التضامن مع الوطن في كل الأوقات وفي جميع المواقف حتى في أبسط الأشياء، هذه هي الروح التي يجب أن يتحلى بها المواطن نحو وطنه، فتفاعل القطاعات العامة والخاصة والأفراد والمؤسسات المتعددة مع ما نشره صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على مواقع التواصل الاجتماعي من كلمات وطنية حماسية مدعمة بصورة جماعية تجمع صاحب السمو الملكي ولي العهد مع فريقه في العمل، هي كلمات وصور تثلج الصدر وتسعد كل وطني على هذه الأرض لما يحمل ذلك من رسائل هامة ليس للمجتمع البحريني فحسب، وإنما للعالم أجمع ليشاهد ويسمع من هو «فريق البحرين» الذي يبني الوطن بحب.
سمو الأمير سلمان بن حمد حفظه الله كتب في حساب سموه على مواقع التواصل الاجتماعي بأن «كل جندي يحمي حدودنا ومكتسباتنا الوطنية، كل شرطي يصون أمننا واستقرارنا، كل موظف وموظفة بمؤسسات القطاع العام والخاص، جميعهم ضمن فريق البحرين، وبتكاتف الجميع نعمل معاً لتجاوز التحديات وإنجاز المستحيل، تحقيقاً لرؤى وتطلعات قائد مسيرتنا سيدي الوالد جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه».
التفاعل الوطني هي رسالة واضحة من الجميع بالعزم والإصرار والتكاتف لتحقيق رؤى حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، لبناء الوطن «البحرين اليوم» بسواعد وطنية بحرينية لتنمية مستدامة، فالإصلاحات والتطوير والإنجازات والتغيير الذي نشهده اليوم، يسبق كلماتنا ويسبق تصفيقنا لفريق البحرين في كل موقع، وهي قبل أن تكون كلمات رنانة هي على أرض الواقع ملموسة يعلوها تنفيذ وتحقيق رؤى جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه في كل مجال.
مملكة البحرين تمر بتحديات كبيرة في الداخل والخارج، إلا أن الشعب البحريني الوفي دائماً يده بيد عاهل البلاد المفدى حفظه الله وأيده بنصره، للمضي قدماً بروح من الإصرار والتحدي مدعمة بحكمة وبصيرة جلالته حفظه الله، فالنجاحات التي تشهدها المملكة هي نتاج للدعم الذي يوليه جلالته للجميع بحب وعطف ورعاية، فبصمة فريق البحرين هي ترجمة على التغلب وتجاوز التحديات التي يشهدها الوطن، وهي أيضاً سجل يحفظ في تاريخ البحرين التحول والتغيير الذي تشهده المملكة من تنمية مستدامة تؤتي ثمارها في كل آن.
مملكة البحرين أنموذج مشرف على جميع المستويات وفي كل مجال، أنموذج في التجربة الديمقراطية وتطورها، في الاستحقاق النيابي، في ميثاق العمل الوطني، وفي الحريات، أنموذج في تعزيز التسامح والتعايش السلمي، في احترام حقوق المرأة، أنموذج في التعليم والصحة وفي الاقتصاد وفي الثقافة، وفي كل مجال، ولكن أرقى وأسمى أنموذج هو التفاف الشعب حول عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وفي ذروة الأزمات التي مرت بها البحرين، فقد أرسى الالتفاف الجميل والمتناغم والعلاقة المتميزة بين العاهل وشعبه معنى الولاء والانتماء والوطنية. فريق البحرين في كل شبر على أرض المملكة يعبر عن هذا الالتفاف التاريخي الأزلي، وما نشره سمو الأمير سلمان بن حمد «هيض» المشاعر الوطنية المكنونة في قلب كل مواطن ومقيم على أرض البحرين الغالية، حفظ الله البحرين وحفظنا جميعاً.
سمو الأمير سلمان بن حمد حفظه الله كتب في حساب سموه على مواقع التواصل الاجتماعي بأن «كل جندي يحمي حدودنا ومكتسباتنا الوطنية، كل شرطي يصون أمننا واستقرارنا، كل موظف وموظفة بمؤسسات القطاع العام والخاص، جميعهم ضمن فريق البحرين، وبتكاتف الجميع نعمل معاً لتجاوز التحديات وإنجاز المستحيل، تحقيقاً لرؤى وتطلعات قائد مسيرتنا سيدي الوالد جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه».
التفاعل الوطني هي رسالة واضحة من الجميع بالعزم والإصرار والتكاتف لتحقيق رؤى حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، لبناء الوطن «البحرين اليوم» بسواعد وطنية بحرينية لتنمية مستدامة، فالإصلاحات والتطوير والإنجازات والتغيير الذي نشهده اليوم، يسبق كلماتنا ويسبق تصفيقنا لفريق البحرين في كل موقع، وهي قبل أن تكون كلمات رنانة هي على أرض الواقع ملموسة يعلوها تنفيذ وتحقيق رؤى جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه في كل مجال.
مملكة البحرين تمر بتحديات كبيرة في الداخل والخارج، إلا أن الشعب البحريني الوفي دائماً يده بيد عاهل البلاد المفدى حفظه الله وأيده بنصره، للمضي قدماً بروح من الإصرار والتحدي مدعمة بحكمة وبصيرة جلالته حفظه الله، فالنجاحات التي تشهدها المملكة هي نتاج للدعم الذي يوليه جلالته للجميع بحب وعطف ورعاية، فبصمة فريق البحرين هي ترجمة على التغلب وتجاوز التحديات التي يشهدها الوطن، وهي أيضاً سجل يحفظ في تاريخ البحرين التحول والتغيير الذي تشهده المملكة من تنمية مستدامة تؤتي ثمارها في كل آن.
مملكة البحرين أنموذج مشرف على جميع المستويات وفي كل مجال، أنموذج في التجربة الديمقراطية وتطورها، في الاستحقاق النيابي، في ميثاق العمل الوطني، وفي الحريات، أنموذج في تعزيز التسامح والتعايش السلمي، في احترام حقوق المرأة، أنموذج في التعليم والصحة وفي الاقتصاد وفي الثقافة، وفي كل مجال، ولكن أرقى وأسمى أنموذج هو التفاف الشعب حول عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وفي ذروة الأزمات التي مرت بها البحرين، فقد أرسى الالتفاف الجميل والمتناغم والعلاقة المتميزة بين العاهل وشعبه معنى الولاء والانتماء والوطنية. فريق البحرين في كل شبر على أرض المملكة يعبر عن هذا الالتفاف التاريخي الأزلي، وما نشره سمو الأمير سلمان بن حمد «هيض» المشاعر الوطنية المكنونة في قلب كل مواطن ومقيم على أرض البحرين الغالية، حفظ الله البحرين وحفظنا جميعاً.