نجمة البحرين، نجمة الطرب، نجمة عبدالله، تميزت بصوتها القوي وارتبطت بكوكب الشرق أم كلثوم لحرصها على إحياء أغانيها من خلال صوتها الشجي الطروب، حتى أصبحت تسمى بكوكب الخليج، فمن يستمتع بالطرب ويعشق أغاني أم كلثوم لن يفوت حفلاتها الراقية التي تقدمها نجمة عبدالله بحرفية تامة وإبداع متقن من فنانة بحرينية عشقت أم كلثوم ككثير من الناس يعشق هذه العملاقة كوكب الشرق أم كلثوم رحمها الله.
الفنانة البحرينية نجمة عبدالله تتميز بصوت قوي وبحضور جميل، إلا أن حظوظها للأسف قليلة جداً برغم إمكانياتها الغنائية الفريدة، وهي واحده من الكثير من الفنانين الذين أهملتهم بعض الجهات برغم ما يملكون من أصوات جميلة، فالفنان هنا في البحرين لا يستطيع أن ينهض بنفسه في مجاله ما لم تبادر الجهات الرسمية بدعم ومساندة هؤلاء الفنانين وتقديمهم للعالمية على أنهم ثروة فنية وواجهة هامة للثقافة البحرينية المتميزة على ما يمتلكون من أصوات بحرينية متميزة، فعمالقة الفن في المملكة للأسف الشديد مدفونون مع فنهم، ومن اشتهر منهم ووصل إلى النجومية العربية ليس بمساندة أجهزة الدولة وإنما بفضل جهودهم الفردية أو تبني بعض الجهات في دول أخرى لأصواتهم وفنهم المتميز، للأسف «ويعز بأن نقول» بأن معظم الفنانين البحرينيين من مطربين وموسيقيين وممثلين ورسامين حضورهم ضعيف في البحرين برغم نجوميتهم التي تتعدى المدارات العربية، فهؤلاء هم جزء مهم من مجتمع البحرين وهم أيضاً واجهة وبوابة مشرقة للمملكة، وهم أيضاً قنوات فاعلة ومهمة لإيصال رسائل إيجابية للمجتمع يمكن أن تعزز بعض القيم والمبادئ من خلال ما يقدمونه، ولما يعتبرهم جمهورهم من الشخصيات التي يمكن الاقتداء بهم كقدوة ومثل أعلى يرتقون بهم في المجتمع.
لا شك في أن ما تقدمه هيئة البحرين للثقافة والآثار من فعاليات مميزة طوال العالم تترك بصمة بارزة في كل موسم، بل تسعى هذه الجهات إلى استقطاب الفنانين العالميين من كل بقاع الأرض، وهذه بالتأكيد جهود يشكرون عليها لا سيما من خلال ما يضعون من خطط استراتيجية هامة من أجل الترويج عن البحرين، بالإضافة إلى ما يضيفه للمجتمع البحريني من ترفيه وثقافة، فهذه جهود جبارة تحرص هذه الجهات المحافظة على مستوى ورقي المملكة بأعلى المعايير، لكن أتمنى ألا يكون هناك قصور بشأن ما يتعلق بالترويج لفناني البحرين من خلال هذه الفعاليات، فعلى سبيل المثال، أين الفنانة البحرينية نجمة عبدالله من خارطة الثقافة لإحياء حفلات تميزت بها الفنانة بلونها الكلثومي الجميل، على الرغم من أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تحرص على رعاية تنظيم حفلات غنائية طربية لبعض الفنانين أمثال شادية وفايزة أحمد وعبدالحليم حافظ ومحمد عبدالوهاب يقدمها فنانون وفنانات من دول عربية، لكن في الوقت ذاته نتساءل، هل نسيت فنانتنا؟ فأين نجمة عبدالله وباقي الفنانين البحرينيين المتميزين من خارطة الفعاليات؟ لماذا لا تدرج أسماؤهم أسوة بهؤلاء؟ ولماذا يتم دعوتهم من قبل جهات عربية أخرى وبلدهم لا تشعر بوجودهم لاحتضان فنهم وأصواتهم؟
الفنانة البحرينية نجمة عبدالله لا تتردد في أن تسخر فنها وصوتها من أجل دعم واجب إنساني أو عمل خيري تطوعي والتخفيف من ألم المرضى من خلال ما تتبرع به عن طريق إحياء حفلات غنائية كلثومية مجانية لصالح من يحتاج إلى هذا الدعم وهو أقل ما تقدمه لهم، فهي تؤدي رسالة سامية من أجل المجتمع، وعلى المجتمع أن يراعي ذلك بل يحرص على دعم هؤلاء الفنانين أسوة بالشخصيات الأخرى الداعمة للعمل التطوعي والخيري، فحالياً الفنانة نجمة عبدالله بصدد تقديم حفلة غنائية وسيخصص ريع هذا الحفل لصالح الأطفال المصابين بمرض السرطان وأولياء أمورهم، كل التوفيق إلى الإنسانة الفنانة نجمة عبدالله على جهودها ودعمها للعمل الخيري، وبالتأكيد مملكة البحرين لن تتخلى عن أبنائها الفنانين، وكلي ثقة بأننا سنرى الفنان البحريني على المسرح الوطني والمسارح الأخرى.
