافعاً لتقدّم الوطن ويحقق النهضة الشاملة في مختلف الميادين بقيادة صاحب الجلالة حفظه الله وأيده وبدعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه وبجهود مخلصة من أبناء الوطن، وهذا ما جعل من مبادرات بحريننا تشهد قبولاً واسعاً في المجتمع البحريني بكافة أطيافه وحرصهم على إنجاح كل المبادرات التي تسهم في ترسيخ اللحمة الوطنية وتعزيز التكاتف واستحضار الولاء المطلق للوطن ولعاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، مما جعل المجتمع يتمتع بالأمن والأمان في ظل رعاية عاهل البلاد المعظم حفظه الله على أن يحقق الاستقرار على جميع المستويات، وهذا ما نشهده في العهد الإصلاحي لجلالته، فـ25 سنة، منذ تولي جلالته مقاليد الحكم، والبلاد في تقدّم وتطور في مختلف المجالات، فاحتفال الشعب باليوبيل الفضي على تولي جلالته مقاليد الحكم شاهد على ما تحقق من ازدهار ملحوظ في كافة الأصعدة جعلت من البحرين اسماً واضحاً في الصفوف الأولى بين الدول الكبرى على ما تتمتع به من تقدّم في كل المجالات حتى في سَنّ القوانين والتشريعات التي من شأنها أن تُسهم في رقي الوطن والمواطن وتدفع بمسيرة التقدم والتطور إلى الأمام.
مبادرة "بحريننا" انطلقت منذ أكثر من خمس سنوات وتشمل 104 مبادرات تم إنجاز حوالي 90% منها، ويبلغ عدد شركاء التنفيذ نحو 42 جهة لتشمل القطاع العام والخاص وجهات أهلية، بحريننا جهود وطنية مخلصة تسعى دائماً إلى تحقيق التنمية الشاملة التي تنمّ عن وعي كبير بأهمية ترسيخ قيم المواطنة وتعزيز الانتماء الوطني للبحرين وللبحرين فقط.