يصعب على الكبار مشاهدة الأطفال وهم يتألمون من مرض ما، أبسطها الزكام وأصعبها المرض الخبيث، عافانا الله منه وشفى المصابين به، من هذا المرض الفتاك، وألبسهم لباس الصحة والعافية، فعندما يئن طفلك على فراش المرض تتمنى أن تأخذ الألم منه، وتحاول قدر المستطاع أن تخفف من ألمه وتعبه وقلة حيلته في التعاطي مع المرض الذي يثقل على جسده الرقيق.
الطفل خليفة أو البطل خليفة، محارب السرطان، شفاه الله وعافاه من هذا المرض، هو على أرض المعركة، في صراع مع المرض الذي ابتلاه الله به، وهو أيضاً قدوة للمحارب الصبور الذي لا يستسلم للمرض، ولن يرضخ له أبداً، ما دام مؤمناً بقضاء الله، ومؤمناً بأن الأمل باب مفتوح لتحقيق الأمنيات، وموقن بأن العلم في تطور سريع، بهذا بإذن الله سوف يفتك بالمرض ويغلبه وينتصر عليه، وما دام أصحاب القلوب الكبيرة حول المحارب البطل خليفة، بالتأكيد هم جرعات أمل له بين حين وآخر، تخبره أن الجميع حوله، وأولهم صاحب القلب الكبير والرحيم الذي يتعاطف مع كل مشكلة ويمد يده البيضاء لكل من يحتاجها، حفظ الله صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الذي لا يرد مريضاً ولا صاحب حاجة، فقد تكفل سموه بعلاج المحارب الصغير خليفة، عسى الله أن يكتب ذلك في ميزان حسنات سموه، وأن يلبسه دائماً لباس الصحة والعافية، فقد آلمنا كثيراً مشاهدة المحارب خليفة عبر «إنستغرام» يتألم من المرض، وتمنى كل متابعيه لو أنهم يملكون دواء شفائه، وما بخلوا عليه، لكنهم لا يملكون إلا سلاح الدعاء والتضرع إلى الله بأن يشفيه.
سعدت وأنا أشاهد التفاعل السريع مع نداء البطل خليفة عبر «إنستغرام»، تفاعل بعض الإعلاميين وبعض الفنانين وبعض المغردين والمتفاعلين على مواقع التواصل الاجتماعي، وأولهم – كما شاهدت – الإعلامية القديرة الراقية نسرين معروف، التي لم تنس مع زميلها الإعلامي فايز السادة في وقت سابق أي قبل أن يشتد مرض خليفة أن يبادرا بزيارته والاطمئنان على صحته وهو على فراش المرض في مستشفى السلمانية، والجميل أيضاً زيارة الفنانين الجميلين بروحهما الخفيفة، الفنان الكوميدي علي الغرير والفنان القدير خليل الرميثي، هذا الثنائي الذي أتمنى لهما فرصه ذهبية تبرز مواهبهما، فلم يحصلا حتى الآن على فرصة حقيقية للظهور العربي والعالمي، زيارة الفنان علي الغرير، والفنان خليل الرميثي، للمحارب خليفة، كانت مسكناً بسيطاً لآلام خليفة، نعم خليفة يحتاج للدعاء ولزيارات خفيفة الروح تدخل السرور إلى قلبه، وتمنحه الأمل والقوة، والبطل خليفة لا يعلم أنه هو من يدخل الأمل والقوة في قلوب الكبار منا.
مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة سريعة لنشر الخبر، ونقل حقيقي لبعض المواقف والحوادث المختلفة، ويتفاعل من خلالها جمهور هذه المواقع ويتبعه أحياناً تفاعل بعض الجهات المعنية من الخبر، التفاعل مع مرض خليفة كان سريعاً حتى وصل صوته إلى الأمير خليفة بن سلمان حفظه الله، وكان من قبل - منذ سنتين تقريباً - تابع البرنامج التلفزيوني «باب البحرين» حالة البطل خليفة، وهو يتلقى العلاج في الأردن، فقد أدخل هذا البرنامج الفرح في قلب خليفة، بعدما زاد عدد متابعيه في «إنستغرام» التي كانت شبه أمنية قد تحققت له، وهكذا هي مواقع التواصل الاجتماعي سريعة في إيصال ما نريده في بضع كلمات أو مقاطع فيديو وصور، «أهم شيء تكون صادقة وحقيقية وليست مفبركة».