الفنانة البحرينية نجمة عبدالله تتميز بصوت قوي وبحضور جميل، إلا أن حظوظها للأسف قليلة جداً برغم إمكانياتها الغنائية الفريدة، وهي واحده من الكثير من الفنانين الذين أهملتهم بعض الجهات برغم ما يملكون من أصوات جميلة، فالفنان هنا في البحرين لا يستطيع أن ينهض بنفسه في مجاله ما لم تبادر الجهات الرسمية بدعم ومساندة هؤلاء الفنانين وتقديمهم للعالمية على أنهم ثروة فنية وواجهة هامة للثقافة البحرينية المتميزة على ما يمتلكون من أصوات بحرينية متميزة، فعمالقة الفن في المملكة للأسف الشديد مدفونون مع فنهم، ومن اشتهر منهم ووصل إلى النجومية العربية ليس بمساندة أجهزة الدولة وإنما بفضل جهودهم الفردية أو تبني بعض الجهات في دول أخرى لأصواتهم وفنهم المتميز، للأسف «ويعز بأن نقول» بأن معظم الفنانين البحرينيين من مطربين وموسيقيين وممثلين ورسامين حضورهم ضعيف في البحرين برغم نجوميتهم التي تتعدى المدارات العربية، فهؤلاء هم جزء مهم من مجتمع البحرين وهم أيضاً واجهة وبوابة مشرقة للمملكة، وهم أيضاً قنوات فاعلة ومهمة لإيصال رسائل إيجابية للمجتمع يمكن أن تعزز بعض القيم والمبادئ من خلال ما يقدمونه، ولما يعتبرهم جمهورهم من الشخصيات التي يمكن الاقتداء بهم كقدوة ومثل أعلى يرتقون بهم في المجتمع.
لا شك في أن ما تقدمه هيئة البحرين للثقافة والآثار من فعاليات مميزة طوال العالم تترك بصمة بارزة في كل موسم، بل تسعى هذه الجهات إلى استقطاب الفنانين العالميين من كل بقاع الأرض، وهذه بالتأكيد جهود يشكرون عليها لا سيما من خلال ما يضعون من خطط استراتيجية هامة من أجل الترويج عن البحرين، بالإضافة إلى ما يضيفه للمجتمع البحريني من ترفيه وثقافة، فهذه جهود جبارة تحرص هذه الجهات المحافظة على مستوى ورقي المملكة بأعلى المعايير، لكن أتمنى ألا يكون هناك قصور بشأن ما يتعلق بالترويج لفناني البحرين من خلال هذه الفعاليات، فعلى سبيل المثال، أين الفنانة البحرينية نجمة عبدالله من خارطة الثقافة لإحياء حفلات تميزت بها الفنانة بلونها الكلثومي الجميل، على الرغم من أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تحرص على رعاية تنظيم حفلات غنائية طربية لبعض الفنانين أمثال شادية وفايزة أحمد وعبدالحليم حافظ ومحمد عبدالوهاب يقدمها فنانون وفنانات من دول عربية، لكن في الوقت ذاته نتساءل، هل نسيت فنانتنا؟ فأين نجمة عبدالله وباقي الفنانين البحرينيين المتميزين من خارطة الفعاليات؟ لماذا لا تدرج أسماؤهم أسوة بهؤلاء؟ ولماذا يتم دعوتهم من قبل جهات عربية أخرى وبلدهم لا تشعر بوجودهم لاحتضان فنهم وأصواتهم؟
الفنانة البحرينية نجمة عبدالله لا تتردد في أن تسخر فنها وصوتها من أجل دعم واجب إنساني أو عمل خيري تطوعي والتخفيف من ألم المرضى من خلال ما تتبرع به عن طريق إحياء حفلات غنائية كلثومية مجانية لصالح من يحتاج إلى هذا الدعم وهو أقل ما تقدمه لهم، فهي تؤدي رسالة سامية من أجل المجتمع، وعلى المجتمع أن يراعي ذلك بل يحرص على دعم هؤلاء الفنانين أسوة بالشخصيات الأخرى الداعمة للعمل التطوعي والخيري، فحالياً الفنانة نجمة عبدالله بصدد تقديم حفلة غنائية وسيخصص ريع هذا الحفل لصالح الأطفال المصابين بمرض السرطان وأولياء أمورهم، كل التوفيق إلى الإنسانة الفنانة نجمة عبدالله على جهودها ودعمها للعمل الخيري، وبالتأكيد مملكة البحرين لن تتخلى عن أبنائها الفنانين، وكلي ثقة بأننا سنرى الفنان البحريني على المسرح الوطني والمسارح الأخرى.