تتجه انظار القارتين الآسيوية والأوقيانية اليوم صوب العاصمة التركمانية «عشق آباد « لتشهد حفل افتتاح النسخة الخامسة من دورة الألعاب الرياضية الآسيوية داخل الصالات المغلقة والتي تسعى تركمانستان من خلالها لإبراز صورتها الحضارية المتطورة بعد غياب طويل عن الأضواء الإعلامية بعد انفصالها عن الاتحاد السوفياتي هي وشقيقاتها الجمهوريات السوفياتية الأخرى التي حظيت بنفس الاستقلالية التي تعيشها تركامنستان في الوقت الراهن،
الرئيس التركمنستاني « بيردي محمدوف « محب للرياضة والفن ووجد أن الرياضة أصبحت اليوم واحدة من أنسب السبل للترويج فجند كل طاقات شبابه و خبراءه لكسب رهان هذا التحدي الكبير المتمثل في استضافة النسخة الخامسة من دورة ألعاب آسيا داخل الصالات والتي توسعت في هذه النسخة لتشمل القارة الأقيانية ليرتفع بذلك عدد المشاركين إلى ستة آلاف رياضي ورياضية وهو رقم قياسي في تاريخ هذه الدورة..
كل ذلك يؤكد بأن هدف الاستضافة يتجاوز حدود المنافسات الرياضية الميدانية ويصل إلى إبراز الوجه الحضاري لهذه الدولة « البترو غازية « التي تنشد التقدم والتطور في شتى المجالات.
هكذا إذا تؤكد الرياضة بأنها ليست « لعب عيال « إنما أصبحت علماً من العلوم الحديثة التي تساهم في الارتقاء بالمجتمعات ووسيلة ناجحة من وسائل الترويج للدول وستتأكد هذه الحقيقة في قادم الأيام على الدولة التركمانية.
القرية الرياضية وملحقاتها تعد تحفة معمارية حديثة تشهد على جدية القيادة التركمانية وحسن تخطيطها المستقبلي الذي من المؤكد أنه سيشهد انفتاحاً على العالم..
نتمنى كل النجاح والتوفيق لهذه النسخة التي من المؤكد أنها ستكون متميزة تنظيمياً وميدانياً، كما نتمنى لرياضيينا تحقيق النتائج المشرفة والعودة بإنجاز آسيوي وإن كنا نتمنى لو أن حجم مشاركتنا في هذه الدورة كان أكبر مما هو عليه.. لكن «ما كل ما يتمنى المرء يدركه.. تجري الرياح بما لا تشتهي السفن»..
بوعبدالله.. سلامتك
الانتكاسة الصحية التي تعرض لها مؤخراً الأب الروحي للرياضيين البحرينيين الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة أحزنتنا كثيراً كما أحزنت الكثيرين من محبيه الذين لم تتوقف دعواتهم له بالشفاء العاجل..
نسأل الله عز وجل أن يكتب له الشفاء ويمن عليه بموفور الصحة والسعادة إنه سميع مجيب الدعاء..
{{ article.visit_count }}
الرئيس التركمنستاني « بيردي محمدوف « محب للرياضة والفن ووجد أن الرياضة أصبحت اليوم واحدة من أنسب السبل للترويج فجند كل طاقات شبابه و خبراءه لكسب رهان هذا التحدي الكبير المتمثل في استضافة النسخة الخامسة من دورة ألعاب آسيا داخل الصالات والتي توسعت في هذه النسخة لتشمل القارة الأقيانية ليرتفع بذلك عدد المشاركين إلى ستة آلاف رياضي ورياضية وهو رقم قياسي في تاريخ هذه الدورة..
كل ذلك يؤكد بأن هدف الاستضافة يتجاوز حدود المنافسات الرياضية الميدانية ويصل إلى إبراز الوجه الحضاري لهذه الدولة « البترو غازية « التي تنشد التقدم والتطور في شتى المجالات.
هكذا إذا تؤكد الرياضة بأنها ليست « لعب عيال « إنما أصبحت علماً من العلوم الحديثة التي تساهم في الارتقاء بالمجتمعات ووسيلة ناجحة من وسائل الترويج للدول وستتأكد هذه الحقيقة في قادم الأيام على الدولة التركمانية.
القرية الرياضية وملحقاتها تعد تحفة معمارية حديثة تشهد على جدية القيادة التركمانية وحسن تخطيطها المستقبلي الذي من المؤكد أنه سيشهد انفتاحاً على العالم..
نتمنى كل النجاح والتوفيق لهذه النسخة التي من المؤكد أنها ستكون متميزة تنظيمياً وميدانياً، كما نتمنى لرياضيينا تحقيق النتائج المشرفة والعودة بإنجاز آسيوي وإن كنا نتمنى لو أن حجم مشاركتنا في هذه الدورة كان أكبر مما هو عليه.. لكن «ما كل ما يتمنى المرء يدركه.. تجري الرياح بما لا تشتهي السفن»..
بوعبدالله.. سلامتك
الانتكاسة الصحية التي تعرض لها مؤخراً الأب الروحي للرياضيين البحرينيين الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة أحزنتنا كثيراً كما أحزنت الكثيرين من محبيه الذين لم تتوقف دعواتهم له بالشفاء العاجل..
نسأل الله عز وجل أن يكتب له الشفاء ويمن عليه بموفور الصحة والسعادة إنه سميع مجيب الدعاء..