محاربو كرة اليد البحرينية لا يعرفون لليأس مكاناً، بل هم على الدوام يتأهبون لمواجهة كل التحديات بعزيمة وإصرار الرجال البواسل، ولذلك نجدهم يخرجون من كل بطولة يشاركون فيها مرفوعي الرأس بإنجازات تجسد هذه العزيمة والشجاعة التي يتحلى بها هذا الفريق «المحارب».
يوم أمس، وأثناء كلمته المختصرة التي ألقاها خلال مراسم استقبال الأبطال -غير المتوجين- العائدين من كوريا الجنوبية بالفضية الآسيوية، جسد قائد كتيبة المحاربين النجم المتألق حسين الصياد كل معاني الإصرار والعزيمة عندما قال بأنه وزملاءه سيواصلون مسيرة مواجهة التحديات في المشاركات القادمة بعزيمة الرجال الأشداء سعياً إلى تحقيق طموحات قائد مسيرتنا الرياضية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وملامسة الشعار الذي أطلقه سموه «الذهب فقط».
هذه الكلمات المعبرة تؤكد بأن سقف الطموحات لدى هذا الفريق لن تتوقف عند الوصافة الآسيوية ولن تتوقف كذلك عند مجرد التأهل إلى النهائيات العالمية، إنما تمتد لاعتلاء القمة القارية في قادم الأيام وإلى بلوغ أدوار متقدمة في البطولة العالمية.
على عكس كثيرين ممن يعتبرون المراكز المتقدمة لمشاركاتهم في الدورات والبطولات بأنها إنجازات، نجد أن هذا الفريق لم يشفِ غليله الظفر بالمركز الثاني آسيوياً، وأنه كان ولايزال يتطلع إلى الذهب الآسيوي، وهذا هو سقف الطموحات الذي كان يهدف إليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه عندما أطلق شعار «الذهب فقط».
كل ما يمكن أن نقوله في هذه المناسبة هو أن يتواصل الدعم المادي والمعنوي لاتحاد كرة اليد حتى يتمكن من استكمال تحضيرات وتهيئة هذا المنتخب والمنتخبات العمرية الأخرى وفق الخطط الموضوعة من أجل أن تبقى كرة اليد البحرينية متلألئة في كل مشاركاتها..
شكراً محاربينا البواسل.. «كفيتو ووفيتو».. ونحن فخورون بكم.
يوم أمس، وأثناء كلمته المختصرة التي ألقاها خلال مراسم استقبال الأبطال -غير المتوجين- العائدين من كوريا الجنوبية بالفضية الآسيوية، جسد قائد كتيبة المحاربين النجم المتألق حسين الصياد كل معاني الإصرار والعزيمة عندما قال بأنه وزملاءه سيواصلون مسيرة مواجهة التحديات في المشاركات القادمة بعزيمة الرجال الأشداء سعياً إلى تحقيق طموحات قائد مسيرتنا الرياضية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وملامسة الشعار الذي أطلقه سموه «الذهب فقط».
هذه الكلمات المعبرة تؤكد بأن سقف الطموحات لدى هذا الفريق لن تتوقف عند الوصافة الآسيوية ولن تتوقف كذلك عند مجرد التأهل إلى النهائيات العالمية، إنما تمتد لاعتلاء القمة القارية في قادم الأيام وإلى بلوغ أدوار متقدمة في البطولة العالمية.
على عكس كثيرين ممن يعتبرون المراكز المتقدمة لمشاركاتهم في الدورات والبطولات بأنها إنجازات، نجد أن هذا الفريق لم يشفِ غليله الظفر بالمركز الثاني آسيوياً، وأنه كان ولايزال يتطلع إلى الذهب الآسيوي، وهذا هو سقف الطموحات الذي كان يهدف إليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه عندما أطلق شعار «الذهب فقط».
كل ما يمكن أن نقوله في هذه المناسبة هو أن يتواصل الدعم المادي والمعنوي لاتحاد كرة اليد حتى يتمكن من استكمال تحضيرات وتهيئة هذا المنتخب والمنتخبات العمرية الأخرى وفق الخطط الموضوعة من أجل أن تبقى كرة اليد البحرينية متلألئة في كل مشاركاتها..
شكراً محاربينا البواسل.. «كفيتو ووفيتو».. ونحن فخورون بكم.