كل الشكر والتقدير لكل من تفاعل مع البطل خليفة محارب السرطان، في جميع مراحل مرضه، وتلقي العلاج، ومنهم النائبان السابقان محمد خالد وسامي البحيري والفنان القدير محمد ياسين.
الطفل خليفة أو البطل خليفة، محارب السرطان، شفاه الله وعافاه من هذا المرض، هو على أرض المعركة، في صراع مع المرض الذي ابتلاه الله به، وهو أيضاً قدوة للمحارب الصبور الذي لا يستسلم للمرض، ولن يرضخ له أبداً، ما دام مؤمناً بقضاء الله، ومؤمناً بأن الأمل باب مفتوح لتحقيق الأمنيات، وموقن بأن العلم في تطور سريع، بهذا بإذن الله سوف يفتك بالمرض ويغلبه وينتصر عليه، وما دام أصحاب القلوب الكبيرة حول المحارب البطل خليفة، بالتأكيد هم جرعات أمل له بين حين وآخر، تخبره أن الجميع حوله، وأولهم صاحب القلب الكبير والرحيم الذي يتعاطف مع كل مشكلة ويمد يده البيضاء لكل من يحتاجها، حفظ الله صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الذي لا يرد مريضاً ولا صاحب حاجة، فقد تكفل سموه بعلاج المحارب الصغير خليفة، عسى الله أن يكتب ذلك في ميزان حسنات سموه، وأن يلبسه دائماً لباس الصحة والعافية، فقد آلمنا كثيراً مشاهدة المحارب خليفة عبر «إنستغرام» يتألم من المرض، وتمنى كل متابعيه لو أنهم يملكون دواء شفائه، وما بخلوا عليه، لكنهم لا يملكون إلا سلاح الدعاء والتضرع إلى الله بأن يشفيه.
سعدت وأنا أشاهد التفاعل السريع مع نداء البطل خليفة عبر «إنستغرام»، تفاعل بعض الإعلاميين وبعض الفنانين وبعض المغردين والمتفاعلين على مواقع التواصل الاجتماعي، وأولهم – كما شاهدت – الإعلامية القديرة الراقية نسرين معروف، التي لم تنس مع زميلها الإعلامي فايز السادة في وقت سابق أي قبل أن يشتد مرض خليفة أن يبادرا بزيارته والاطمئنان على صحته وهو على فراش المرض في مستشفى السلمانية، والجميل أيضاً زيارة الفنانين الجميلين بروحهما الخفيفة، الفنان الكوميدي علي الغرير والفنان القدير خليل الرميثي، هذا الثنائي الذي أتمنى لهما فرصه ذهبية تبرز مواهبهما، فلم يحصلا حتى الآن على فرصة حقيقية للظهور العربي والعالمي، زيارة الفنان علي الغرير، والفنان خليل الرميثي، للمحارب خليفة، كانت مسكناً بسيطاً لآلام خليفة، نعم خليفة يحتاج للدعاء ولزيارات خفيفة الروح تدخل السرور إلى قلبه، وتمنحه الأمل والقوة، والبطل خليفة لا يعلم أنه هو من يدخل الأمل والقوة في قلوب الكبار منا.
مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة سريعة لنشر الخبر، ونقل حقيقي لبعض المواقف والحوادث المختلفة، ويتفاعل من خلالها جمهور هذه المواقع ويتبعه أحياناً تفاعل بعض الجهات المعنية من الخبر، التفاعل مع مرض خليفة كان سريعاً حتى وصل صوته إلى الأمير خليفة بن سلمان حفظه الله، وكان من قبل - منذ سنتين تقريباً - تابع البرنامج التلفزيوني «باب البحرين» حالة البطل خليفة، وهو يتلقى العلاج في الأردن، فقد أدخل هذا البرنامج الفرح في قلب خليفة، بعدما زاد عدد متابعيه في «إنستغرام» التي كانت شبه أمنية قد تحققت له، وهكذا هي مواقع التواصل الاجتماعي سريعة في إيصال ما نريده في بضع كلمات أو مقاطع فيديو وصور، «أهم شيء تكون صادقة وحقيقية وليست مفبركة».
كل الشكر والتقدير لكل من تفاعل مع البطل خليفة محارب السرطان، في جميع مراحل مرضه، وتلقي العلاج، ومنهم النائبان السابقان محمد خالد وسامي البحيري والفنان القدير محمد ياسين.